|
|
|
شكرا للأضافة الجميلة ........................................... (1) لكن ما ذا يعني على وجهالاجمال ... هل يعني الاجمال....جميع الصفات الحسنة..و المفضلى عندالله ........................................... (2) فمثلا هل يزيد عليها في أفضلية..التقوى وتلعملالصالح..والاحتواء..والسكن..والمكانة الرفيعة في الجنة..والأبوة...والخلق..والخلقة...السيطرة على الشهوة و النفس من ارتكابالمحرمات... ........................................... (3) لا اعرف بصراحة..لأن أول ما يتبادر الى ذهني هو كل شيء حسن زائد ..مما تعنيه كلمة اجمال في الافضلية |
|
ليس على إطلاقه ، و الخلاف فيها قوي جدا ً ، و نسيت أن أضيف هذا القيد في أدب الحوار : لا يُستدل بالمسائل ذات الخلاف المعتبر كحجة على المخالف إلا إذا كان من ضمن الشواهد لتكثير الإستدلال فقط..و قد ذهب أحمد رحمه الله كما في المغني في رواية عنه أنه لا يقبل في الرضاع إلا بامرأتين. و الصحيح قبول شهادة الرجل . أتمنى الإفادة فهذا ما عندي حول هذه المسألة) |
| (هذه من بعض أغراض وجودها في نظري.. احتواء غريزة الرجل . كما أنها باحتوائه تستمتع به كذلك بدون شك.) |
|
اسفة اخي الكريم لهذه الاضافة إذا كان لميتسع لها وقتك لكن رأيت أن بعض النقاط لم تسهب فيها بشكل واضح .................................................. ...... (1) ما يعني ليس على اطلاقه؟ وهل يوجد خلاففي تحديد شهادة المرأة في أمر الرضاع و النسب و الولادة بين العلماء فالرجل لاتقبل شهادته لوحده في امور و قضايا المبايعات و المواريث و الجنائية بينماالمرأة تقبل شهادتها فيما يختص بالرضاعة ,و.. فهل تقصد أن الأمر ليس على اطلاقه ,في أن الحالة العامة للقضايا هي معاملات و مواريث و أن الرضاع و النسب قضابامستثناة او هامشية أو أن لذكر أن الشهادة لأمرأتين تعادل رجل ’هي الحالة العامةلكل القضايا بما يشملها النسب ,, فمثلا لا تقبل شهادة الرجل لوحده في امورالقضايا المالية وتقبل شهادة المرأة منفردة في قضايا الولادة ,,,, فلكلاحواله فما وجه الاستدلال ان هناك تفضيل بقبول الشهادة عند الرجل أذا لم يكن الامرعاما ,,,, _________ اخي الكريم هناك امر لم تشرحه لي بشكلواضح ................................ (2) حيث انه رأيته فقط غير مقبول و لم توضح مغزى قولك و ربطه بالدليل قولكأن الرجل مفضلا عليها كثيرا كثيرا في أن اللعن وارد عند منعه حاجته فما وجهالتفضييل و القرينة هل هي محاباة لرضا الرجل عند الله أو عظم المفااسدالمترتبة على منعه فكلفت المرأة بهذا التكليف الخطير ,,, يعني ما قرينةالتفضيل الكثير الكثير ..... اجبت علي بهذا هل يعني ذلك ان وجودها لاحتواء غريزةالرجل افضليته عليها في الخلقة و التصنيف البشري أن صح القول و شكرا لسعةصدرك .................................................. ...... (3) كما أن لي استفسار بسيييط فيما ذكرته من قول العلم الكبير بن باز فيأفضلية الرجل على المرأة فما أعرفه أن جنس الرجل أفضل من جنس المرأة لأحتواءهعلى الأنبياء و لا يعني هذا أن الرجل بالعموم أفضل من المرأة فهناك تفضيلأبعاض على أبعاض في قوله (بما فضل بعضهم على بعض) و للشيخ متولي الشعراوي شرحجميل لذلك ,,, ,,, |
| لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة، |
|
سُأل فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوي عن قوله تعالى : (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) فما معنى القوامة عن الرجل على المرأة ؟؟؟ وهل تلك القوامة تفضيل من الله للرجل على المرأة ؟؟ فاجاب فضيلته : اذا قيل ان فلانا قائم على امر فلان ، فما معنى ذلك ؟ هذا يوحي بان هناك شخصا جالس ، والآخر قائم فمعنى قوامون على النساء .... انهم مكلفون برعايتهن والسعي من اجلهن وخدمتهن ، الى كل ماتفرض القوامة من تكليفات ، اذا فالقوامة تكليف للرجل . ومعنى : (بما فضل الله بعضهم على بعض ) ، ليس تفضيلا من الله عز وجل للرجل على المرأة كمايعتقد الناس ، ولو اراد الله هذا لقال : بما فضل الله الرجال على النساء ، ولكنه قال : ( بما فضل الله بعضهم على بعض ) فأتى ببعض مبهمة هنا وهناك .... ، ذلك معناه : ان القوامة تحتاج الى فضل مجهود ، وحركة وكدح من ناحية الرجال ، ليأتي بالاموال يقابلها فضل ناحية اخرى ، وهو ان للمرأة مهمة ، لايقدر عليها الرجال ، فهي مفضلة عليه فيها ... فالرجل لايحمل ولايلد ولايحيض ، ولذلك قال تعالى فى آية اخرى : ( ولاتتمنوا مافضل الله به بعضكم على بعض ) ، لمن الخطاب هنا ؟؟؟ انه للجميع . واتى بكلمة البعض هنا ايضا ، ليكون البعض مفضلا في ناحية ، ومفضولا عليه فى ناحية اخرى ، ولا يمكن ان تقيم مقارنة بين فرديين لكل منهما مهمة تختلف عن الآخر . لكن اذا نظرنا الى كل من المهمتين معا ، سنجد انهما متكاملتان . فللرجل فضل القوامة بالسعي والكدح . اما الحنان والرعاية والعطف فهي ناحية مفقودة عند الرجل ؛ لانشغاله بمتطلبات القوامة . ولذلك فأن الله عز وجل يحفظ المرأة لتقوم بمهمتها ، ولايحملها قوامة بتكليفاتها تلك ، لتفرغ وقتها للعمل الشاق الآخر ، الذي خلقت من اجله . ولكن الشارع(صلى الله عليه وسلم) اثبت لنا ان الرجل عليه ان يساعد المرأة . وقد كان اذا دخل البيت ووجد اهله منشغلين بعمل يساعدهم ، مما يدل على ان مهمة المرأة كبيرة ،وعلى الرجل ان يعاونها . أن المرأة تتعامل مع اجمل الاجناس على الاطلاق مع الانسان ، فهي تربي سيد الوجود بينما الرجل يتعامل مع الجماد والتراب ، مع النبات والحجر والحيوان . |
|
عفوا أخي الكريم لم أنتبه لردك السابق
لماذا ذكرت بعض الأحيان و لم تذكر العكس ,حصر اللفظ بجانب واحد يعني خصوصيته و الأصح قد يفوقها بعض الأحيان و قد تفوقه بعض الأحيان (هذا مبني على رأيي أنه الأفضل بالجملة ، و لا تُذكر صيغ التقليل إلا في حق الجانب الأعم و ليس العكس.) ,,, ,,, خصوصية جانب القوامة هل تعطي أفضلية للرجل و ما وجه الفضلى أو قرينة التفضيل قال تعالى ((الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا,,)) لا يوجد ذكر لتفضيل مجمل للرجال على النساء في هذه الآية أنما تفضيل أبعاض على أبعاض بما يعلمه الله (الحقيقة أن هذا التفسير جميل و فيه لفتة بلاغية .. امنحيني وقتا من فضلك لأستفيد منه ببعض النظر فيه) لا أدري ‘أذا كنت تأخذ بقول الشيخ الجليل الشعراوي رحمه الله |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|