|
|
|
أنا الان أوافقك على كل ما طرحته هنا ..
وبالنسبة للقسم الثاني مثل ما تفضلت ( أحبك لأخر يوم في حياتي) فإنه يوجد احتمالين لها: الأول- ان لايكون لها اي مناسبة فتكون مرفوضة.. الثاني- قد تكون المرسلة واجهت ظروف قاهرة.. أو تكون في موقف لا تحسد عليه ولم يدعمها أحد سوا زوجتك اللتي وقفت معها موقف لايمكن ان تنساه فعبرت عن امتنانها وشكرها لزوجتك بهذه الرساله فهنا تكون العبارة مقبوووووووووولة.. لأنها ارادت توصيل شكرها العميق لزوجتك.. هذا مجرد مثال.. أوضح لك متى نقبل القسم الثاني ومتى نرفضه.. وبالنسبة لرسالة وحشتيني قد تكون جميع صديقاتها أو قريباتها مجتمعين ولم تتمكن هي من الحظور فأرادت المرسلة ان تبين لها انه تم فقدانها في الإجتماع.. وأيضا الرساله هذي غير مقبولة إذا كانت >>>>>> من الباب للطاقة ![]() |



فحللت محل المؤسسة وأرسلت له المعونات بالطائرة على عجل وبوفرة كبيرة جعلت أوراقي تخضر وشجرته تينع وتثمر
فانتقلنا نقلة حضارية وأصبحنا في مصاف الأزواج السعداء والحمد لله والمنة على ذلك .
وجدتك أصغر مني حفظها الله فأنت قد افترضت ان ابنتي هذه أكبر أبنائي وهي ليست كذلك 
|
أحسست وكأن بعض ردك يخصني ... لم أقصدك لا تلميحاً و لا تصريحاً و لا همزاً و لا لمزاً ![]() و بخصوص إستخدامي لكلمة ( تصحر الرجل ) فـ إستخدامي لها لأنها تخدم فكرتي وتوصلها ( و للأمانه أعجبتني الكلمة ) ( فالأفكار تبني الأفكار ) لن أجادلك بصواب ما يجري لانني وكما قلت لاخونا شاطئ المحبة بأنها موضة جديدة ولن نرى عواقبها الا بالمستقبل ... والصراحة أجد الكثير من الصواب في تحليلك بهذا الخصوص لكنا لم نرى تحليلك قد تحقق على أرض الواقع فلا أستطيع تأييدك مئة بالمئة .. ما أود التعليق عليه هو ما وجدته يخصني بردك ... فأنا أخي الكريم متصحرة كما زوجي أو بالأصح كما كنا في الماضي القريب ... والدليل على ذلك أنني وبالرغم مما بذلته من جهد لم أستطع أن أزيد مع الاخوات هنا بأكثر من حبيبتي وعزيزتي كما وضحت لاخونا شاطئ المحبة . صديقاتي أناديهن بأم فلان وأم علاَن ... واذا وددت شكر أحدهن أقول لها " ربي يسعدك "أو "جزيت خيرا" وحينما طلب زوجي من المؤسسة الدولية ( إمرأة أخرى ) لتغيثه ( بمساعدات عاطفيه تزيل المجاعة و التصحر الذي يعيشه ) أفقت على واقع حاجته وحاجتي للماء والخضرة والوجه الحسن فحللت محل المؤسسة وأرسلت له المعونات بالطائرة على عجل وبوفرة كبيرة جعلت أوراقي تخضر وشجرته تينع وتثمر فانتقلنا نقلة حضارية وأصبحنا في مصاف الأزواج السعداء والحمد لله والمنة على ذلك . |

|
ولذلك طالما أن العرف يقبل الظاهرة ويكاد يتفق على قسمها الأول فلا داعي أن نسوي من الحبة قبة فلا توجد مشكلة أصلا
![]() يمكن إني خذلتك في هذا الرد ، وأنا اللي كنت مخاويك من بداية الموضوع ![]() |



)


|
مع الكراهة؟
![]() الله يسعدك يا أخي الفاضل .. اسمح لي أن أذكر لك حادثة اختبرتها عندما كنت أبلغ من العمر سبعة عشر عاماً .. حيث كنت حينها ألعب ملاعيبي في الصلاة .. فأصلي تارة وأتكاسل تارة وأتثاقل تارةً وأطنش تارة .. أسأل الله العفو. حينها التحقت بالجامعة وسكنت في سكن الطالبات كون الجامعة تقع في مدينة غير مدينتي .. وشاء الله أن أكون في مبنى فيه الكثير من الملتزمات دينياً .. وكانت هناك طالبة حريصة على إيقاظ البنات لصلاة الفجر .. فكانت تأتي لغرفتي وتفتح الباب بهدوء وتداعبني (وهي واقفة عند الباب): يالله يا بطة .. يالله يا حلوة .. يالله يا عسل قومي صلي. ومنذ تلك الأيام وأنا محافظة على صلاتي ولا أضيع فرضاً ولله الحمد .. والفضل لله ثم لتلك التي كنتُ أنا بطتها وحلوتها وعسولتها ![]() لذلك قلنا مباح مالم تقع المحاذير التي بينها الإمام في النوع الثالث في الرد ( رقم 94 ) في الصفحة رقم ( 10 ) بالمناسبة .. حلوة وعسل داخلة في الكراهة أم تندرج تحت المنهي عنه؟ ![]() |
|
مع الكراهة؟
![]() الله يسعدك يا أخي الفاضل .. اسمح لي أن أذكر لك حادثة اختبرتها عندما كنت أبلغ من العمر سبعة عشر عاماً .. حيث كنت حينها ألعب ملاعيبي في الصلاة .. فأصلي تارة وأتكاسل تارة وأتثاقل تارةً وأطنش تارة .. أسأل الله العفو. حينها التحقت بالجامعة وسكنت في سكن الطالبات كون الجامعة تقع في مدينة غير مدينتي .. وشاء الله أن أكون في مبنى فيه الكثير من الملتزمات دينياً .. وكانت هناك طالبة حريصة على إيقاظ البنات لصلاة الفجر .. فكانت تأتي لغرفتي وتفتح الباب بهدوء وتداعبني (وهي واقفة عند الباب): يالله يا بطة .. يالله يا حلوة .. يالله يا عسل قومي صلي. ومنذ تلك الأيام وأنا محافظة على صلاتي ولا أضيع فرضاً ولله الحمد .. والفضل لله ثم لتلك التي كنتُ أنا بطتها وحلوتها وعسولتها ![]() بالمناسبة .. حلوة وعسل داخلة في الكراهة أم تندرج تحت المنهي عنه؟ ![]() |








|
ويُقال أن علي بن الجهم عاش في شبابه في بيئة صحراوية قاسية، على الرغم من الشاعرية الفذة التي تتأجج في صدره، إلا ان البيئة تؤثر في الإنسان، وتتكون في شخصيته آثارها، لذا قيل عن علي بن الجهم ان قساوة البادية اثرت فيه كثيرا، ولكم هذه القصة عن علي بن الجهم..وهي من كتاب محاضرة الأدباء لمحيي الدين بن عربي ننقلها لكم بتصرف: كان علي بن الجهم بدويا جافا قاسيا أثرت فيه البادية كثيرا، مع انه كان رشيق المعاني لطيف المقاصد إلا أن الحياة الجافة اثرت على الفاظه، فذات مرة ضاقت به الحال فذهب إلى المتوكل على الله لينشده الشعر، فعندما دخل على المتوكل قال: أنت كالكلب في حِفاظِكَ للود وكالتيسِ في قراعِ الخطوبِ أنت كالدلوِ لا عدمناك دولا من كبار الدلا كثير الذنوبِ الذنوب: معناها كثير السيلان بسبب إمتلائه فعندما قال هذه الأبيات لخليفة المؤمنين، أجمع الحضور على ضربه ولكن قال لهم المتوكل: أتركوه..! لقد عرف المتوكل قوة على بن الجهم الشعرية ولكن قسواة الألفاظ تسيطر عليه بحكم البيئة التي يعيشها، لذلك أصدر المتوكل أمرا بأن يتم منح على بن الجهم بيتا في بستان قريبا من الرصافة وهي مدينة عند جسر بغداد. وكان تلك المنظقة خضراء يانعة، وفيها سوق، وكان علي بن الجهم يرى الناس والسوق والخضرة والنضرة، والجمال في ذلك الحي. وبعد فترة من الزمن، وبعد أن تأقلم على بن الجهم على ذلك المكان دعاه المتوكل وجمع الناس وقال لعلي بن الجهم أنشدنا شعرا. فقال علي بن الجهم قصيدة تعتبر اروع ما قاله، حتى قال عنها الشعراء، لو لم يكن لديه إلا هي تكفيه أن يكون اشعر الناس. فقال على بن الجهم: عيون المها بين الرصافة والجسر جلبنا الهوى من حيث ادري ولا ادري قوامها 56 بيت كل بيت اروع من الآن : وقال فيها أيضا وهو يصف المبيت مع حبيبته وبتنا على رغم الحسود كأننا خليطان من ماء الغمامة والخمرِ وقال فيها أيضا عندما سألته التي يحبها: هل أنت شاعر؟ فقلتُ اسأتِ الظنَّ بي، لستُ شاعرا وإن كان أحيانا يجيشُ بهِ صدري!! وقال فيها أيضا: فما كل من قادَ الجيادَ يسوسها ولا كل من اجرى يقالُ لهُ مجري! وقال فيها أيضا يمدح كرم المتوكل ومن قال أن البحر والقطرِ اشبها يَداهُ، فقد اثنى على البحرِ والقطرِ وبعد أن إنتهى على بن الجهم من قصيدته.. اصيب الجميع بالدهشة، لا يعقل من كان يقول كالكلب وكالدلو أن يأتي بهذا الكلام فائق الروعة.. فسكت الخليفة المتوكل وكأنه خائف على علي بن الجهم. فقال له الحاضرون : ما بالك يا أمير المؤمنين. فقال: (((((إني اخشى عليه أن يذوب رقة)))))!!!!!! |
|
أخي الفاضل حينما تتحدث المرأة مع أختها المرأة على النحو الذي أوردته فإنها تكون متأثرة بأمور : الأول : المبالغة فمعروف أن المرأة بطبيعتها تستخدم أسلوب المبالغة في الكلام والتعبير و أكبر دليل على ذلك هو قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ... لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً قالت : ما رأيت منك خيراً قط ) متفق عليه الأمر الثاني : سهولة بذل المرأة لمشاعرها فمن طبيعة المرأة إن دخلت على امرأة تبكي بكت معها دون أن يكون لها أدنى صلة بسبب بكائها ! و إن دخلت على أخرى تضحك ضحكت معها ... وهكذا الأمر الثالث : بيئة الإنسان التي يعيش فيها كلما كانت البيئة قاسية مثل أن تكون صحراوية أو جبلية كانت مفرداته قاسية و كلما كانت البيئة أكثر رفاهية وأكثر ترفاً كلما كانت مفرداته ناعمة و رقيقة ! و دليلي على ما أقول أقتبسه لك من حياة الشاعر : علي بن الجهم ( بالتأكيد تعرفه ) ! لذلك تجد كل عضوة من أخواتنا هنا تحكم على درجة لياقة تعبير أو عدم لياقته لما تقيسه هي .. وما تعيشه في بيئتها . أتمنى أن أكون قد أفدتك بشيء حول استفسارك |
|
يمكن أن نصنف العلاقات بين البنات إلى 1 _ علاقة صداقة ( محبة ) 2 _ علاقة إعجاب ( تعلق ) 3 _ علاقة محرمة ( شذوذ ) |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|