إلى حين لحظة الاضطرار يصير خير.

لكن سيارتي موجودة .. وأساساً نطلع فيها أحياناً مع اليهال .. فما راح يكون تصرف مستغرب أو جديد.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

شاكرة لكِ أخي الفاضل وبارك الله فيك.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

خلاص طاح الحطب
دام في طبخ وغدا

طيب مهرة
مافي رد ثاني قاله لما قلتي له تكلم حريم؟
بس ماشاء الله طلعتي اللي بقلبك
لما مرة ثانية يفتح معك حوار
قولي له. لسة ما رديت علو حوارنا السابق

يعني الحين بتركبي معه السيارة؟

__________________

مرة ثانية؟

على بالج فيها مرة ثانية؟

ما بيفتح حوار مرة ثانية يا مسز.


بخصوص السيارة .. نيتي لحد الآن إني ما أركبها.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

أحححححححسن شي صار من بداية طرحج للموضوع ..

قلبي معك يا مهره
الله يشفيك ويعافيك ويطمن قلبك
مابعد الضيقة إلا الفرج بإذن الله
اسأل الله ان يهدي زوجك
مافي شي صعب
ممكن ربي يهديه بيوم وليله
اكثري من الدعاء لك ولبيتك
قلبي معك

شاكرة لكِ يا كنافة.

ربي يرضى عليج.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

عزيزتي مهره برأيي خلاص انتهت فترة الانفصال العاطفي الأولى. ... انتقلي من الرسمية بس بدون اندفاع كبير في الاتجاه العاطفي.... التوازن مهم جدا
كوني مستقبله أكثر منك مبادرة.... الفترة الي طافت بتساعدك توصلي لتوازن عاطفي ممتع ومريح
وعلى فكرة فترة الجفاء العاطفي بتتكرر معك
بس كل مرة بتكون أقصر من إلي قبلها
رغم اني لست زوجة معدد لكن جفاءه وكلماته ومواقفه جعلتني اتأمل في طبيعة علاقتي به فوجدت أن كلمة منه تمنع النوم لذلك قررت أن استعاد ذاتي وسعادتي وتسألني مع ذاتي... بعد فترات انفصال عاطفي متعدده احس ان علاقتنا انضج وأفضل وأقرب للصداقة فيها من التماس الأعذار والابتعاد عن الملامة.... الحمد لله
متفائلة جدا أن حياتك القادمة أفضل وان ما تمرين به إنما هي دروس لتزدادي قوة ورضا 💕💕

اضطررت أن أبتعد عن الرسمية قليلاً .. قليلاً فقط.

اليوم بعد ما رجع هو وماما من برا .. أنا كنت في المطبخ فما شفته لما دخل البيت.

خلصت الغدا ورجعت الغرفة عشان أبدل ثيابي .. لقيته منسدح على السرير .. قلت في نفسي: ما صدق تكلمنا اليوم وطاح على السرير؟!! (طول الفترة الماضية ما كان ينام على السرير أبداً)

اليهال رجعوا من المدرسة .. وبدلوا ورحنا كلنا المطبخ نتغدا .. قبل ما يدخل المطبخ أسمع اليهال يقولون لي: بابا طاح .. بابا مب عارف يمشي!

ما استوعبت الكلام وعلى بالي يخربطون ويمزحون معاه.

لكن لما دخل المطبخ كان فعلاً يعرج وواضح إن ريله تعوره جداً من طريقة مشيه.

سألته .. قال إنه كان يروغ قطو شارع دخل بيتنا وريله التوت!

سألته أوديك المستشفى؟ .. قال: باصبر شوي باشوف إذا بتخفّ.

يلس يتغدا .. كنت مسوية له جبود .. وللأمانة كان ياكل ويكلم اليهال يقول لهم: لذيذة .. لذيذة.


المهم عقب ما خلص الغدا طلع من المطبخ .. وأنا خلصت مع اليهال ودخلنا كلنا البيت.

سألته: تبا تروح المستشفى؟

قال: ما يحتاي .. أمي الحين بتييب لي كركم وملح .. وباشوف لين عقب.

كلمت ماما عشان أشوفها متى بتيي .. ورجعت له .. كان توضا لصلاة العصر وقال لي إن الماي الحار ريحه شوي.

يبت المطارة وحطيت فيها ماي حار وعطيته إياها عشان يكمّد ريله.

عقب حوالي ساعة سألته إذا محتاي أغير له الماي .. بس قال: ما يحتاي.

وماما يت تتطمن عليه .. وطبعاً ما كان ينفع أخليهم وأطلع من الغرفة .. فيلست معاهم .. بس بصراحة ما كنت قادرة أحس بأريحية وكلامي كان مقتضب وغالباً كنت أوجهه لماما.


وكاني أنتظر هل بيتم مرتاح على الكمادات الحارة وإلا بيحتاج يروح المستشفى.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.