قصة شهدتها فعلاً مع أحدى الزوجات الأوليات
أتدري ما الفرق بينهما أنه ترك تلك الكريمه بنت الكرام في بيت أهلها بعد أن تمتع بمالها أو بمعنى أصح أنها متعت زوجها بمالها كنت ولازلت أقول أن عمل المرأة سلااااااح بيدها أن احسنت استخدامه نجت من هموم الدنيا ومالها ملكاً خاصاً بها لها حق التصرف كيفما شاءت ومن السذاجه أن تسلم المرأه مالها لزوجها هبه أو كرما أو عطيه خصوصاً أن كان زوجها قليل الأمانة والمرؤه أن كنتِ عزيزتي الزوجه قد ورثتي مالاً أو جمعتي مبلغاً كبيراً فاشتري منزلاً باسمك فقط تسندي عليه أن جارت الدنيا وأجعليه وقفاً لابناءك فقط هم وحدهم من يستحقون |
الرجل الحقيقي لا يأبى على أن تصرف عليه زوجته درهما واحدا
حتى لو كان في حاجتها .. فعزة نفسه ترفض ذلك أبتلينا هذا الزمن بوظائف النساء التي طمعت قلوب الرجال الا ليت الزمان القديم يعود .. كان الرجل لا يطمع الا بالصالحه فقط فقط شكرا على القصة و مبدع كعادتك في السرد سلمت يمناك |
فعلا المال سلاح في يد المرأه
ولكن لا ينبغي ان تستعلى به على الرجال ولا بأس من اعانة الرجل الضعيف .. اذا كان يستحق ذالك كما فعلت زينب امرأة عبدالله ابن مسعود .. وقال رسول لله (( لها اجرين اجر الصدقه واجر الصله )) اشكرك |
ممكن توضيح مفصل لهذه الفقره
جزاك الله خير على التذكير بهذا الحديث لو كان لديك معرفه بحكم أن كان للمرأة مال واشترت منزل وارادت جعله وقفاً لابناءها وكان زوجها مثل زوج هذه الأخت أو حتى وإن كانت تثق به ومراعياً لها لكنه تزوج عليها وقد ارادته وقفاً لا لزوجها منه شي لا نكاية بل حفظاً لمالها |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|