انطقي .. لقلبكِ , لحرفكِ , ل كُلكِ سأكونُ المرفأ ..

__________________

-
يَاربِ تمّم بالفَلاحِ مَسيرتي ..

*
*
*

أستحق الحياة وكفى !
امتلئتُ جداً من الخيبات فلم تعد تضرني !
وكل خيبة تزيدني قوة فلم أعد هشة مادمتُ لله أستند !

*
*
*
أنت مرفأ في قلبي لا يعوضه مكانك أحدًا ياحبيبي ياوالدي !

*
*
*
قلبي دوماً يحُلق في سماء وفائكِ ياصديقتي !
حتى الألم منكِ هدية احمد الله عليها دوماً لأنكِ تجعليني أرتفع دوماً !

*

*

*

اغلقِ صمّـــــــام الحزن في قلبكِ ياأنتِ ..!
إلا من أمور تمس عقيدتكِ وأمتكِ .....!

و"الصمت عند حرم الجمال جمال"

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

هذآ العآلم مليء بالذين يتذكرون بعضهم
بعد نسيآن طوييييل
لكنگ محرمه على الذآگره
أنتِ تلقآئية گ النبضضض

نبوح للغربآء عن تجآرب حب إنتهت بالغيآب
نبوحها لهم بإبتسآمه تخفي ورآئهآ رآئحةة وسآئد تفوح بالبگآء

تعالي معي اني قوقعة في قاع المحيط الباردجدا
واحترسي هناك حيتان واسماك قرش واتبعي قناديل البحر فهي سراجه
ولكن لاتمسيها فلتسعك
هنا جنب الصخرة البرتقالية انا
تماسكي !عطست رمال المحيط بقوه
كان الماء حادا في التحليق بي الى سطحه كاد قلبي الؤلؤي يقع من الخوف
الا ان المغامرة لم تبدأ بعد
فالهواء كان اكثر اندفاعية وعنفا و وشغوفا بالمغامرات الخطرة
كدت ابكي خوفا وحماسا لكنه سرق مني ماء العين
كدت اقبل خد القمر
الا انها تباطئت سرعتي حتى الصفر ....
اذا هي لحظة الرجوع لقاع المحيط
اراه يفتح فاه الكبير لالتهامي
كانت لحظة السكون الفاصلة بين الصعود والسقوط لحظة
هادئة
سخية
عميقة
كانت عمرا كاملا
الارض تبدوا كالكنزة الخضراء التي صنعتها لي جدتي في شهري الاول
نعم كل هذا حصل في سرعة الصفر قبل السقوط والارتطام بذات النقطة التي كنت اقطن فيها
الا ان جاذبية القمر كانت اقوى حتى كاد مد البحر سرقتي لهيجان امواجه
وخرجت!
انعدم الهواء والجاذبية وتقلص حجمي لو تروني!
كدت اصل للقمر لكن نيزك ضال ارتطم بي
تألمت جدا وتفتت تماما ورحت رمادا خلف ذاك النيزك
ولكني كشرنقة ان كسرت
خرجت مني لؤلؤة نست ان تودع رماد غلافها حتى!
اخذتها انعدام _الجاذبيه المربكة_ بسلاسة
لتتأمل بكل نعومة الفضاء والكون من خلف كواليس صخب الكوكب الصغير المسمى بلارض
كماسة رصعتها في هامة السماء
انظري! يبدوا المحيط جافا من هنا

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

*
*
*
أمْنية بلا حدود ...!