انها اثر معصيتك
والشيطان يزين لها حبه

الله يعينك ويهديك ويهديها ،، انت غلطت وهي عالجت الغلط بغلط ابشع منه!! بالنسبة لي لا تبرر الخيانة بأي سبب وبأي داعيروتقدر تطلع على مشكلات الاخوات اللي يطرحونها بشكل دائم عن خيانة الزوج ، لا مبالاته ، عدم مسؤليته والتزامه ببيته! ولكن حلولهم دائما ما تكون بعيده كل البعد عن رد الخيانة او فعل الحرام!

نصيحتي اول خطوة هي انك توقف هالادمي عند حده ، كلمه وهدده لا يقرب جنب زوجتك وخلاص هالشي حرام وعيب وحده متزوجة وانت لاصق فيها ! ..

ثاني شي ،، موضوع القلب يهوى اثنين انا نا اؤمن به! يا ابغي زوجي يا اني اروح بحال سبيلي مع الشخص الاخر طبعا هذا اذا قبل انه يتزوج ... زوجتك اعطيها الحب والحنان واملئ فراغها بك ولاتعطيها فرصة لاي شي ثاني وابعد عنك موضوع السؤال كل شوي عن حب هالشخص او حبك ،، هي محصنة ! هي زوجتك انت ومع الايام وبيان حبك وتمسكك واحترامك لها هي اللي راح تجي لك وتعبر عن حبها فاعطيها الفرصة وابتعد عن الضغط ..

ثالث شي ،، موضوع التواصل هذا لازم تنهيه سواء بالتكلم معها او مع الاخ وهالشي من حقك وارد اقولك هي امرأة محصنننة! ..

الرابع ،، موضوع الطلاق ابعده عنك تماما سامحتك وانت سامحها وحاولوا انتوا الاثنين تصارحةا بعض باخطائكم لان انتوا الاثنين عالجتوا الخطأ بالخطأ وتحتاجون لوقفه ومساحة ووقت لاعاده كل كسر ولحمه كما كان سابقا ،،

بكيت أشد البكاء أتدري ما السبب لآني أفكر بالانتقام من زوجي الخاين
أنا أشعر بشعور زوجتك الان وسبب انتقامها منك
زوجتك ي أخي واضح انها طيبه وطاهره ولم تفعل هذا الا من قهر بقلبها لم يزول بسببك بسبب غدرك لها
والله أني مع زوجتك وأقسم لك لولا طيبتها لما صارحتك بالعلاقة ومصارحته لك حتى تصدمك وتشعر بها وتذوق مرارة القهر والحرمان وحبك لأمراءه اخرى
انت السبب في كل هذا قد تكون زوجتك نقية ولكن انت من علمها الخيانة والبحث عن الرجال
مثل ما فعل بي زوجي هو من سيدفعني للانحراف
الزوجة مسكينة تحتاج الحب والحنان والاهتمام وانت تقضي وقتك لبنت الحرام وهي محرومة
زوجي يخون ويجرحني ويحرمني الكلام الجميل يحرمني الحب ويمنحه لأخرى
كيف تتواقع الجزاء راح يكون بالمثل لان الزوج هو القدوة لزوجة والأبناء
فشعور القهر والحيرة الان أيضاً ذاقته الزوجة المسكينة
ولكن المفترض الزوجة تنهي علاقتها بالرجل وتنهى موضوع الدراما هذي
وتهتم بك ورغم علمي علاقتكم الزوجية خدشت ولن تعود كما كنت من قبل
لن يعود الحب والثقة بينكم عن تجربة احدى التجارب التي قريتها في انتقام الخيانة
دعواتكم لي ان يصبرني ع سفرات زوجي وعلاقاته وان يعوضني الله حرماني بسعادة من أطفالي

الله يهديك كيف تفكرين تنتقمين بالخيانه
الذنب عظيم يا اختي وش تبين تقولين لربك ؟! انتقم من زوجي
خليك احسن منه واذا تعتبرين نفسك خسرتي دنياك معه لا تخسرين آخرتك بسببه
جربت الخيانه واعرف ألمها بس ماتوصل لدرجه اني انتقم من نفسي واذل نفسي

اقولك الصراحة و انت حر ب اختيارك

1 - انت اخطات و خطاء كارثي
2- هي ردت علئ خطاك و بقلة عقل بخطأ مدمر

يمكن هي تقول ان تحبه مم شان تحرق قلبك الخ الخ

بس من الماكد اﻻن و ب الوقت الحاضر انكم ﻻ تنفعو لبعض

حياتك مع هذه الزوجة انهارت و شارف علئ نهايته .. وش هو احبه و ما اقدر انساة و اجري وراءه في النت و اتكلم معه في الوتساب

حياتك معها ما راح تدخل مرحلة اﻻستقرار و راح تعيش داخل دوامات مالها نهايه

اعانك الله وفرج همك

سامحني في القول لكن لا المس منك نضوج و لا منها في التعاطي مع الامور
شو مرة على مرة جايب المصحف احلفي ما تحلفي و مو لامس صدق
الغي اشتراك النت من عندك لان لا امانة لديكم على انفسكم من مخاطروا
و اقبل على رب العالمين بثوبة نصوح منها ومنك هدا شئ ما يجوز في بيوت المسلمين و و لا تتساهل بمثل هده المعاصي لانها باب شر عظيم

مسموحه اختي ايمان ومن حقج تقولين هالكلام ..

لكن هل هذا هو الحل ؟؟

والنت موجود بكل مكان ..

لكن الإصلاح يبدأ من النفس وطهارة القلب والا قطع النت لن يغير شيء ..

سامحني يا خوي و الله من خوفنا عليك و على بيت الي في الاساس هو بيت مسلم تحكمه شريعة و قوانين و ميثاق غليظ من رب العالمين
التعاطي مع الامور ما يكون نابع من عاطفة فقط انت سألتها و حلفتها بالله و هي جوبتك و انت احترقت و ما تنام الليل من الالم وش رايك في مأل الامور دا الحين اهده طريق الراحة و السلامة النفسية التي تنشدها
قطع النات ببيتك هو حل جزئي و مؤقت لانه صراحة لا توجد امانة و مراقبة لله في التعامل معها
و ادا مع قطع جميع منافد التواصل معها ببيتك راحت فتشت عليه بأسلوب اخر خارج البيت هنا حطت انقطت استفهام اخرى و كون رجل بما يحب الله و يرضى
ممكن سن زوجتك صغير لتعاطي مع الامور هكدا على انه ليس مبرر
المهم الله يصلح حالك و حالها و تقر عينك بها و جميع المسلمين

الخيانة صعبة من جهتك اولا ثم من جهتها , الضحية الاطفال

__________________
"السبب في انتشار الجهل أن من يملكونه متحمسون جدا لنشره " فرانك كلارك