الوالد الفاضل: رؤوف
حيّاكَ الله وبيّاكَ، وجعلَ الجنّة مثوانا ومثواك .
الكتابةُ سلاح والقلم كالسّيف تمامًا، ألا تذكر رسولنا صلى الله عليه وسلّم
وهو يقول لحسّان: اهجهم وروح القدس معك !

نحترمك ونحترم المهمة التي تقوم بها في هذه الحياة،،
ونجِلُّ العلم، ونفني أعمارنا لأجله، ثمّ اللغة العربية آلة فهم العلومِ الشرعية !
فكلّما ارتقيت في اللّغة سلمًا ازددت في فهم الدّين درجة .
شكرَ الله لكَ حضورك ، وأغناكَ بفضله .

صُبّحتم بخيرٍ وفرح
يَخدمُ هذا اللقاء الهدف الثالث:
أن تفرِّقَ بينَ لغة المشاعر والأفكار المتلجلجة فِي النَّفْسِ, ولغة الكتابة المنظَّمة .
وهذا مهمٌ جدًّا وهو فارقٌ من فوارق الكتّاب وغير الكتَّاب, فليسَ كُلُّ ما يدور فِي الّذهن صالح لأن يوضع على الورق,
حتَّى وإن كان صالحًا لا بُدَّ أن تطوره وتهذبه .

أنْتِ عملتِ بالخطوة (1) -فقط-( العصفُ الذهنيّ .
ليسَ شرطًا أن تظل كل الكلمات والجمل كما هي, استغنِي عن بعض الجمل, أضيفي جملًا أخرى؛ لتظهر فكرتكِ بمظهر أجمل .
لا نستطيعُ اعتبارها قصيدة نثر لأنّ غالب خصائص قصيدة النثر ليست فيها .
أنتظركِ .

كوكي
الطالبةُ النّجيبة, أهلًا ومرحبًا
افتقدناكِ في اللقاءات الماضية ... (؛

حسنًا يا كوكِي
أنتظرُ منكِ إخراج هذهِ الفكرة ثمّ مراجعتها؛ لتصبح أجمل .

ضَي
رُمّانة -سابقًا-
أهلًا ومرحبًا بكِ, ومباركٌ استبدال معرّفكِ (:

حسنًا يا ضَي
هلَّا أخرجتِ هذَهِ الفقرة وراجعتها؛ لتصيرَ أجمل .
أنتظركِ .

شَاكرة لكِ لطفكِ,
وأنا التي تحمدُ الله أن رزقها من يتدارسُ معها .

مهرة
فكرةٌ مختصرة وأظنّها وافية (؛

أقحوانتِي

لا أنتِ التي عدتِ لترتيبها ولا التي غيّرتها,
أينَ أنتِ ؟

يظهرُ لي -والله أعلم- أنّكَ شخصيّة منظمة الفكر
بداية من اختيارك لعنوان النّص, وانتهاءً بترتيبك لما تُريد سرده على هيئة نقاط .
بارك الله فيكَ, لعلّنا نرى موضوعكَ هذا قريبًا ؟

أهلًا هداية
عزائِي لكِ لفقدكِ, ثم أقدّر جهدكِ
وأطلبكِ أن تعيدي الكتابة, هلّا فعلتِ ؟
ثمّ آمين لما دعوتِ به, عميق احترامِي وتقديري .

الفاضل: جميل الهدب
سعيدةٌ ببلوغكَ الفائدة, وفقكَ الله .

تهانيّ الحارة أستاذنا/ مارد
فكرةٌ رائعة, منظمةٌ ومرتبة, باركَ الله فيك .


قطرة :
لقاءُ يوم الأربعاء جاهز لكنّي نويت تأجيله للأحد -إن أحيانا الله-
من أجلِ منحكم مساحةً أكبر في هذا الموضوع, أعيدوا صياغة أفكاركم -سدد الله أقلامكم-.