|
|
|
أستاذنا الفاضل...
انا متأكدة انه لم يفتك، أن الزواج الثاني، ليس دائما ناجحا.. والكثيرات اساسا لايتزوجن بعد الطلاق، يتوقف نصيبهن،، او يتقدم ناس غير لائقة فتقبل للهروب من الألسنة التي لا ترحم.. تكون حياتها نار مع الزوج الثاني لكن إلى أين المفر.. كيف نوفق بين هذا الذي يحصل باستمرار في مجتمعنا وبين كلماتك الباعثة للأمل والتفاؤل؟ |

|
بااااااارك الله فيك
لو أنا داري على مواضيعك الحلوة هذي كان اتصلت على ابوفهد من زمان وخليته يحطك بال 15 من بدري علشان تتحفنا وتطلع مواهبك المدفونة ![]() أخي رجل الرجال، بالتأكيد أنت أكبر مني كثيراً لكنك منتب شويب، وخبرتك بالحياة كبيرة ولديك الكثير من التجارب مايفوقني أضعافاً، إلا أني أريد أن أقول لك أنني حينما أنظر للخلف في حياتي وأرى في مواقف فشلت بها وجدتها أنها هي الطريق الوحيد بعد توفيق الله للنجاح الذي أعتز به، وأعتقد لو أني سلكت الطريق الذي رغبت فيه في البداية لما وصلت لمرحلة أشكر الله عليها. لذلك كل مصيبة أو خطأ يقع فيه المرء لابد أن يطمئن ويتوكل على الله أن فيه خير كثير لايمكن له تخيله. وكم من إنسان تقطعت به السبل، ففتحت له الدنيا أبوابها ومصارعيها عن طريق تلك العثرات، والدنيا فيها من العجائب والحكم مالا تدركه عقولنا وبصائرنا. ومن يقف طووووووويلاً عند حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام "من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا" لخرج بحكم كثيرة بل ولن يوفيها حقها. |
|
كل ما يقدره الله فهو نصيب وقدر وكله خير ولو لم نعلم كيف ولماذا ومتى وبالايمان تبرد القلوب عند ما نسميه مصائب لذلك
من رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|