لا تخافي يا مرعوبة ، أبدا ،،،عندما ذهبت لطبيب وأنا في أول شهر قلت له ما زلت أشعر بألم و.. ولم أستطع أن أقول له أنني لا أشعر برعشة أو غيره ، قال لي ستظلين تشعرين بالألم إلى أن تصبح العلاقة تلقائية ، ساعتها لم أفهم ولن أطيل عليك أنني مررت بفترة حمل (حملت في أول زواجي ) وحملي كان خطر ، فطبعا كانت المعاشرة الزوجية أيضا خطر ، لم أشعر بما تطلبين إلا بعد عام أو عام ونصف ، ويومها قلت لزوجي اليوم هناك شيء مختلف وقلت لنفسي اليوم أنا شعرت بلذة هذا الأمر ومن اليوم يمكنني أن أتمناه وأطلبه ،
حبيبتي هذا عادي ولا تخافييي أبدا ولا تفكري أبدا ، كلما فكرت أو خفت من أنك لست طبيعية صرت هكذا فعلا ، اسرحي وانسي الأمر تماما ولا تقومي كل مرة تسأليه هل استمتعت ، هل انبسطت وتسألي نفسك هل هذه الرعشة ؟ هل هذا هو الأنزال ، لا تفكري وكل شيء له ميعاد
ويا رب تبطلي رعب
أوعي تحاولي أن تظهري له (خاصة في هذه الفترة ) أنك متضايقة أن هذا لم يحدث ، لانه في هذه الفترة على وجه الخصوص يحاول أن يثبت رجولته ، أوضحي له أنه نجح وهذا سيجعه أكثر ليداعبك أكثر ويسعدك أكثر.
__________________
رددو خلفي الله يجازيكم خير
اللهم بارك في ولداي واجعلهما من حفظة القرآن المتخلقين به واجعلهما شهيدين في سبيلك
اللهم ارزقني زهرتين تعطران حياتي وتدعوان لي بعد مماتي
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك
التعديل الأخير تم بواسطة قهوة مغلية ; 15-08-2006 الساعة 12:50 PM