لا محد قصد تخربين علاقتك , الكل قصدوا إن الإستئذان له مواضع معينة أختي العزيزة
المهم
أنا ودي أساعدك بس بصراحة خايفة من ردة فعلك , لو بتتحمليني راح أكمل لو لأ بوقف على راحتك أختي
اللحين تبين أسلوب جيد للنقاش
النقاش أولا يختلف عن الإستئذان ليش ؟
أقولك
الإستئذان لازم ترضي بأي نتيجة , قبول أو رفض لازم ترضي تماما فيها بدون كلام
إذا راح تتكلمي و تردي و تزعلي معناها إنك ما كنتي تستأذني بل كنتي تعطيه خبر
و هذي حركة الرجال ما يحبها و أحيانا يقول لأ بس عشان يختبرك و يشوفك مطيعة أو لأ
أما النقاش
يكون كل واحد عنده وجهة نظر يتمنى يقنع الأخر فيها عشان الطرفين يرتاحوا
و النقاش له أوقاته و أماكنه
يعني على التلفون ما ينفع أبد لازم يكون في جلسة لطيفة
يجب أن يكون الطرفان على علم بموعد النقاش و موضوعه
مو فجأة تقولي لزوجك أبي أناقشك في كذا و كذا , لأ لازم موعد
من شروط النقاش الناجح
- عدم الإصرار على موقفك
- التبادل مرة تسمعي و هو يتكلم و مرة يسمع و انتي تتكلمي
-اعطاء نفسك فرصة و استعداد نفسي لتقبل رأي الآخر يمكن يقول شيء يقنعك فعلا
- عدم تحويل النقاش إلى ساحة معارك ل التزام الهدوء و الأدب
ممكن أكمل لو حابة , لو لأ فقط أخبريني و أنا راح أمتنع
الله يوفقك
عزيزتي اني اعذر الاعضاء لبعض ارائهم الشديدة لأنه كان لبس في الموضوع! انت طرحت مشكلة زعلك من خطيبك عند رفضه تبرعك للدم لمن لخالتك! لذلك تعاطفنا معك ومع خالتك، ثم وجدنا دفاع منك ان زوجك خائف عليك لذلك رفض ولان حالة خالتك شبه محلوله! اذا ما مغزى طرح المشكلة؟! هل مغزى طرح المشكلة هي كيفية المناقشة مع زوجك أو كيفية اقناعه في حالة رفضه لموقف ما صدر منك؟! هذا ما نريد فهمه يا عزيزتي!
يا عزيزتي لا تكبري الموضوع واذا حدث بعض الاختلافات البسيطة وكانت اسبابها مقنعه من وجهة نظره فلا بأس عديها والاختلاف لايفسد للود قضية فقط نبتعد عن العند والتشبث بالرأي لأن هذا ما يولد النفور من الطرف الآخر.
وأتمنى لك كل التوفيق
اختي في الله ،انا قرات ردودهم هم فقط كانوا يقصدون انقاد خالتك
اختي قطره حياه الله يكثر من امثالك،لأن فعلا طول المشكله وانتي بصدر رحب تنصحين
واختي العزيزه زوجه احمد اختنا دلوعه اشارت لنقطه مهمه فلا تزعلي منها فعلا ساعات ننسى اشياء مهمه
__________________ سبحــــــان الله وبحمده ,,,, سبحــــــان الله العظيم
لا اله الا الله العظيم الحليم ربي اني لما انزلت اليي من خير فقير
دعائكم الصالح لي بالرجل الصالح