بحث....العنوسة....الطلاق....الأرامل....المسيار.... ومشاكل اجتماعية +اعترافات خطيره ل00 - الصفحة 3 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المطلقات والأرامل والمتأخرات يعتني بالمطلقات والأرامل والمتأخرات عن الزواج

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 18-04-2004, 05:45 PM
  #1
جمر
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 1,703
جمر غير متصل  
أختي ( oumfasal )
ممكن حل للعنوسة بديل للتعدد !!!
قديم 18-04-2004, 05:47 PM
  #2
hagy
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية hagy
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 3,308
hagy غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الفاضل فيب
لقد اخترت في هذا الملف اكثر القضايا الاجتماعية اهمية
اولا بالنسبة
للعنوسة
لقد ذكرت اهم الاسباب والحلول ايضا منطقية
ويبقى التعدد احد الحلول
ولكن قبل التعدد ارى ان تسهيل الزواج للشباب من كافة النواحي المادية والاجتماعية هو الحل الاكثر فاعلية
__________________
لكم تحياتي ...أخوكم حجي
قديم 18-04-2004, 06:14 PM
  #3
اغاريد
عضو مميز ومثالي
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 198
اغاريد غير متصل  
صحيح كلام الاخ جمر ان التعدد حل من الحلول
ولكن للاسف الرجل لما يجي يبغى يتزوج الثانية مايدور على وحدة في سن العنوسة

بالعكس يروح يدور على وحده صغيرة ومازال المشوار امامها
وعادتا هي توافق لانها تحس انه سيوفرلها كل ماتحتاجه من طلبات
يعني نظرة مادية بحتة

وايضا تشرطات الشباب
و رفضهم الزواج من طبيبة لانها في نظرهم ان عملها فيه اختلاط بالرجال يعني ماتنفع للزواج

والمغلاه في المهور
قديم 18-04-2004, 06:14 PM
  #4
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله

جزاك الله خيرا

أخي الفاضل

الرجاء إدخال الزواج العرفي وشكرا.
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
قديم 18-04-2004, 08:19 PM
  #5
oumfasal
عضو مثالي ومميز
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 422
oumfasal غير متصل  
جزاك الله خير أبو أزهار على التوضيح

ولكن قد خانني التعبير

فان لم أقصد الشيء الذكر ذكرته

بل ما أعنيه ان التعدد والعنوسة أصبحت مثل العلاقة الطردية

وأظن هذا الشيء خاطئ

فلا نستطيع أن نطالب الرجال بالتعدد لحل مشكلة العنوسة

فقد يكون أحد الحلول

وأحد الأخوات ذكرت مشكلتها مع التعدد

(مشكلتي عويصة)

فأظن الأخت ذكرت معاناة 3 أشخاص
هي و زوجها والزوجة الثانية

الأخ جمر ذكر التعدد كالحل الوحيد
وكما شعرت أنه يقول العنوسة عقاب رباني بسبب عدم التعدد..

ثم أمر أخر

هل العنوسة فقط المشكلة ؟ماذا عن الشباب الذين يتأخر زواجهم
فأعرف الكثير من الشبا تجازوا 35 ولم يتزوجوا

فالمشكلة أكبر وأعمق
من أسبابها .........الظروف المادية........طلبات الأهل.......الشروط التعجيزية.......الطمع.....الغرور.......عدم التوافق الاجتماعي أو الفكري
السمعة(البنت أو أهلها.....أو الولد أو أهله)
البطالة........الدراسة.........الاستغناء عن الحلال باحرام........الزواج من اجنبية......العزلة الاجتماعية.....المرض ........ربما صفات كالمظهر الخارجي.......السمنة......القبح...الفقر
النسب.......
قديم 18-04-2004, 09:54 PM
  #6
VIP2992
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 4,841
VIP2992 غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumfasal
هل العنوسة فقط المشكلة ؟ماذا عن الشباب الذين يتأخر زواجهم
فأعرف الكثير من الشبا تجازوا 35 ولم يتزوجوا

فالمشكلة أكبر وأعمق
من أسبابها .........الظروف المادية........طلبات الأهل.......الشروط التعجيزية.......الطمع.....الغرور.......عدم التوافق الاجتماعي أو الفكري
السمعة(البنت أو أهلها.....أو الولد أو أهله)
البطالة........الدراسة.........الاستغناء عن الحلال باحرام........الزواج من اجنبية......العزلة الاجتماعية.....المرض ........ربما صفات كالمظهر الخارجي.......السمنة......القبح...الفقر
النسب.......

وفي نظرنا أن هذه الأسباب والعوائق هي التي أدت إلى عزوف بعض الشباب عن الحياة الزوجية، لعجزهم عن الوفاء بكل تلك التكاليف الهامشية مما أدى إلى كساد بعض بناتنا. وفيما يلي سنحاول إجمال هذه الأسباب، والعوائق مع بيان أنجح الحلول المتفقة مع الدين والعرف، وذلك على سبيل التمثيل لا الحصر، فهي كثيرة، ومعلومة، ومتعددة الجوانب.

1- غلاء المهور.

المهر حق للزوجة لا يصح عقد النكاح دونه، والمهر رمز لكرامة المرأة، وليس ثمنا لها، وقد أجمع المسلمون على أنه يجوز عقد النكاح على قليل المهر إذا رضيت به، لأنه وسيلة إلى غاية، فمن أروع تعاليم الإسلام الحث على تيسر المهور، وقد أوصى النبي- صلى الله عليه وسلم- بالتسامح مع الخاطب المسلم ذي الخلق والدين، ومن الأدلة على مشروعية النكاح بقليل المهر؛ ما رواه البخاري، ومسلم في صحيحيهما: ((أن رجلا سأل النبي- صلى الله عليه وسلم- أن يزوجه. امرأة فقال- صلى الله عليه وسلم-: ((فهل عندك من شيء؟)) قال: لا. قال له: ((التمس ولو خاتما من حديد)). قال: لا والله يا رسول الله ولا خاتما من حديد. قال: ((وما تحفظ من القران؟)) فعددها سورا قليلة. فقال: ((زوجتكها بما معك من القران)).

وقد سار على هذا النهج صحابة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حيث روى أحمد، وأصحاب السنن عن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- أنه قال(لا تغالوا في صداق النساء (أي مهورهن) فإنه لو كان مكرمة في الدنيا، أو تقوى عند الله كان أولاكم بها النبي- صلى الله عليه وسلم- ما أصدق رسول الله- صلى الله عليه وسلم- امرأة نسائه، ولا أصدقت امرأة من بناته أكثر من اثنتي عشرة أوقية ".

وأن من يخالف هذا النهج السليم، وينظر إلى المهر نظرة مادية بحتة دون النظر إلى القيم، والأخلاق، والاعتبارات الدينية التي بها يتيسر سبل الزواج، ومستقبل الفتاة فإن مثل هذه المتاجرة قد تبوء بالفشل؛ لمخالفتها روح الشريعة، وما قدي إليه من مقاصد سامية، ومعاني نبيلة وروابط أسرية قوية.

روت عائشة- رضي الله عنها-، أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: ((من يمن المرأة تسهيل أمرها في صداقها)).

2- التمسك بعادات موروثة:

كان من عادات العرب في الجاهلية التفاخر بلا حساب، والتباهي بالأنساب، وقد امتدت تلك العادات، وتوارثتها بعض الأسر حتى وقتنا الحاضر وإذا تقدم الخاطب فإنما يسألونه عن أصله، وفصله، ومن أي قبيلة هو دون أي اعتبار من تقوى، أو صلاح علما بأن تقسيم الناس إلى قبيلي، وخضيري هي عادة ذميمة مقتها الإسلام؛ لكونها تحدث فجوة بين طبقات المجتمع الواحد، ولما لها من عظيم الأثر السلبي على تزويج البنات فامتلأت البيوت بالعوانس، وكون الخاطب قبيلي دون أن تكتمل فيه مقومات الكفاءة لا يجوز تزويجه.

وقد جاء الإسلام بتأليف القلوب، وجمع كلمة المسلمين، والتآخي فيما بينهم يقول الله تعالى:{إنما المؤمنون أخوة}، وبذلك يكون أرسى مبدأ المساواة، وقضى على أسباب التفرقة، ومن بينها رواسب الجاهلية، وعصبياتهم يقول المصطفى- صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه أبو نضرة: ((يا أيها الناس ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد ألا لا فضل لعربي على عجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى ألا هل بلغت)) أخرجه أحمد.

وهكذا مزج الإسلام مجتمعه بالمصاهرة مزجاً أذهب به الفوارق الطارئة على المجتمع المسلم، وجعل ميزان التفاضل هو الاستقامة، والعمل الصالح لقول الله تعالى:{إن أكرمكم عند الله أتقاكم} الحجرات 13.

3- أزمة المساكن:

من العقبات التي تعوق طريق شبابنا عن الزواج: هي أزمة المساكن، وغلاء الأجور، وارتفاع الأسعار، فالشاب الذي تخرج حديثاً يقف حائرا لا يدري كيف يوفق بين البحث عن الوظيفة، والإعداد للزواج ، وتأمين السكن؟ تلك المشكلة لا تخص شبابنا المؤهل فقط، ولكن العامل الذي يحصل على راتب ضئيل لا يفي بمتطلبات الحياة؟ هذه هي المعادلة الصعبة التي تقف دون تحقيق الشباب، وطموحاته بالزواج، ولذا نجد أن كثيرا منهم يتردد في فكرة الزواج، ولما كانت فكرة الزواج مع وجود هذه المعضلات شبه مستحيلة، ولا يمكن استمرار العزوبة؛ لأنه مما تأباه الطبيعة البشرية، فلا يبقى أمامهم سوى أحد أمرين الزواج بالأجنبيات مع ما يترتب عليه من آثار سلبية تضر بالفرد، والمجتمع، أو إرواء غرائزهم بطريق غير مشروع.

وهذا الانصراف عن الزواج من جانب الشباب أدى إلى تضخم مشكلة العنوسة في المجتمع، وتلافيا لهذه المحاذير فإن الإسلام أولى هذه النواحي اهتماما فوضع لها علاجا حيث فرض على الدولة تأمين الحد الأدنى للمعيشة بالقدر الذي يحقق كفاية المحتاجين، والفقراء، والكفاية تتطلب إيجاد السكن الصالح، والغذاء الكافي، والكسوة المعتدلة، وعلى الدولة أن تجعل لهؤلاء نصيبا من زكاة الأغنياء، وتطبيق مبدأ التعويض العائلي الذي شرعه النبي- صلى الله عليه وسلم- حيث كان إذا أتاه الفيء، والغنائم وزعها على العاملين، والفقراء للمتزوج حظين، وللأعزب حظ واحد.

وقد سن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- عطاء لكل مولود يصرف له مع عطاء والده، وهكذا كفل الإسلام للمحتاجين من المجتمع المسلم ما يؤمن لهم الحياة السعيدة، وسبل العيش الرغيد
.
وللاسباب بقية ان شاء الله
__________________
كل إنسان ناجح لديه قصة مؤلمة .........
.........وكل قصة مؤلمة لها نهاية ناجحة
قديم 19-04-2004, 07:47 PM
  #7
VIP2992
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 4,841
VIP2992 غير متصل  
ومن أسباب تفشي العنوسة:



4 - جشع بعض الآباء:


فبعض الآباء يمنعون بناتهم من الزواج بانتظار من يدفع أكثر برغم تقدم الحاطب الكفء، وبخاصة منهم من قدر الله لها الحصول على الوظيفة لما تدره من دخل عليه؛ فيحرمها السعادة الزوجية بسبب طمعه، فيكون بذلك قد ارتكب ثلاثة أخطاء؛ الأول خطأ في حق نفسه؛ لمخالفته القواعد الشرعية في الحفاظ على الأمانة، والثاني خطأ في حق ابنته التي حرمها من سنة الحياة، وحق التمتع بالعش الزوجي والإنجاب، والثالث خطأ في حق المجتمع لافتقاده أسرة يمكن أن تنمو لتكثر الأمة وقوتها.



ومن هؤلاء الآباء صنف آخر، فقد يكون حباه الله بنتا على جانب من الجمال؛ فيرد الخطاب انتظارا لصاحب الجاه، والثراء دون نظر في عواقب الأمور، واختيار الزوج الصالح.


فمثل هؤلاء الآباء الحمقى بفعلهم هذا، قد ابتعدوا عن روح الشريعة الإسلامية الغراء، وعن جوهر الدين الحنيف، وقد خالفوا أمر النبي - صلى الله عليه وسلم- الذي حث فيه على تزويج الخاطب ذا الدين، والخلق في قوله- صلى الله عليه وسلم-: ((إذا أتاكم من ترضون دينه و فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض)) رواه الترمذي.


وإن تصرفهم هذا يعتبره الشرع عضلا للبنات، وهو منعهن من الزواج، والتضييق عليهن، ومن حق القاضي حينئذ نزع الولاية منهم؛ لأنهم أصبحوا غير أمناء عليها، وإعطائها لمن يليهم في القرابة، ومن ثم حرمانهن من الزواج في وقته قد أدى بهن إلى الدخول في دور العنوسة مما يسهم في تضخم المشكلة.

5- التذرع بإكمال الدراسة:


ومن أسباب تفشي العنوسة: امتناع بعض الطالبات عن قبول الخاطب بحجة إكمال الدراسة، وإذا أكملت الدراسة ارتبطت بالوظيفة فأصبحت في نظر الخاطب متقدمة في السن، فصرف النظر عنها؛ لوجود البدائل، ومعلوم أن البنت في شبابها تشبه الزهرة الفواحة فإذا كبرت ذبلت وضاع أريجها. وبالتالي تقل فرصتها في الاقتران بفتى أحلامها، ولا تجد إلا كبار السن للتقدم إليها فتأخذها العزة بالإثم، فترفض مثلهذا الطلب، فيعرف عنها أنها رافضة للزواج، وهذا تكون قد قضت على أحلامها، وجنت على نفسها، وأهلها، ومجتمعها، وأضاعت مستقبلها، وانضمت إلى ركب العوانس، وفاتها قطار الحياة الزوجية، وأصبحت عاصية لله؛ لمخالفتها الأمر بوجوب النكاح، وفي العنوسة مجافاة لروح الإسلام والمرأة العزباء كون موضع للتندر، ومظنة للشبهات.


فلو أن الفتاة تزوجت في عمر المبكر؛ لكسبت رضا الله، وسعدت بالحياة الزوجية، وبما يقدر الله لها من أولاد يملاؤن عليها حياتها، ولا يخفى أن المرأة مهما أدركت من العلم، والمنصب فلا بد لها من زوج يحميها، وبيت تكون هي ملكته، وأبناء تروى هم عاطفة الأمومة، ويمنعها من التردي في الرذيلة، أو تكون موضع شبهات، والزواج قد لا يكون مانعا من إتمام الدراسة، وكثر من الزوجات أكملن دراستهن بعد الزواج.
__________________
كل إنسان ناجح لديه قصة مؤلمة .........
.........وكل قصة مؤلمة لها نهاية ناجحة
قديم 18-04-2004, 08:27 PM
  #8
جمر
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 1,703
جمر غير متصل  
لو أنه كل رجل فكر بالتعدد سواء من بكر أو غيرها , فهذا بحد ذاته مبادرة جيدة بدلا أن يكون مفرد ,
وأكبر دليل على ان العنوسة سببها عدم التعدد , لو أننا زوجنا كل شاب في المملكة , ما قضت على العنوسة
بل يجب أن نساعده ليتزوج الثانية والثالثة والرابعة حتى نقضي على نسبة كبيرة من العنوسة 0
قديم 18-04-2004, 09:18 PM
  #9
VIP2992
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 4,841
VIP2992 غير متصل  
بارك الله فيكم

اراء مثيرة ومشاركات مميزة من الجميع

والاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية
__________________
كل إنسان ناجح لديه قصة مؤلمة .........
.........وكل قصة مؤلمة لها نهاية ناجحة
قديم 18-04-2004, 10:44 PM
  #10
الخبيرالاول
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 107
الخبيرالاول غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته0000000000 اسباب العنوسه تتلخص في غلاء المهور واعتذار كثير من الفتيات عن الزواج بحجه تريد اكمال التعليم 0وكذلك رفض من فاتها قطار العمر0 من الزواج برجل متزوج 0 والحل هو التعدد فقط0 لان من بلغت سن الخامسه والثلاثين وما فوق0 هل تتوقعون ان ياتي شاب لم يتزوج ويتزوجها0 نعم قد يحدث مافيه شئ مستحيل0 وهذا الشئ قسمه ونصيب0 لكن كم هي النسبه؟؟؟؟؟ بالطبع لن تتعدي نسبة 10% والباقي من لهن 0 اذا التعدد هو الحل0
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:47 AM.


images