برأي لا أعتقد ان التعدد
فطرة بالرجل
بل هي ثقافة
قديمة

منذ القدم..القوة تسيطر..و الرجل يسيطر على كذا حرمة
حتى اصبحت عادة
و تأصلت
الأسلام
حدد العدد
وشرط العدل
و لم يسنه الاسلام..بل كان موجودا
كذلك الرق...
ليس الاسلام من أوجده..بل نظمه..و جعل أجرا كبيرا
للعتق
و الله أعلم..

__________________

إخواتي العزيزات ان شاء الله ارد عليكم بشكل كامل حسب استنتاجاتي و سؤالي

بعض اهل العلم لكن رجاء لا تقلبوا الموضوع الى مشكلة تعدد

جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه في المسجد النبوي، فسألوه : ماذا تحب من دنياك يا رسول الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم : "حبب إلي من دنياكم ثلاث : الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة". أخرجه النسائي.

__________________

8
8
ما هو تفسير الحديث ؟

__________________

فقد جاء في مسند الإمام أحمد وسنن النسائي عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ الدُّنْيَا النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاةِ). والمقصود من قوله صلى الله عليه وسلم: (حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ الدُّنْيَا النِّسَاءُ) إنما حبب إليه النساء لينقلْنَ عنه ما لا يطَّلع عليه الرجال من أحواله ويستحيا من ذكره, لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أشد الناس حياءً, وكان حياؤه أشدَّ من حياء العذراء في خدرها, فحبب الله إليه النساء لينقلن من الشرع ما يرينه من أفعاله ويسمعنه من أقواله التي قد يستحي من الإفصاح بها بحضرة الرجال ليكتمل نقل الشريعة ولم يكن ذلك لشهوة منه صلى الله عليه وسلم في النكاح.

وحقاً لقد نقلنَ عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأينه في منامه وحالة خلوته من الآيات البينات على نبوته, ومن جِدِّه واجتهاده في العبادة, ومن أمور يشهد كل ذو لُبٍ أنها لا تكون إلا لنبي.

أما بالنسبة للطيب, فقد حُبِّبَ إليه صلى الله عليه وسلم لكونه يناجي ربه, والملائكة تتلقى ذلك منه, كما جاء في الحديث: (إنَّمَا أَنَا رَجُلٌ أُنَاجِي) رواه الطبراني.

وقوله صلى الله عليه وسلم: (وَجُعِلَ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاةِ). تعليم لنا بأن النبي صلى الله عليه وسلم جعلت قرة عينه في الصلاة لأنه يناجي ربه, وليس له قريرة العين فيما سواه, فمحبته الحقيقية ليست إلا لخالقه تبارك وتعالى, كما قال صلى الله عليه وسلم: (وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلاً مِنْ أُمَّتِي لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ) رواه البخاري.

وفي هذا إشارة إلى أن محبة النساء والطيب لم يكن مُخلاً بأداء حقوق العبودية التي ما خلق إلا من أجلها صلى الله عليه وسلم. وجزاه الله عنا خير ما جزى نبياً عن أمته. ونسأل الله تعالى أن يجعل قرة عيننا في الصلاة. آمين. هذا, والله تعالى أعلم.

__________________

سلام عليكم

اعتذر حذفت رايي


؟؟!!

__________________
من الذكى انك تسوي نفسك احيانا غبي .....!!!
ومن الغبى انك تذيكى على اناس اذكيا .......!!!!

لييييش حذفته ؟؟؟ رأيك مهم بحكم تجاربك القيمة

لا تبخل علينا

والله انتي الي رايك مهم
ومواضيعك دائما مثير .............تنفعين في المظاهرات ؟؟!!

مع متابعتي وحبي لهذا الموضوع والحديث فيه ولكن لللاسف لو تتبعتي لوجدتي اننا كررنا نفي النقاش عن التعدد في اكثر من موضوع

ونفس العبارات تكرر ونفس المواقف ....فانا بصراحه تعبت .....
انا احب الي يناقش ان يتجرد من حالته التي يعيش فيها وان يناقش بحياديه

فننظر للموضوع بعقل

ثم ان جئنا للتطبيق ...فلكل واحد رايه وحاله وخصوصيته ......................
وما اغاضني هو ان نخرج من بعض الردود بمقولة ....اين الجواري ....او لو كان عندنا جواري

وفي ضني الاهبل ..................ان هذا خطا فالاسلام جاء محاربا للرق والعبوديه
والانظمه التي وضعه لهم هي فقط للتعامل مع واقع كان الناس يعيشونه ...................
حتى سمعنا من يستفتي في استقدام الجواري من موريتانيا ......ونسبت تاخر الزواج في بلدنا وصلت حدود جنونيه .......................

انا من دعاة التعدد ......غير ان ما يصلح لزيد لا يصلح لعمر ......

وزوجتين افضل الف مره عندي من زوجه .....وقير فرند .........
ومصاريف زواج ....ارحم الف مره ....من التصعلك في بارات البحرين ودبي وبيروت والقاهره ...........

ولا انتظر من امراءه في الدنيا كلها .....ان لا تغار على زوجها ولا انتظر منها ان تقبل او تويد هذا التعدد لوزجها ............لكنها قد تقتنع انه الافضل لبعض الحالات
ولا ادري ما شعورها غد اذا تعلق امر التعدد بولدها او اخوها او حتى ابوها ...؟؟!!وهي ترى حاجتهم من زاويه اخرى غير زاويت الزوجه

بقوللك سالف ......................لاني احب اسولف على موضوع الغيره
هناك صاحب شركه اوروبي ونصف حياته عاشها في الخليج يكتب على يده بالوشم فاطمه ..............
سالته مره ما هذا الوشم .................فقال انا احب المنطقه العربيه وتبيرا عن ولائي لها وجدت اسم فاطمه معبر ..............فكتبته

يقول هو ..........زوجتي بهذلتني على هذا الاسم ...وكانت وما زالت تصر على اني اعرف امراه عربيه اسمها فاطمه
ذات يوم زرته في مكتبه لغرض العمل ...فوجت امراه اجنبيه معه ................سلمت على الجميه وجلسنا نتحدث
عرفني عليها على انها زوجته ................فتذكرت ....الوشم الذي في يده ......

فقلت لها ....بعفويه ....لاضحكها ..................اانتي فاطمه ................؟؟؟؟!!

فحمر وجهها .......ورفعت حاجبيها .................

فقاطعني زوجها ........يصرخ لالالا هذي ..زوجتي ......وام ابني ....اي فاطمه

فضضحكت وقلت له .....اعتذر ...نسيت .................فاطمه عربيه .........لخبطت بينهما

بدل ان تضحك .....غضبت وخرجت من المكتب .....................زوهو تغير شكله

وقال ...............ياويلي ستقتلني ................
انا طبعنا انهبلت ضحك .......وخسرت البزنزس الي كنت رايح له على شانه
ومن يومها وانا اسمي نفس ................اهبل ............ههههه

__________________
من الذكى انك تسوي نفسك احيانا غبي .....!!!
ومن الغبى انك تذيكى على اناس اذكيا .......!!!!

مع أني جيعااانة و نعسانه و مكتئبة لكن راح اكتب كم كلمة


الاخ ابو مريم ...

بارك الله فيك انا ما أدعو الى التعدد و برئيييية من إثارة الفتن

لكن ياخي الفاضل مثل ما تكلمت انا عن طبيعة الرجل و تركيبته النفسية و العضوية

احب ان انوه أيضاً ان طبيعة المراة مختلفة تماماً فالمرأة نادرا جداً ان تتزوج من اجل الغريزة

وان كانت موجودة لكن بشكل يمكن السيطرة عليه و لا يشغل حيز كبير من تفكيرها و حياتها

المراة عاطفة بالمقام الاول حتى الجنس هو تعبير عاطفي كمان فالمرأة تبحث عن الاستقرار العاطفي

و النفسي و الذي غالبا يشغل نصفه او أكثر عاطفة امومتها و التى تعلو غالبا على رغبات الجسد

فالمرأة التى تطلب الجنس هي في الحقيقة تطلب عاطفة ..

لكن الرجل لا يستوعب هذا جيدا لانه ينظر لها من منظار نفسه و طبيعته

مثل ما تنظر له المراة من منظار نفسها و طبيعتها و تتعجب من تعدده ؟؟؟

و هذا أيضاً ما اشر له عليه الصلاة و السلام

عَنْ أَبِي سَلَمَةَ أَنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ أُمِّ سَلَمَةَ حَدَّثَتْهُ أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ حَدَّثَتْهَا قَالَتْ بَيْنَا أَنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُضْطَجِعَةٌ فِي خَمِيصَةٍ إِذْ حِضْتُ فَانْسَلَلْتُ فَأَخَذْتُ ثِيَابَ حِيضَتِي قَالَ أَنُفِسْتِ قُلْتُ نَعَمْ فَدَعَانِي فَاضْطَجَعْتُ مَعَهُ فِي الْخَمِيلَةِ ..

فقد راعي عليه الصلاة و السلام احتياج زوجته العاطفي و هذا من خلقه الكريم و عدله

والا لديه غيرها من الزوحات الطاهرات .. فمباشرته هنا هو قرب عاطفي اكثر من كونه جسدي

و اللي أبغى أقوله من هذا هو أني لا أويد زواج المسيار أبدا لأسباب معروفة

و لعدم تحقيقه الاستقرار العاطفي للمراة بشكل حقيقي و الذى تستمده من زوجها

من خلال حمايتها و بقاؤه معها و نفقته عليها و لو لم تكن محتاجة و لو بشي يسير

و لا يحقق لها اسرة واضحة امام المجتمع وأمام نفسها و لا أمومه ...

بل هو أشبه ما يكون بعلاقة جنسية بحته موقتة تختفى معها كل معاني الزواج السامية و الكريمة

و من يعجز عن نفقة زوجاته فالأفضل له ان يكتفى بواحده و يقنع

فهناك من لا يملك و لو زوجة واحده

__________________