ماذا تريدون من المرأه هل تريدونها قابعه فى بيتها تنتظر فضل احسان الرجل.. ماذا تنتظرون من 40% من النساء زوجات معيلات وازواجهن عاله عليهن .. انسوا بقى حكاية القرار دى .. القرار ده تلاقوه عند الامراء والشيوخ اما العامه مثلنا لا يستطيعوا تحمل عب الانفاق وحدهم .. ليس بالضروره خروج المراه تقصير فى واجباتها .. المقصره واللاهيه ستقصر حتى لو وقرت فى بيتها والمكافحه العفيفه المحافظه على نفسها وعلى بيتها ستحافظ عليه حتى ولو قضت يومها بالكامل خارج البيت .. اوعو تفتكروا انهن ناقصات عقل ودين .. دول ماشاء الله لما يحبوا يعملوا حاجه بيعملوها بس انتو ساعدوهم بالثقه والتشجيع والاخلاص .. وانتى ايتها المراه تعلمى واعملى واعتمدى على نفسك شهادتك سلاح فى ايدك من غدر الزمان ( الازواج ) .. كافحى وساعدى زوجك وارتقى بحياتكما وانا اعلم انك لن تقصرى فى واجباتك الاساسيه .. انا لست مع الراى بالوقر بالبيت |
اذن لا تسعجبوا من قول ربنا في محكم كتابه (( وقرن في بيوتكن )) فربنا يطالب المرأه بالقرار .. لا بالسكون .. ولا بالجلوس .. ولا بالاقامه انه قرار يشبه قرار الجبل الاشم .. قرار دائم .. قرار مستمر .. لا يحجبه زمان ولا مكان ولا انشغال قال علماؤنا ان الله اسند القرار في كتابه الى الجبال وأسنده الى النساء .. لان المرأه جبل في ذاتها .. وجبل في استقرارها في مملكها الصغيره (( البيت )) [/COLOR] |
أخي الفاضل عمران، المشكلة اللي تواجه الكاتب لما يكتب في مكان ويسأ فهم موضوعه ويحمل مالا يُحتمل ويعطى أبعاد أخرى فتضرب أخماس في أسادس خصوصاً أنك تحتاج أن تمسك كل واحد على حدة لترده لجادة الموضوع، أنتَ تتحدث بدقة عن فكرة أن الأصل في المرأة هي أن تكون سيدة مديرة ملكة بيتها، لأن لديها من المهام الكثيرة التي تجعلها تمكث ببيتها ولا يهئ لها الخروج الكثير إذا أرادت أن تكون إنسانة فطرية طبيعية، يأتيك البعض يقول المرأة أنسانة تبي تطلع تتنفس أو أنتم عاوزينها تبئ بالبيت، وهنا تقف حائراً بين خيبتكَ على أن وضع موضوعكَ في غير محله وفهم على غير مقصده وتغيرت وجهته، يعتقد البعض أن القصد هو أن تبقى حبيسبة الجدران، ونسوا الهدف السامي القيمي النفسي للدعوة، دعوتكَ أن تلزم المرأة بيتها لأنكَ ترى آثار الواقع وتقلد المرأة أسم زوجة وأم دون أن يكون لذلك تطبيق عملي لدوريها، إنكَ تشعر بأن الحياة أخذتها من مهمتها الأساسية التي يتفق فيها الشرق والغرب وهنا تدعو إلى عودتها، عودتها للبيت وآداء دورها لايمنعها أيضاً من التنزه المدروس والخروج الذي لايتعارض مع آداء الواجب تجاه الأبناء وتجاه الزوج، لقد كانت أمهاتنا وجداتنا يزرن جيرانهم وأقاربهم ويقضين وقتاً طويلاً معهم بشكل لايتعارض مع دورها كأم وزوجة، ومع ذلك كنَ قائمات بأدوارهن بشكل ابداعي، لم نكن يوماً نصحو من النوم فتأخذنا الخادمة إلى الحمام وتغسل لنا وجوهنا وتعد لنا الأفطار بل كنا نقوم بذلكَ بأنفسنا ثم نجد وقد استقبلنا بالافطار الذي أعدته والدتنا، ولم نكن حين نصحو ونقلب رؤسونا ذات اليمين وذات الشمال وإذا بالأم تجوب المدينة وتقصد الأماكن المختلفة، ولم نكن نطلب احضان أمهاتنا فتقول لنا وقد بلغت العصبية مبلغها أنا مشغولة! وإذا هي مشغولة بالمحادثات التي عادة ماتكون فارغة مع فلانة وعلانة، ولم نكن ننام قبل أن تغمض أعين أمهاتنا ، كنا نشعر أن رائحة أمانا لاتفارقنا، لقد أُشبعنا عاطفياً ونفسياً وهذا مايفتقده الجيل الحالي.
الأمر شائع، ويأخذ بعداً اجتماعياً، والأم الحقيقية هي من ترسم خطها وتبني منهجها بعيداً عن التأثيرات الاجتماعية السلبية، شكراً لكَ مرة أخرى أخي عمران. |
شمعة تحترق من أجل الآخرين ..
نعم .. شمعة عطره كمان .. يا عيني عليكي أيتها المرأة المشكلة أخ عمران بالفرق بين الشمعة والمرأة ان المرأة لها روح .. يعني لو قر هذا الجبل بمكانه وما تزحزح لا لزيارة ولا شمة هوا أو حتى زيارة تفقدية لأمنا الأرض هل لا زالت خضراء ام أصبحت بلون الجدران التي تحاصرنا أو حتى لبيت عزاء لفقدت آدميتها .. فكما تعلم أخ عمران المرأة كائن بشري .. ولما درسنا بالمدرسة علمونا ان الكائن البشري كائن اجتماعي بطبعه , يحب يشوف الناس ويحب يمارس ميزة الكلام اللي ربنا رزقنا وميزنا فيها عن باقي المخلوقات الأقل ذكاء منا إلا إذا انتو يالرجال شايفين انه انتو من الجنس البشري واحنا من باقي المخلوقات الأقل ذكاء تصدق بأني مع استمرار ممارسة الكلام مع أطفالنا فقط لا غير, صرت لما أقدم الأكل لزوجي أقول له : يللا كل نمنم حبيبي عشان تكبر وتصير رجال . أشكرك أخ عمران على موضوعك ومتأكدة من أن قصدك سليم لكن لا تعتقد بأن جذبك لنا لأقصى اليمين بكل قوتك سيجعلنا نقف بالمسار الأوسط المعتدل بل سننتفض من جذبتك للجهة المقابلة وبشدة تعادل قوتك بينما لو كنت معتدل ومنصِف سنتبعك بدون نقاش |
مرحبا بك اتمني اكون
1 - انا اتحدث عن خروج المرأه اذا كان سوف يخل بواجب الامومه او الزوجيه .. لان هذا عدوان على الوظيفه الاصليه .. حتى لو كان هذا الخروج للعمل .. فالمرأه لم تخلق لتكون (( سيدة اعمال )) هي خلقت في قناعاتي لتكون (( ام وزوجه )) وكل عمل يؤدي الى الاخلال بهذه الوظيفه فهو عدوان على المجتمع وهدم وتقويض لاركانه تلك هي قناعتي التى لا اتزحزح عنها سنتمتر واحد 2 - لماذا تحملون الرجل اخطاء المرأه .. هل هذا تبرير .. ام هروب من مواجهة الحقيقه المرأه خلقت عاقلة مسؤله عن تصرفاتها .. وسوف يحاسبها الله تعالي اذا نجحت المرأه قلتم بشطارتها واذا فشلت او اخطئت قلتم بسبب الرجل اعتقد ان هذا نوع من التحايل لا يخفي على حصيف الرجل ليس مسؤل عن ترك المرأه لوظيفة الامومه .. لان وظيفة الامومه والزوجيه وظيفه كل الحيونات فهي فطره والذي يقول ان الرجل مسؤل عن ترك المرأه لوظيفه الامومه والزوجيه هو كمن يقول ان الرجل مسؤل عن اكل المرأه وشربها وتنفسها ودقات قلبها لان وظيفة الامومه من الحاجات النفسيه الاصليه عند علماء النفس كما قرر ذالك عثمان نجاتي في كتاب علم النفس والحديث النبوي .. يعني ان وظيفة الامومه مثل وظيفة للطعام والشراب والتنفس والاخراج فهل الرجل مسؤل عن تفنس المرأه ومضغها وبلعها وهضمها .. لا يقول بهذا عاقل قط 4 - ليست المشكله في تطبيق مفهوم القومه .. المشكله في رفض القوامه من جانب المرأه وهو الاكثر .. او عدم فهم القوامه من جانب الرجل .. الان من القومه حق الاقامه بالبيت فلا يجوز ان تخرج لاحد ولو لبيت اهلها الا بأذنه فهل النساء اليوم يتقيدن بذالك .. ثم ان واجب النفقه يكون على حسب قدرة الرجل .. فاذا كان له راتب بسيط ولا يستطيع ان يجاري المجتمع .. فهل ترضي المرأه اليوم ببيت متواضع .. وكسوة وطعام على حسب قدرته .. ام انها تطالبه ان تكون مثل فلانه وعلانه دعونا نكون واقعيين وبدون مثاليات طوباويه لا تسمن ولا تغني من جوع الواقع يقول ان المرأه تريد ان تكون من زوج يدللها لا زوج تعيش معه تحت سقف واحد على الحلوة والمره وترضي بنفقته على حسب حالته الماديه وترضي بقوامته ويكون هو جنتها ونارها .. تلك هي الحقيقه فلماذا ندفن رؤسنا في الرمال اشكرك |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|