|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحرينية ولكن
اختي الحبيبة في زمن الرسول كان هناك رجل عنده أبنة جميلة جدا يحبها ويدللها ويتمنى لها زوجا صالحا، فناداه الرسول ذات يوم قائلا: اني أخطب ابنتك. ففرح الرجل ظانا أن الرسول خطبها لنفسه، فأكمل الرسول خطبتها لجليبيب ( وكان جليبيب رقيقا أسود اللون ولا يمت إلى الحسن والجمال بصلة) فتغير وجه الرجل واحتار في الأمر، ثم ذهب إلى ابنته يسألها عن رأيها، فقالت والله ما أرد رسول الله وما إختار النبي أفضل منه بأخلاقه، ووافقت عليه، وكانت من أسعد الزوجات في زمانها لحسن خلقه..
أصبري وسيفتح الله قلبك لمحبته، المهم أن تري حسناته وتوازنيها مع سيئاته. وفقكما الله |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Gr8 Life
حرام عليكي أختي ... يعني بعد كل هذا الطيب و الأخلاق إلي في زوجك و بعد كل هالمدة ولسه ماقدرتي تحبينه .
أنصحك يا أختي إنك تحاولي تتغاضي بالنظر فيما لا يعجبك فيه و يستنفرك منه و مع الوقت راح تنسين كل هذا المهم إنك تحاولي بكل الطرق إنك تحبيه حتى لو كان بإقناع نفسك عشان زي هالرجال يعتبروا كنز في وقتنا هذا إلي غلب عليها وسامة الرجال و لكن دون نخوة الرجوله و الطيبة و الخوف من الله |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمر
مستعد أقول لك السبب ..
لأنك لم تتعلمي حقوق الزوج , ومكانته التي وضعها الله .. قد لا تعلمين ان زوجك جنتك ونارك ... وقد لا تعلمين أن حقوقه أكبر .. من حقوقك عليه ومن حقوق ابويك الذين ربوك .. فجهلك بحقوق زوجك هو من أنقص مكانته في قلبك .. فانت ترين حق زوجك عليك مثل حقك عليه .. لا .. بل جعل الله مكانته أكبر .. قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : (( حق الزوج على زوجته ؛ لو كانت به قرحه ، أو انتثر منخراه صديداً أو دماً ، ثم بلعته ؛ ما أدت حقه )) ابن حبان و الحاكم وغيرهم . ولهذا أمرنا الشرع الحنيف من الزواج من ذات الدين لمعرفتها بحقوق الزوج .. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|