انا مع راي الاخت جداويه كول وكلامها بصراحة كوووول ..
يعني التقصير دائما وابدا من المرأة المسكينه المغلوب على امرها ..
وكأن الرجل لا يقصر في شئ ,, كامل من كله , وماينقصه شي ,, والعيب من المرأة فقط ..
اعانك الله اختي / تناتن وهدالك زوجك وسخره لك
آمين

يمكنك أختي أن تقصي عليه قصة عن رجل يخون زوجته
واربطي هذا بالبنات وكيف أن الرجل حين يخون مع بنات الناس قد يبتليه الله بمن يوقع ببناته
وهكذا سيفكر بعواقب فعله دون أن تصارحيه بشكل مباشر

ممكن أصيح

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه منك ومن برودك

وربي لو منك أطلع عيونه

الله يعينك

والله ما أدري وش أقول

وعلى فكره

بالعكس مو شرط إنك مقصره لا والله
بس فيه رجال والله لو تعطينهم عيونك يحب دايم تزوغ عيونه

تحياتي

أختي تناتن
إتق الله فيه ، وإن لم يتق الله فيك ، وإحفظي الله فيه وفي ماله و في عرضه وفي نفسك وإن لم يحفظ الله فيك .
فدعيه يأكل من اللحم المنتن العفن ، ولا تجودي عليه بالطيب اللذيذ ليعلم الفرق بيتك وبين غيرك،
وإعلمي يا أختي أنه إذا أصاب نفسك شئ فهذا ضعف منك ،فلا يليق بك أن تقارني نفسك بالأخريات الخائنات المومسات العاهرات اللواتييسلموه أنفسهم لقاء دراهم معدودة ، لأنك غير هم.... نعم غيرهم ...... وهذا دليلي
فرسول الله صلي الله عليه وسلم يوصي بالعفيفات مثلك قائلاً ( إستوصوا بالنساء خيراً ، فإنكم إستحللتم فروجهن بكلمةٍ من اللـــــــه ) إنظري يا أختي بكلمة من الله ، فالله الله فيه وإن لم يتق الله فيك وإصبري وإحتسبي وقولي له بينك وبينه أنك تعلمين عنه كل شيئ وأنك ستختصميه أمام الله يوم القيامة وأنك سترعي الله فيه
وأطالبك أن تعينيه علي القرب من الله تقواه وعلي الإلتزام بالصلاه ومراقبة الله ف السر والعلن ، ولعلها تكون بدايه صلاحــه .

أختي المثابره أشكرك على مرورك


د نبيل من النبل ان تنصح انسان وتريح خاطره


أشكرك من كل قلبي على نصائحك الغاليه

almahaaaبرودي غصب عني مو بأرادتي دعائي دائما ( أللهم أفرغ على قلبي صبر وبرود وأشغلني بطاعتك عنه)

أشكرك على تفاعلك

كاره الرياضيات فعلا يعني أنا خايفه من هذا الموضوع وهو أنو الي بيسويه يصير في بناتي لأنه أكيد كما تدين تدان

صدق المشاعر مشكوره على الرد

__________________

الله يكون بعونك ويصلح زوجك ويهديه ,,,,,,,,,,,,

__________________

عزيزتي ريم المدينه


اثابك الله على غيرتك على دينك وحبك للنصيحه لأخواتك في الله

المعصيه التي استطيع ان أنكرها على زوجي عدم ذهابه للمسجد للصلاة او إرتكابه معاصي واضحه أمامي


مثل التدخين اونومه عن صلاة الفجر او او او ولكن


إنكاري له لما يفعله من غزل فهو لا يفعله أمامي وأن أنكرت عليه ذالك للنصيحه فما أهونها عليه في التمادي


ولكن في إمكاني أن أنكر ذلك أمامه عن غيره ويتعظ هو



أشكر لكي نصيحتك الغاليه

حبيبتي

الجميع هنا اتفق على تهنئتك على صبرك على أفعال زوجك

إلا أنا

أتعلمين لم ؟

ليس لبرودك كما تقولين ، ولا لغيرة النساء التي دفعت البعض منهن هنا لأن تؤنبك

ولكن

لأنك فكرت في نفسك ، وما فكرت في زوجك

ثارت عليك أنوثتك وكرامتك ، فاستنكرت بينك وبين نفسك فعله ، وتساءلت لم ، وأنا لم أقصر في شئ

نعم .. من حق الواحدة منا أن تحافظ على بيتها وزوجها وأبناءها

ولكن

زوجك هذا هو أول طفل لديك

والأمومة والأبوة وتربية الأبناء مسؤولية عظيمة نحاسب عليها أمام البارئ جل وعلا

فهل أنت نعم الأم لزوجك ؟

إن أخطأت ( لا قدر الله ) إحدى بناتك فهل باستطاعك التغاضي عن خطأها ؟

بالطبع لا ، ستفعلين المستحيل لمنعها ، وأدنى ما تفعليه ، هو الدعاء لها

فلم لم تفعلي ذلك مع طفلك الأول ؟

كيف هان عليك تركه 22 عاماً في خطيئة وعصيان لله عز وجل ؟

إن أخذ الله أمانته ، هل كنت ستسامحين نفسك أن لم تحاولي هدايته ؟

الأمر أخطر من كرامة أنثى تثور

إنه يستبيح أعراض فتيات

حتى وإن كان ما بينه وبينهن جنساً الكترونياً

فهو محرم ، وأحد خطوات الشيطان

لن أهنئك وأحييك على برودك

بل أحييك على صبرك ، ومن ثم صحوتك الآن لتبحثي عن حل

خفت على بناتك وقلت كما تدين تدان

ألم تخافي على زوجك من نار يوم القيامة ؟

اعذريني يا غالية

أعلم مدى قسوة كلماتي ، وما قسوت عليك إلا لأنك في سن وحال لا تنهار من بضع كلمات قاسيات

فأنت أم ، وزوجة عظيمة

وأدرك جيداً برود امرأة مضى على زواجها 22 عاماً

أدرك وأدرك فقد رأيت ، وعايشت ، وعانيت

لذا أختي الحبيبة

أوصيك أولاً بأن تخلصي نيتك لله عز وجل

وأن تبحثي عن حل ، لا لترضي نفسك ، بل لتكوني سبباً في هداية زوجك

تسائلت مراراً لماذا ؟

سأجيبك بأن من الرجال من هو هكذا

نعم هو هكذا

رجل غزلنجي

اعتاد منذ صغره غزل النساء

ولن يمنعه الزواج من ذلك

مثل هذا الرجل

سكوتك عليه دافع له للتمادي

حفزته طوال السنين الطوال للاستمرار

والآن

هل سنتمكن من انتشاله مما هو فيه ؟

أعرف رجالاً كزوجك ، ولكن ليس في سنه ، هم في سن الشباب ، وقد عجزت زوجاتهن معهن

لست أقول هذا لأبثك اليأس

بل عليك بالتفاااؤل ياغالية

اخلصي نيتك لله عز وجل هذا أولاً

ثم ألحي في الدعــاء له ليهديه الله

ثم اتبعي معه أسلوب التلميح

أعربي عن رأيك فيمن تخون أو يخون شريك حياته

يتخلل رأيك هذا نفحات إيمانية ، مثل : أين غاب الوزاع الديني ... الخ

ليكن دورك تخويفه من الله عز وجل

صدقيني

مع زوجك لا أعتقد أن خطوات علاجية ، ستفيد معه

فأنت لم تقصري معه بشئ

ولن أؤلبك على زوجك ، فأقول احرميه ليعرف قيمتك

بل اتبعي معه وسائل الدعوة عل الله يهديه

ختاماً حبيبتي ,, لا أملك سوى أن أحي صبرك ،، فأنتن هكذا نساءنا السابقات ،،

زوجات صالحات بمعنى الكلمة ،، بكن نقتدي ،، وأسأل الله عز وجل أن ينفع بكن فتيات اليوم

وفقك الله وأصلح ذات بينكما