الله يكرمك ويسعدك كمان وكمان ..

والحمدُ لله على ما حدث معي سلفاً ... أسأل الله أن يجعلها في الموازين ...

شكرا لمرورك .. وتهنئتك الحارة ... ولكل تلك الدعوات الطيبة الجميلة التي أسعدتني كثيراً ...

كل الاحترام والتقدير لكِ أختي الفاضلة ..

الله يبارك فيكِ إن شاء الله .....

واللهم آمكين على هالدعوات الطيبات ...

شكرا لكِ ..

يالله على قولك .. فعلا طولنا الغيبة ... وربي أكرمنا من عنده بالغنايم ...

الله يبارك فيكِ .. ويحفظك ويسعدك ...

وشكرا لك مشاركتي فرحة عمري ...

دمتِ بخير

اللهم آمين ... والله يجزاكِ خير إن شاء الله ..

وإن شاء الله عقبال البقية من العزاب والعازبات ... عن ما قريب بإذن الله


الله يعينك من الأخوات .... وعاد ترى الرجال بيفرحوا

الله أكبر عريس المنتدى مرة وحدة


حلو هاللقب والله عجبني


الله يبارك فيكِ ويسعدك أختي البتول ... يا من كنتِ من أول من شاركني أفراحي وأحزاني ...


الله لا يحرمك الأجر ... و ويجزيكِ عني الخير كل الخير على كل ما قدمته لي من مساعدات ..


وعقبال فرحتك بالأولاد إن شاء الله

نعم ... ألف مليون الحمدُ لله ...

الله يبارك فيكِ أختي ورد نجد ...

وعقبال ما تتزين ( نجد ) بورد أفراحك إن شاء الله ...


أشكر لك مرورك وتهنئتك الحارة .. الله يحفظك ويبارك فيكِ

الله يبارك فيكِ أختي الكريمة الفاضلة ..... واللهم آمين ويزيدنا جميعاً من فضله ونعيمه ...


بالنسبة لرابط المشكلة ( الله لا يعودها على قولك ) موجود ببداية الموضوع ...


وعدلته بحيث إني حطيت تحته خط .. عشان يكون أوضح ..


ربي يوفقك .. وشكرا لك

أهلا بالفاضلة ... صاحبة الأيادي البيضاء علي ...

إني أشهد الله وأشهدكم يا شهداء الله في أرضه أن هذه الأخت الفاضلة ( مخملية الإحساس )

كان لها فضل علي كبير في الفترة الماضية ... فلن أوفيها حقها مهما قلتُ عنها وشكرتها ...

يا أم عمر ...

والله لا أملكُ لكِ إلا الدعاء وخالص الدعاء .. في كل صلاة أصليها وفي كل حين ..

أن يجعل اللهُ لكِ من كل هم فرجاً .. ومن كل ضيقٍ مخرجاً .. وأن يزقكِ من حيثُ لا تحتسبين ..

وأن يجزيكِ عني خير الجزاء ... على عونك وتثبيتك لي وأفكارك التي طرحتها علي ...


شكرا لمرورك الكريم الذي ما هو إلا نتاجُ وثمرةٌ قد كانت لكِ اليد الطولى في زرعها ...

وها أنتِ اليوم تفرحين بالحصاد ... فجزاكِ الله عني كل خير ... جزاكِ الله عني كل خير ...



وأشكر من أعماق قلبي على مرورك وتهنئتك المُباركة التي أسعدتني حقيقة ...

احترامي ؛؛