|
|
|
يا ريث ياعمري تيجي عائشة وخديجة وفاطمة
يئبرو قلبي هالبنوتات القمر سبحان الله على هالدنيا موضوع من أروع ما قرآت هون يسلمو لوليتي |
|
شكرا لك على الموضوع الرائع المتميز قال الله سبحانه وتعالى {لله ملك السموات والارض يخلق مايشاء يهب لمن يشاء اناثا ويهب لم يشاء الذكور او يزوجهم ذكرنا واناثا ويجعل من يشاء عقيما انه عليم قدير} في هذه الاية خير عبر وخير دليل لاقناع هؤلاء الذين لا يرضون بما ثسمه الله لهم من الذرية فهو يهب لمن يشاء الا انك تجدهم يشعرون بالنقص و العار و الخزي الذي لا مبرر له كما قال سبحانه وتعالى (واذا بشر أحدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سؤ مابشر به ايمسكه على هون ام يدسه بالتراب ) وقال ايضا (لان شكرتم لازيدنكم ) علينا شكر الله وحمده على كل نعمة انعمها علينا و بالاخص نعمة الذرية لان الكثير و الكثير من هم محرومون منها ويدعون الله ويتضرعون له ليل نهار ويطرقون كل ابواب الطب الشعبي و البديل و الحديث ..حتى يمن عليهم باحلى زينة للحياة الدنيا (رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين) ( ربي هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء) ليتنا نقدر نعم الله علينا ونحمده عليها و لا نبطر بها لان ما يفعله البعض من طلاق او ذم او قهر للزوجة ليس لها فيه اي ذنب |

[/read]
|
انا احب البنات والحمد لله عندي
فاصل>>>>> الله اسمك حلو |
|
اختي المتميزه......ليتني اسلى....
بارك الله فيك ...وانار دربك وبصيرتك موضوع جدا رائع...... بوركت] |

|
جزاكِ الله خيرا غاليتنا ونفع بماكتبتي ولاحرمك الباري الاجر واسمحي لي بوضع هذه الفتوى ذات العلاقه بالموضوع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كانت له ثلاث بنات فصبر عليهن وسقاهن وكساهن كن له حجابا من النار ) هل يكن حجابا من النار لوالدهن فقط أم حتى الأم شريكة في ذلك ؟ وأنا عندي وله الحمد ثلاث بنات . الحمد لله الحديث عام للأب والأم بقوله صلى الله عليه وسلم : ( من كان له ابنتان فأحسن إليهما كن له سترا من النار ) وهكذا لو كان له أخوات أو عمات أو خالات أو نحوهن فأحسن إليهن فإنا نرجو له بذلك الجنة ، فإنه متى أحسن إليهن فإنه بذلك يستحق الأجر العظيم ويحجب من النار ويحال بينه وبين النار لعمله الطيب . وهذا يختص بالمسلمين ، فالمسلم إذا عمل هذه الخيرات ابتغاء وجه الله يكون قد تسبب في نجاته من النار ، والنجاة من النار والدخول في الجنة لها أسباب كثيرة ، فينبغي للمؤمن أن يستكثر منها ، والإسلام نفسه هو الأصل الوحيد وهو السبب الأساسي لدخول الجنة والنجاة من النار . وهناك أعمال إذا عملها المسلم دخل بهن الجنة ونجا من النار ، مثل من رزق بنات أو أخوات فأحسن إليهن كن له سترا من النار ، وهكذا من مات له ثلاثة أفراط لم يبلغوا الحنث كانوا له حجابا من النار ، قالوا يا رسول الله : واثنان . قال : ( واثنان ) ولم يسألوه عن الواحد ، وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( يقول الله عز وجل ما لعبدي المؤمن جزاء إذا أخذت صفيه من أهل الدنيا فاحتسب إلا الجنة ) فبين سبحانه وتعالى أن ليس للعبد المؤمن عنده جزاء إذا أخذ صفيه - أي محبوبه - من أهل الدنيا فصبر واحتسب إلا الجنة ، فالواحد من أفراطنا يدخل في هذا الحديث إذا أخذه الله وقبضه إليه فصبر أبوه أو أمه أو كلاهما واحتسبا فلهما الجنة وهذا فضل من الله عظيم وهكذا الزوج والزوجة وسائر الأقرباء والأصدقاء إذا صبروا واحتسبوا دخلوا في هذا الحديث مع مراعاة سلامتهم مما قد يمنع ذلك من الموت على شيء من كبائر الذنوب ، نسأل الله السلامة . كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز يرحمه الله ، م/4 ، ص/375 |
|
موضوع يحكي واقع مر لبعض الناس ..
جزاك الله خير على الطرح الهادف و المتكامل .. بارك الله فيك و جعله في موازين حسناتك .. و أصلح لك النية و الذرية .. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|