ان ذكرت يااخي انه يحادثها في الضروره القصوى اذا كان الامر يخص الاطفال ..
ومن ثم حدث له موقفين .. وبنظره انها تعدت حدود قد خطها الرجل لطليقته .. هي لاترغب في العوده .. لكن تود ان تبقى على اتصال معه .. لا ياخذ بك كلامي الى مقاصد بعيده .. وذكرت لك ايضا لعل قلبها حن اليه وتود ان تعود هي أصلاً على اتصال معه بخصوص الأطفال ولم تنقطع بينهما الاتصالات . انا لم استنتج ذلك .. تمنيت ان تعود له ليس من اجل الاطفال فقط بل لانها لاتستطيع العيش بدونه . يعني لاجله .. فهمتني يااخ ابو حكيم ..؟؟ |
[
أخي الكريم يمكن هي حاسة بغلطتها بانها ببرود مشاعرها خلت زوجها يخونها ربما ! لا تنسي ان الطلاق و الفراق يغير في الانسان الكثير يمكن الوحدة و مسؤؤلية الاطفال خلتها تحس انها اغلطط في البداية و جنت ثمار غلطتها في تفريطها بحب زوجها نعم صدقتي الحقيقة شكلة الاثنين في قلبهم مشاعر و احاسيس تجاه بعض و احسن لهم يقعدون مع بعض جلسة مصارحة و يشوفون هل في مجال للرجعة الجلسه لا يمكن أن تتم لأنها مطلقه لعلك فصدتي مكالمه تلفونيه مثلاً ولكن قبل هل جلسة احسن لو صديقك يجيس نبضها و يشوف هل هي فعلا تريد الرجعة ام لا خوفا من رفضها و تفاديا لجرح مشاعره |
هذا الزوج يحب زوجته ومتعلق فيها وهي كانت غير متعلقة به وزاد ذالك خيانته لها
هو كان يحبها جدا قبل الطلاق بعد الطلاق خف حبه كثيرا , ولكن لازال بقلبه بقيه . فعلا كان يشعر بأنها غير متعلقة به أثناء سنين زواجهم وكان يشعر أنها من الممكن أن تتخلا عنه بأي لحظه وصرح لها بذلك عدة مرات خلال سنوات الزواج . ومقولتها ذالك اما ان تكون لديها توجيه له للتعامل مع الاطفال او لسبب آخر وهي اكيد لن تنسى الخيانة بس ممكن التناسي وعليه المحاولة في ارجاعها من اجل الاطفال وقد تكون بداية جديدة لهم |
تريد تزويجه بعدها تريد الطلاق (اي لاتحتمل ان يشاركها به احد) ، أهذا تفكير انسان غير متعلق بالآخر؟؟
|
الأخ الكريم أستاذي أبو حكيم1:
مع أنني رجل إلا أنني تطفّلت على الموضوع هذا. أهلا بك أخي الفاضل البليغ وأرجو ألا تنعتني بأستاذك , ويشرفني أن أكون أخاً لك في الله حياك الله في موضوعي , واعلم أن وجودك ضرورياً , وليس تطفلاً بارك الله فيك . أرى والله أعلم أن قولها ذاك إنما هي رسالة باطنية له بإعادة المياه لمجاريها. النساء عادة يا صديقي يستخدمون الكلام المبهم (أسميه أنا كلاماً غامضاً هلامياً) لجلب الرجل وإثارة كوامنه الداخلية. النساء لا يستخدمن الصراحة خصوصاً في هذه المواقف، إنما تلف وتدور حول محور الحديث بسبب تفكيرها الشبكي. وعلى الرجل استنباط هذا. ::: أتفق معك بكل ما ذكرت وكلامك منطقي جداً . بخصوص الخيانة أقول ولست جازماً أن الأمر قد أخذ عليه الزمان دورته بمعنى أن الأيام قد خففت من جرحها وحرارته في داخلها فكثير من الجروح تعالجها الأيام بعد توفيق الله. لكن ربما آثار الجرح ما زالت لكنها صارت عميقة تحت محيطات مشاعرها وتفكيرها. لهذا على الرجل أن يكون حذراً في عدم إثارة رياح هذه الجروح. كأني أسمعها تقول في داخلها: نعم زوجي أخطأ. لكن هذا مضى عليه زمن. وبإمكاننا أن نعود لبعضنا، وسوف أسامحه، وأتكيف معه، ومع حياتنا الجديدة كي نربي أولادنا. ::: إن وجود الأولاد أمامها لا شك يحرك عاطفتها وحنينها وإن تظاهرت بالجلد والثبات؛ لأنها ترى زوجها وذكرياتها معه في وجوه أولاده وإن زعمت غير ذلك. ::: كلامك منطقي والإحتمالات التي ذكرتها , تؤخذ بعين الإعتبار وقد تكون صحيحه . صديقك هذا أنقده طويلاً على فعلته وخيانته السابقة. ونفس موقفي السابق نحن نمقت صاحب هذا الفعل لفعلته ونبغضه لذاك، والله يتولاه. أيضاً كثير من الرجال يغزوهم الشيطان لفعل تلك الكبيرة كنوع من التأكيد على ثقتهم أو رجولتهم التي حصل لها اهتزاز. كدت أن أقتله عندما صرح لي بخيانته لزوجته ولمته أشد اللوم حتى كاد أن يطردني من بيته , رغم صداقتنا القويه . هذه جزء من طبيعة الرجل حين تهان رجولته وكبرياؤه فمنهم من يقوده الشيطان متبعاً لهواه ورغبته فيخيب ويخسر إن لم يتب، ومنهم من يرتدع خوفاً من الله. لهذا أتت العقوبة الرادعة للزنا وهي الرجم للمحصن. ::: جزاك الله خيراً أخي الكريم: اجعل صديقك يعيد ملف علاقته الزوجية السابقة معها، وينثره كتابة على الورق مع زوجته في جلسة هادئة في الخلاء أو أمام البحر بعد أداء ركعتين. هي مطلقه ولن يتسنى له جلسة معها ربما تقصد من خلال مكالمه هاتفيه ؟ ثم اطلب منه أن يعيد إيجابياته وسلبياته، وأن يتذكر أخطاءه. ونفس القول يفعله مع زوجته وإيجابياتها، وسلبياتها. ثم يكتب كيف سيتلافى هذه الأخطاء. ثم يكتب إيجابيات وسلبيات عودته لها. ثم يكتب إيجابيات وسلبيات عدم العودة كذلك. بعد ذلك يستخير كثيراً. ::: إن وجد انشراحاً فعليه الاتكال على الله، وأن يجمع أولاده إلى رعايته، وإلى حضن أمه. إن لم يجد انشراحاً فعليه تكرار صلاة الاستخارة. هي لم تصرح بشيئ أنها تريد العوده وإنما يستفسر من خلال هذا الموضوع عن سبب كلامها الذي قالته ::: زوجته لديها وعي وعقل، وفيها حكمة. هذه استنتجته من تصرفاتها معه في الاتفاق على شؤون الطلاق، وما بعد الطلاق. نعم هي كذلك هي تريد العودة مهما أنكرت. فظل الرجل ورعايته، والعاطفة والفطرة والحنين والمشاعر والذكريات تلعب دورها. والأولاد لن يقوم بهم إلا والدهم وهي واعية لهذه النقطة تماماً أكثر منه. ::: قد يكون هذا تفكيرها خلاصة القول في الخلافات الزوجية أنها تجمع الغرابة كثيراً من أطرافها لأنها تُحلّ في ثانية حتى أن الجميع يتعجبون وهذا من لطف الله ورحمته. ::: نعم كلامك صحيح تماما أرجو التواصل معنا إن حصل معه أي جديد. سأكون متابعاً معك للقضية بحول الله. |
أخي الفاضل أبو حكيم..
ما فهمته أن الموقف الأول حدث بعد الطلاق مباشرة نعم صحيح والموقف الثاني حدث بعد ذلك بسنة .. وأحسب تبعاً لذلك أنه لم يصدر منها أي موقف آخر طوال السنوات الثلاث التالية للطلاق ... صحح لي إن كنتُ مخطئة. كلامك صحيح وتذكره أيضاً بالخير في المجالس وهو كذلك . ولكن إن كنت مصيبة فأرى أنها فقط إنسانة قدرت طليقها واحترمت تصرفه الراقي بخصوص الطلاق وأرادت أن تقول له كلمة حق احتمال قائم وخصوصاً أن لها صديقه معلقه منذ 6 سنوات وزوجها يساومها على الطلاق ويؤذيها برؤية أطفالها ويحرمها منهم فترات طويله , ويقول لها إذا كنتِ لا تريديني فاخلعيني . لعلها قارنت بين طليقها وزوج صديقتها , كما أنه لا يخفاها مشاكل المطلقات عموماً . .. ولعلك تعرف أن كثيرين يعتبرون الطلاق معركة يستخدمون فيها كافة الأسلحة لإيذاء الطرف الآخر وربما أكل حقه .. وهي على ما يبدو لي قدرت موقف زوجها وعدم تقصيره في حقها وعدم الإساءة إليها بأي شكل من الأشكال خلال إجراءات الطلاق. كلامك صحيح , وسبحان الله كيف يتحول الزواج إلى كره وحرب عند البعض وبظني أنها قدرت موقف طليقها مقارنة بما تراه من حولها . أما الموقف الثاني فأرى أنها تكلمت من باب حفظ العشرة .. بمعنى آخر هي كانت تتكلم من باب العشم وأنها ليست غريبة وأن ما بينهما من سابق عشرة يعطيها بعض الحق ـ إن جاز لنا تسميته كذلك ـ في نصحه. ربما أنها نسيت لوهلة أنها مطلقه أو من باب العشم والعشره التي كانت . أما أنها تلمح للعودة .. فلا أتصور أنها إن كانت ترغب في ذلك ستكتفي بموقفين بينهما سنة .. وصمت تام بعد ذلك وطوال ثلاث سنوات .. بل أظن أنها كانت ستعمل على تكثيف رسائلها غير المباشرة له .. على الأقل أكثر من هذين الموقفين اليتيمين .. خاصةً أن العلاقة بينهما متواصلة بسبب الأبناء كما قلت. |
اتوقع و الله أعلم و بسبب البعد بينهما انها اشتاقت له و تحن للعودة لبيت يجمعهما
لكن بنفس الوقت ليس من السهل ان تسامحه و ترجع له ببساطة يعني أظن ان حالها حال المثل القائل : "عيني فيه و تفو عليه " العفو من القارئ ![]() لكن فعلا يصاب الانسان بوضع مماثل تماما لوصف هذا المثل و برأيي و حتى يخليها تحن له أكثر ان يثقل و يثقل ثم ان وجد منها كلاما مشابها و تلميحا يالحنين للعودة يعرض عليها الرجعة و لو بالتلميح |
طيب ابي اعرف هي بالبدايه ليش تبي تزوجه من الاساس
هل مثقل عليها بالواجبات الزوجيه |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|