1- انا لن استطع حل هذه المشكلة و قدمت لك خيارا افضل مني
لهذا انا الان رغم حرصي على متابعتك ولكني لا اقدم اقتراحات
2- سالتنيعن تكهني لما تريد حرمك كوني امرأه
وسأكون صريحة لا اعلم كم شهرا منذ ان تابعناك بموضوعك الاخير
1-2 انت صعب المراس وقادر على اثارة جنونها بسهولة بسهولة كونها عاطفية وان كانت عقلانية
2-2 زوجتك تعاني من فراغ شديد حتى بوجودك ولعل حقوق المراه التي أشبعت العطش والجفاف الذي يعتريها اتجاه نمط حياتها جعلها تحتقن اتجاهك وهذا طبيعي جدا
2-3 هي الان بمرحلة اكون او لا اكون هي تدرك تماما انك تسلبها احد اهم امتيازاتها وهو الهدوء التام بوجودك وهذا يفتتها
الهدوء بالنسبة لها يتحقق بالاحترام التام بالامان والاهم. بالانسجام الفكري والعاطفي
4-2 وسط هذا الاحباط هي تاخذ دور المشاهد اريد ولا اريد افعل ولا افعل ولكني سابقى في موقع الحماية وهي تعلم تماما انك مترقب متوثب تريد منفذا كما تريد هي
3- هذا هو تفسيري لما يحصل زوجتك رائعة شجاعه وجميلة للغاية
اعانكما الله

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

شكرا لك أختي الكريمة..كفيتي ووفيتي..

أما بالنسبة للنقطة رقم 3،
فلا أعلم كيف ينطبق هذا التقييم على رسائلها (السيئة) التي أرسلتها لي صباح اليوم..:

انت بطلق ولا شلووون
خلاص انهي هالكابووووس
لاعت كبدي وانا اصحى كل يوم على هالوضع
فكني منك
بس بتجلطنننننني
بموت ناقصه عمررررررر منك
مااااااا تملكني
ما أبيك
يييييه
قااااط عيالك لا سكن
ولا حس بالمسووليه
ويقول احبهم وابيهم
كل كلامك خرررراط
خلص امي من هالوضع لأبو ذي عيشه وياك
أربع أشهر وعشرين يوم يالظاااالم
لو ارمله خلصت عدتي
وانت مخليني معلقه
حسبي الله ونعم الوكيل عليك وعلى الساعه الي أخذتك فيها
يوم اسود والله

فرديت عليها:
بيت أبوهم موجود

وأرسلت لي بعد ذلك:

خذهم بيت ابوهم يلا
اخذتني وحده
ارجع بيت أهلي وحده
جزاهم الله خير بيت اهلي شال عيالك من رمضان

واقعا..
أشعر بالتناقض والعجر عن فهم الواقع..
عندما يقال لي أنها رائعة وغير ذلك..

ويخرج منها كل هذا السوء الذي كانت تسمني به قبل خروجها من البيت، وبعد خروجها..

المرأه حين تجوع عاطفيا و تفقد الاستقرار لمدة طويلة جدا تكون وحش كاسر حتى تتغذى

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

لا شك أنك تقولي هذا يا أختي الكريمة بشكل عام ،
وليس إسقاطا على واقع الإنسانة التي معي.


لأنه لو صدق في حقها ما تقولين،
فهل ذلك بسببها (تمردها علي - وسوء المعاشرة - وعدم القيام بالحقوق) أم بسببي (سوء خلقي - عدم النفقة - سوء المعاشرة)؟

ولو تنزلت وقلت أنني أنا السبب،
فذلك لا يبرر لها ظلمها لي ،
وهي محاسبة أمام الله كما أنني محاسب.

عموما...

أنا أنتظر من الأخ الكريم سلطان
والأخت الكريمة unlimited

التعليقين الأخيرين إن وجد لهما..

فبالنسبة لي حان الوقت لاتخاذ القرار المناسب..

فقط أنتظر التعليق الأخير من الأخ سلطان والأخ unlimited.

عفوا
والأخت ** unlimited

مشكلتكم أخي الكريم تراوح مكانها ودائما ما تعود لنقطة الصفر
كل الحلول التي جربتها خلال هذه الأشهر لم تفدك بشيء
ليس لدي ما أقوله سوى ما قلت في ردي الأخير
تحاور معها مباشرة باللين من راسك لراسها عسى الله يوفقك بينكم .

__________________

شكرا لك..


كلمتي أخوها اليوم واتسب يقول:
"أقدر أكلمك بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"

ورديت عليه:
وعليكم السلام

تكلمني بخصوص ماذا؟

بسم الله الرحمن الرحيم

في هذا اليوم السبت الموافق 24 محرم 1438 هجري، تم التفاهم بين الطرفين (الطرف الأول: الأب ، الطرف الثاني: الأم) ، على ما يلي:

1) أن يتم التواصل معا هاتفيا لتداول الخيارات الممكنة للبت في قضيتهما.

2) تم الاتفاق قبل الاتصال، أن يكون هناك إقرارا كتابيا من الطرفين ، بعد انتهاء المكالمة على ما يتم الاتفاق عليه.

3) عرض الطرف الأول الخيارات ، وطلب من الطرف الثاني الاختيار من بينها ، بحيث إذا لم يتم الاتفاق على الخيار الأول يتم الانتقال للخيار الثاني ، وإذا لم يتم الاتفاق على الخيار الثاني يتم الانتقال للخيار الثالث؛ وكانت الخيارات المعروضة كالتالي:
*الخيار الأول*: أن ترجع الزوجة إلى بيتها كما خرجت منه.

*الخيار الثاني*: أن يكون الطلاق بالتفاهم بين الطرفين بشكل ودي، على أن تكتب بنود الاتفاق ويشهد عليها شهود عدول ثقاة.

*الخيار الثالث*: أن يتم الترافع في المحكمة.

وقد رفضت الزوجة الخيار الأول، وهو الرجوع إلى بيتها الزوجي كما خرجت منه، وبذلك تم الانتقال للخيار الثاني.

وفي مناقشة الخيار الثاني، طلبت الأم ما يلي:
1- السكن لها وللأبناء كونها ستتكفل بحضانة الأبناء.
2- النفقة للأبناء.

وقد رفض الأب الطلب الأول وهو السكن،
وللأم حضانة الأبناء في حال ما إذا وافقت على أن يكونا معها حيث تسكن في بيت والدها فقط ، وللولد والبنت نفقتهما على أبيهما.
ولكن الأم رفضت ذلك، وبذلك ستكون حضانة الولد والبنت لأبيهما ، ولأمهما حق رؤيتهما وزيارتهما لها وفق ما يتم الاتفاق عليه بوجود الشهود العدول الموثوقين.

وقد تم الاتفاق على ذلك.

والله خير الشاهدين.