الحمدلله على كل حآل
اللهم آآآآآآآآمين
ولك بالمثل وجزاك الله خيرا

جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكمـ
شاكر لوقفتكمـ معي وتحياتي لكل من مر ومن لم يمر
الله لا يحرمنى صفاء قلوبكم وصدق مشاعركم ودعواتكم لى بالغيب

اعتذر على تأخري بالرد والتعليق على البعض نظرا للظروف التى امر بها واخر المستجدات التى زادت الوضع سواء
ومن خلالها لا اجد اي مجال للمكوث خلف شاشه الاب توب ولكن سأتطرق الى الحديث عن اخر المستجدات لانكم وما زلتم الحضن الذى ارتمي اليه والملجأ الذى ابحث عنه كلما ضاقت بي الدنيا فأنتم نعم الاخوه فكم بكيت بحرقه وبكيت لاشكوا هم الزمن هم اكبر من سني وقدرتي على تحمله هم افتقدت من خلاله للأمان وراحه القلب والبال هم غير حآلي من سكون وهدوء الى عاصفه ونفور من العالم بأسره
بكاء بصمت و بكاء القلب اصعب واتعب لان دموعه تبقى حبيسة تلك العينين المثكلتين بالدموع
ولكني قررت ان ابكي و اخرج مابداخلي من حزن وهم والم

شاكر لكم جميعا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ها انا اعود من جديد لكي اقدم لكم اخر مستجداتي لمن يود ان يعرفها .... واكون شاكرا لمتابعتكم وحرصكم على معرفه اخر اخباري....
الكل سمع عن الزال الذى تعرضت له بعض الولايات الامريكيه ومن ضمنها الولايه التى اعيش فيها انا و زوجتي ..... فقد شعرنا بالهزه وكانت لحظات لا تنسى من خوف ورعب وقلق والحمدلله قدر ولطف ..... لا تعملون مالذى اصاب زوجتى فى تلك الأثناء فقد كنت اوشكت على مغادره الشقه متجه الى جامعتى .... وزوجتى كالعاده غارقه فى سبات عميق .... لانها ليست ككل الزوجات التى تستيقظ لأعداد وجبه الأفطار لزوجها والقيام بواجباتها كزوجه .... ولكن مشيئه الله جعلها لأول مره تستيقظ من النوم باكرا ......استيقظت من النوم خائفه مرعوبه لترتمي فى حضنى وثم تنهض وتركض فى الشقه كالمجنونه ... سبحان الله ما اضعف بني ادم يتكبر ويتجبر وينسى ان هناك المنتقم الجبار الذى امره بين الكاف والنون ان يغير حآلها من قوه واستبداد الى ضعف وهلع وجزع .... وكانت تصرخ ماهذا وثم تذهب لتفتح التلفاز لتعرف اخر الأخبار وعند معرفتها انه زالزال لا تعلمون كيف تغير حالها وكانت تصرخ قائلها يالله يالله ارحمنى وسامحنى واعفوا عني .... وحاولت ان اهدي من روعها ....وقمت بلأتصال بأهلها واهلى للأطمنان عليهم وكلهم يقولون انهم فى صحه وعافيه والحمد والمنه لله تعالي ..... وثم قررت ان امكث فى المنزل واجلس بجانبها فقد كانت فى حاله لا يرثى لها .... وكان يمر فى ذاكرتي اخر كلماتها لى فى الليله السابقه ... وكان كلامها كالعاده كالسكاكين .... قائله تذكر انت وعائلتك اني قادره على ان امحيك من الوجود ..... وقلت سبحان الله كيف حالها بلأمس وحالها الأن ..... وبعد ان فاقت من نوبه الذعر التى اصابتها وهدا الوضع اقترحت عليها ان نخرج سويا .... خرجنا وكان لا يوجد لدينا وجهه محدده فأقترحت عليها الذهاب لتناول اي شيء نأكله .... ذهبنا الى مطعم عربي وكنت صامت وليس لدي نفس فى الكلام .... لانه لا يوجد بيننا اي حديث كأي زوجين سعيدين دائما حديثنا مشاكل وتهديدات ووعيد .... وكنت انظر اليها شارده ولم احب ان سألها اي شي ثم نطقت وقالت اليوم اصعب يوم بحياتي .... لقد رايت الموت امام عيني وكانت خائفه من الموت قالت تعلم لماذا .... قلت نعم .... قالت اخبرني لماذا .... قلت لها لأنك صغيره وتريدين التمتع بشبابك وهذا قلته لى مسبقا وايضا تخافى ان تموتي ولم تستطيعي اهانتي ومسحي من على وجه الأرض .... قالت اعلم انك مجروح مني ومعك حق .... نظرت اليها ولم اصدق ما سمعت ... يمكن انها فقدت الذاكره من اثر الزلزال ولا تعلمون كيف كانت تتكلم بكل هدوء ورقي وانسانه غير التى كنت عرفتها وحفظتها صم ....كنت صامت ولا اعرف ماذا اقول .... كانت برهه تتكلم وبرهه تصمت .... ولكن اكثر ما شدنى فى حديثها كلامها خفت من الموت لاني اعلم ان الله تعالي ليس راضي عني وكذالك انت واعلم اني اخطئت بحقك كثيرا .... كنت انظر اليها ولا اعرف بماذا ارد ... واعترفت بأشياء كثيره من ضمن اعترافاتها انها كانت تنقل معلومات كاذبه عن والداتي وقسوتها عليها واشياء غير صحيحه عن معاملتى لها .... استغربت من اعترافاتها لكن لم استبعد ذالك فمثلها يعمل اكثر .... كنت اسمعها بكل صمت ولم اعقب عليها ولا بكلمه واحده لأن الذى بيننا ليس مشكله وتنتهي بمجرد الأعتراف .... انا بطبيعه الحآل انسان هادىء وصبور وحليم والحمدلله الذى ملكنى مثل هذه الصفات مع نوعيه تلك الزوجه ... انتهت من حديثها واخبرتني انها تريد الذهاب الى المسجد.... ذهبنا الى هناك وطول الطريق ونحن صامتين ولا نتحدث .... كنت ارقبها تنظر الى الخارج من خلال النافذه .... وصراع بداخلي لا اعلم كيف اتصرف معها ولكن كل الذى اعلمه انها مهما تغيرت او ندمت لن استطيع ان اغفر لها .... بعد الا نتهاء من الصلاه ركبنا السياره ولا اعرف الى اين واجهتنا سألتها الى اين تريدين ان نذهب .... اخبرتني انها تريد الذهاب الى المنزل لانها مرهقه وتريد الاستلقاء على السرير ..... عدنا الى المنزل وذهبت الى الغرفه واخبرتني بأنها ستاخذ حمام ساخن وجلست انا فى الغرفه المجاوره لأتفرج على التلفاز .... وبعدها بفتره خرجت زوجتى واخبرتني ماذا تريدني ان اطبخ لك ... انا هنا لم اصدق ما سمعت ... قلت لها اي شي لا يهم .... قامت بالطبخ وثم تنظيف البيت وكانت انسانه اخرى غير اللى عرفتها ... واثناء تناول الغداء كانت تقوم بتلقيمي بنفسها ... اشياء كثيره تغيرت فيها ولم اصدق نفسي مرت4 ايام بسعاده لا تتخيلون .... كانت بشوشه ، طيبه القلب .... زوجه بحق .... فلقد تغيرت تغير جذري لم اصدق نفسي وكنت اخاف ان يكون حلم واصحوا منه ..... وفى صباح 28 اغسطس تلقينا اتصال من والدها يخبرنا بأن جدها مريض جدا ويجب عليها المجىء لرؤيته .... فقمت بالحجز لها فورا وذهبت بها الى المطار واعتذرت لها بأني لا استطيع المجىء معها لانه لدي موعد مقابله للبحث عن عمل فى صباح اليوم التالي ولكني سألحق بها إن شاء الله .... وودعتها وكان كل شي على ما يرام .... وذهبت الى اهلى لرؤيتهم والمكوث معهم طيله اليوم .... وخلال المساء اتصلت لأطمن عليها وعن صحه جدها .... وسألتنى اين انت الأن ... قلت لها فى منزل الوالد .... لا تعلمون مالذى حصل .... صراخ وشتم ... لماذا تذهب عندما ذهبت انا وعادت ريمه لعادتها القديمه .... سوء ظنها بأنا نخطط لشي ما ... المهم فى فجر اليوم الثاني اتلقى اتصال منها يخبرني بأن جدها انتقل الى رحمه الله واخبرتها بأني قادم اليهم إن شاء الله ... ولكنها طلبت مني التأخر لحين الانتهاء من المقابله .... فقلت حسنا .... اتصلت على والدها وعزيته واعتذرت له بأني ساأتأخر فى المجي حتى المساء .... وذهبت الى المقابله والحمدلله كل شي على مايرام وقمت بالحجز والذهاب اليهم ... ومكثت فى فندق طيله 3 ايام لوحدي وهي مع اهلها وبعدها قررت العوده الى ولايتي واخبرتها بذالك ..... قلت لها سأعود لأن لدي جامعه ولا استطيع التغيب اكثر وايضا اهلى مسافرين خلال اسبوعين الى ارض الوطن ويجب عليا ان اكون معهم واساعدهم فى مثل هذا الوقت فى امور الشحن والتسوق وامور كثيره لاي مسافر .... كانت تصرخ بأعلى صوتها امام النسوه هناك لن تذهب وماعلينا من اهلك يروحوا فى ستين داهيه وغلطت بحق اهلي كثيرا تركتها وذهبت واقفلت تلفوني .... لا اريدها ولا اريد ان اسمع صوتها .... عدت الى منزل الوالد ولم اخبرهم بأي شي ... اتصلت على تلفوني المحمول ولم اجب ثم قامت بلأتصال على التلفون الأرضى واجابتها الوالده ثم هرولت مسرعا لكي ارد عليها حتى لا يعلم اهلى بالامر .... وكانت تصرخ كالعاده ... كيف تتركنى ولم اكمل حديثى وكيف تتركنا ونحن محتاجين لك فى هذا الوقت اذا لم تقف معانا وبالذات والدي فمتى ستقف اخبرتها ان لدي التزامات وهي اكثر الناس علما بذالك ..... اغلقت السماعه فى وجهي.... سألتنى الوالده مابها قلت لاشي فقط تتطمئن علي ولم اخبرهم بما جرى .....وفى صباح اليوم التالي اتلقى اتصال تخبرني انها فى المطار وتريد ان اذهب لأحضرها الى منزلنا .... ذهبت وانا اعلم بانها قادمه وتحمل فى طياتها الكثير من المشاكل ولكن دعوت الله ان يصبرني لاني لم اعد قادر على التحمل .... واثناء الطريق كل كلامه عن اهلى وانهم لا يعرفون الاصول ولم يأتوا للقيام بواجب التعزيه فقط استكفوا بمكالمه هاتفيه .... وانه يجب ان اقطع علاقتي بهم فهم لا يستحقون ان اقف معهم .... فأخبرتها يجب عليها ان تلتمس لهم العذر وانهم مشغولون جدا فهم مشغولون فى امور الشحن وامور كثيره وكان الله فى عونهم ..... ولكنها لم تكف عن الكلام فى هذا الموضوع واستمرت فى الكلام حتى اشد النقاش ... اخبرتها مالذى جاء بك كان اولى ان تقفى مع اهلك بدال ان تأتي لتسمعيني محاضره ماالذي يجب ان افعله .... بعدها وصلنا الى المنزل وكان الوضع متوتر قليلا دخلت الى الغرفه واغلقت الباب على نفسها ... مرت 5 ساعات وكلانا لا يتحدث مع الاخر .... واتفاجىء بأنها تخرج من الغرفه متزينه وبعد عده محاولات منها حصل ما حصل بين اي زوجين... واثناء ذالك طلبت مني طلب واخبرتني بأنها لم تشعر بالعيد وتريد ان تدعوا اسرتها لتغير جو ويحتفلوا معنا .... وافقت على طلبها ..... وقامت بالأتصال على اسرتها لتخبرهم بذالك وتدعوهم للمجي الينا لقضاء بعض من الوقت والاحتفال بالعيد سويا ..... وكان مقرر مجيئهم فى 9 من هذا الشهر وطبعا لابد من اللاستعداد لمجيئهم فطلبت مني زوجتى بأنها تريد شراء بعض الأغراض استعداد لقدومهم .... واتذكر حينها كنت مرهقا ومتعب من يوم جامعي شاق فأخبرتها اشتري ما تريدين ولم اعلم ما كانت تنوي بشرائه .... فى صباح اليوم التالي اخبرتني بأنها ستذهب للسوق لشراء بعض الاغراض فوافقت على ذهابها السوق مع احدى صديقاتها ... لا اخفيكم استغربت اسلوبها من استئذان قبل الخروج والتأكيد علي فى ذالك .... ولكن كنت سعيد بتغيرها هذا .... وعند عودتي سألتها ماالذى قامت بشرائه واخبرتني بانها مفاجأه وغدا سأرى كل شي ... وجاء اليوم الموعود وهو يوم طويل لى فى الجامعه وسأاعود الى المنزل متأخر بعد الساعه 9 ليلا ..... وعند عودتي دخلت الى الشقه واتفأجى بأثاث جديد وظننت مسبقا بأني اخطئت فى الشقه ..... وعند دخولى اجد زوجتى فى ابهاء صوره نظرت اليها ... ماهذا واين الاثاث السابق .... ردت عليا لا تقلق فقد تخلصت منه .... قلت لها كيف .... ردت مللت من الأثاث السابق فقد مضى على شرائه سنه واردت ان اغير كل شي .... انا هنا جننت.... وعلمت لماذا اخذت رائيي بالشراء حتى لاتكون عليها حجه فيما بعد .... فا انا معتاد عليها تشتري من غير اذن وتعمل ما تريد .... ولكنها طلبت مني لانها تعلم بأنها ستأخذ مبلغ كبير .... سألتها لماذا لما تخبريني بذالك .... ردت انها مفاجأه لو اخبرك كيف ستكون مفاجأه .... قلت لها اعلم انك تعملين هذا استفزاز للوالد ... لانه قبل يومين جاء الوالد الى المنزل يخبرني بأنه اودع مالا فى حسابي ويجب ان ادخره للزمن لى ولأخي ..... لان الوالد لا يعلم كيف ستكون الظروف القادمه ... وايضا اخبرنا بأن نقتصد فى المصروف لانه يمر بظروف ماليه صعبه .... فهو يصرف على ثلاثه بيوت ... انا وزوجتى ... اخي .... وهو والوالده فى ارض الوطن .... ونتيجه رفض زوجتى ابقاء اخي معنا بحجه انها شقه ... فاقترح الوالد العوده الى المنزل لسكن سويا ولكنها رفضت اخي فى جيمع الاحوال ..... والان اخي يسكن فى السكن الجامعي ....
اخبرت زوجتى لماذا تلعبين بالفلوس يمين ويسار .... اخبرتني بأنها اخذت رائيي بأنها تريد شراء بعض الاغراض ...فأخبرتها انتي تعلمين اني اقصد بعض الاغراض كالشراشف اواشياء اخرى ولم اقصد اثاث كامل ... اخبرتني لقد حصل ما حصل .... عصبت ورفعت صوتي ولا اعلم ماذا اصابني فى ذالك الوقت .... وكلمه مني وكلمه منها استفزتني كثيرا ... صرخت فى وجهها اسكتي ... لقد استحملت كثيرا لا اخلاق ولا جمال قوليلي لماذا استحملك .... الجنسيه التى تهدديني بها لا اريدها وانا قررت اكمل دراستي واعود الى وطني وساخذك معي ولن نعيش هنا .... وعندما عملت ذالك جن جنونها وقالت لن اعود قلت لها ستذهبين اين ما ذهبت حتى لو ذهبت الى الصحراء .... لاول مره اشتم بها واقسو عليها ... قامت تهددني بالشرطه واني سأندم على فعلتي .... اخبرتها بأني انا من سيذهب اليهم واخبرهم باني لم نصل الى نقطه واخبرهم بكل شيء ..... اخبرتها اتقى شر الحليم اذا غضب .... وكانت تصرخ طلقني لا اريدك اكرهك.... وركضت الى الهاتف لتخبر والدها وقلت لها اعملي ما تريدين فقد طفح بي الكيل ولم اعد قادر على تحملك ..... وقامت بتجهيز شنطها لتذهب الى منزل والداها .... ذهبت بها الى المطار وسافرت واغلقت هاتفى ولا اريد ان اسمع صوتها .... وفى الصباح استيقظ على صوت الباب يدق ... ذهبت لاارى من هناك ... فأجده الوالد غاضب لماذا لم اخبره بكل هذه التطورات ... .... فاخبرته بأني لا اريد ان اقلقه وكافي عليه همومه وانشغاله بالسفر .... واخبرني بأن والد زوجتي راىء كل شيء بدر مني بالصوت والصوره ... استغربت ماذا يقصد فقال ان زوجتي قامت بشراء كاميرا بأقتراح من والدها عند اخر زياره لهم اثناء وفاه جدها وعودتها المفاجئه ووضعه بأحد زوايا المنزل حتى تكون شاهدا عليا اذا حصل مني اي شيء .... فطلب مني ان نذهب الى احد الاشخاص ليكون واسطه بيننا ومصلح ... فأخبرت الوالد بأني لا اريدها واتخذت قراري .... ولكن الوالد عارض وقال يجب ان اكمل المشوار كما بدائته وان الموقف ليس بصالحي ... فأخبرته اني لا اريد اي شي حتى لو اضطريت الى الترحيل ... ولكن الوالد صرخ بوجهي وقال لا ويجب عليا ان اسمع كلامه للأخر .... فسمعت وفهمت منه انها اصبحت الأن حرب بيننا والبقاء للأقوى ولن ينتهي الموضوع بهذه البساطه .... ويجب عليا الصبر حتى ارد جزء ولو قليل من اللى قامت بفعله فينا .... والوالد قرر تأجيل موعد سفره ولا اعلم على ماذا ستسير الأمور
اليوم موعدنا مع الواسطه وسنذهب فى المساء ولا اعلم ماذا تخبي لي الايام .... لاني علمت باأن والدها قام بأستشاره محامي بخصوص ما بيننا واخبرهم بأنه لا يستطيعوا عمل اي شي دون دليل اثبات ...

والان وانا اقوم بسرد لكم قصتي واخر مستجداتي .... اتذكر احداث اخر واقعه حصلت بيننا ... وانا متأكد كل التأكيد بانها مدبر لها مسبقا من قبل اهلها ... والدليل شراء الكاميرا ... وعودتها المفاجئه ... وسكوتها اثناء رفع صوتي عليها فقط تكتفى بأستفزازي ببعض الكلمات .... وتكرار جمله انت تكرهني من اول يوم لنا ... واقول لها نعم فاانا ا لا اطيقك ولا اطيق اهلك ومنتظر اليوم الذى اتخلص منك وتصبحي مجرد ذكرى ونقطه سوداء في حياتي ... فانتي لا تناسبيني ولا اهلك وكلام كثيرا قلته وهي لم تنطق بحرف ... لانها تعلم بشأن التصوير ولذالك كانت حذره فى كل شي اما انا لاحول لى ولا قوه
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل

دعواتكم لي فأانا محتاج لكم وبشده وفى حاله لا يرثى لها