لا أعلم أخي البليغ،
هل ترغب في صيغة شروطها التي أرسلها لي أمس أخوها والتي فيها إضافات وحذف وتعديل عن الشروط المتفق عليها في جلسة الصلح بشكل شفهي ، وقد أكدت على أن تكون هي ذات الشروط في الصياغة التي ستعمل لاحقا؟

نعم
واستعجل بارك الله فيك

نص شروطها في النسخة التي أرسلها أخوها لعمي وعمي بدوره أرسلها لي:

1- عدم الإقدام على التعدد ( بأي نوع من أنواع الزواج) وعدم التهديد بذلك.

2- عدم الاعتداء اللفظي أو الجسدي ( السبب والضرب).

3- ترك ( المجموعة التطوعية) وما يتعلق بها من قريب وبعيد.

4- هدية الصلح ( طقم ذهب من اختياري بحيث لا تقل قيمته عن 10 آلاف ريال ولا تزيد عن 15 ألف ريال).

5- لا يحق له طردي من المنزل مهما كانت الأسباب.

6- مراجعة دكتور مختص لعلاج سرعة الانفعال والصراخ.

7- في حالة الإخلال بأي شرط يحق لي الطلاق بدون أي شرط أو قيد.



نص شروطها الموجودة في الملف الذي أرسله بي أخوها بعد دقائق من إرساله الملف لعمي والذي وجدت فيه اختلافا:


1- عدم الإقدام على التعدد ( بأي نوع من أنواع الزواج) وعدم التهديد بذلك.

2- عدم الاعتداء اللفظي أو الجسدي ( السبب والضرب) والاعتذار عن الاعتداءات السابقة.

3- ترك ( المجموعة التطوعية) وما يتعلق بها من قريب وبعيد.

4- هدية الصلح ( طقم ذهب من اختياري بحيث لا تقل قيمته عن 10 آلاف ريال ولا تزيد عن 15 ألف ريال).

5- لا يحق له معاودة طردي من المنزل مهما كانت الأسباب.

6- مراجعة دكتور مختص لعلاج سرعة الانفعال والصراخ.

7- في حالة الإخلال بأي شرط يحق لي الطلاق بدون أي شرط أو قيد.

8- في الشرط رقم 9 من شروطه: هذا الشرط قابل للتمديد إلى الفصل الدراسي الثاني إذا لم يكن هناك تغيير إيجابي في العلاقة بين الطرفين ويلتزم بمصروفي, ومصروف الابناء بالكامل خلال هذه المدة.
وأضافوا هذه العبارة: وقد اتفق الطرفان أن هذا الصلح بما يتضمنه من شروط يعتبر عقد ملزم لهما.

وأضافت شرطا تاسعا خارج الملف وكان نصه:
9- أبي أضيف شرط حذف رسائلي كلها من جواله والهدف نسيان الماضي والبدء من جديد.

بالنسبة لارفاق الاعتذار بإحدى الشروط
يبدو انها تقلد شرطك🙁🙁🙁

__________________

انا ارى زوجته جادة في الصلح
حياة متلخبطة 10سنوات. لا حب. طاري زواج ثاني
حوار معدوم. لا انسجام. لا اتفاق

مالذي يجعلها. ان تستمر مع من لا يحبها؟؟
و عنده مجال لحب غيرها

ستجتمع معه اسبوعيا.
شرط الأخصائي (((لكلاهما كما فهمت)))
ذكي جدا جدا و مفيد له
ارى انه الحل الجوهري الاولي للدخول للحياة الجديدة و بقوة و ثبات
هناك ستتضح اخطائكما. ستفهما اكثر. ستغيرا وجهة نظركما
انت اشترطت عدم تعديها باللفظ.
والاهتمام بالبيت
و تأدية حقك
و كلها شروط تخليها تمشي مثل المسطرة

تريث.
ناقشهم بهدوء عن الغلط في الشروط. و أكملا ما ابتديتم
خلال سنواتكما الفائتة. كم مرة جى في بالك موضوع الطلاق؟؟؟. الف مرة على ما اعتقد
خلي هالفترة. نقطة تحول و جرب. بهدوء. بدون تحليلات و تخمينات. مو خسران شي
وماشاء الله عليك. ماخد احتياطك. و الرسايل عندك و مجهز أسلحتك. ما ينخاف عليه

زوجتك ما عندها ما عند جدتي. كلي اللي بتخسره عليها طقم الذهب و فلوسه
و الا الأخصائي يمكن يقلب عليها و تصير نقطة ضدها

__________________

ما يشفع لصبري طولة هالمدة ومحاولاتي المستميتة كما عبر الأخ الفاضل الرسمي في مشاركته الأخيرة هذا اليوم ، وكما عبرت سابقا الأخت Um Suhail عندما طلبت مني أنا أطلب من زوجتي المسامحة ، على أي ظلم وقع مني تجاهها طيلة ال 11 سنة الماضية.

وإن كنت أدعي أن أغلب مواقفي الخاطئة معها هي ردود أفعال.

ولكني أتساءل،
ألا يشفع لها استماتتي للحفاظ على علاقتنا منذ خرجت قبل رمضان إلى الآن؟!

بالنسبة لمبدأ الأخصائي ، هذا طلب من الطرفين ومحل قبول تام منهما..
الذي اختلفنا عليه في جلسة ليلة الجمعة من يكون هذا الأخصائي فقط!
أنا أختاره أو هي وأخوها.

حتى أضعكم في السياق لتكون الأمور واضحة:
بعد خروجها من البيت قبل رمضان،
احتجت لمساعدة نفسية،
أخذت موعدا مع أحد الأخصائيين النفسيين ،
كنت قد حضرت له ورشة عمل سابقة في إحدى
مؤسسات المجتمع المدني المهتمة بالصحة النفسية،
حيث كان مقنعا لي من جهة الكفاءة والتمكن العلمي في اختصاصه،
إضافة إلى خصائص شخصية أخرى كان يتميز بها.


قلت له عندي مشكلة زواجية تفاصليها كذا وكذا،
وأنا جاي هنا ليس لحل هذا المشكلة، لأني لا أستطيع أن أبادر
بشيء ، حيث هي التي خرجت من البيت طوعا من نفسها وبتقديري
من الخطأ أن أبادر للصلح، لا من حيث المبدأ حيث أنني مؤمن
بالقانون الإلهي (والصلح خير)، ولكن من حيث معرفتي جيدا بنفسيتها وشخصيتها،
وهذه الخطوة ليست في صالح العلاقة، نعم إن بادرت هي، فبها ونعمت.
وكانت وقتها تمطرني بمطر السوء من الرسائل ،
فلم أر أن لها رغبة أو تلميحا أو تصريحا في الصلح والإصلاح ،
وهذه الرسائل صرت لا أفهم معناها!
أ هي تريد أن تستفزني لأبادر في التحرك بالصلح؟
أم هي لم تعد راغبة فيني حقا؟
أم ماذا؟!

وهذه الرسائل هي التي دعتني لفتح هذا الموضوع،
بهذا العنوان ( لا أفهم معنى رسائلها) ، على الرغم أنه لي موضوع سابق
بعنوان (اعتراف أشعر بالانكسار) ....حتى أتذكر أن أحد الإخوة الأعضاء استنكر فتح موضوع جديد!


فقلت لهذا الأخصائي: أنا جاي هنا للحصول على دعم ومساعدة نفسية فقط للتعامل
مع هذا الظرف الشخصي الصعب (يعني جاي لنفسي وليس للمشكلة بيني وبين زوجتي)..

أخذ يسألني عن بعض الأمور في طبيعة علاقتنا ونفسيني ونفسيتها وشخصيتي وشخصيتها...
وكرر طلبه ، بإعطاء فرصة أخيرة لهذه العلاقة،
وبأنه مستعد أن يدير ملفها ،
ويتدخل بيننا للمساعدة للتوفيق النفسي بين الشخصيتين المتنافرتين!

فقلت له يكون ذلك إذا بادرت هي ولو تلمحيا حتى!

وقد أطلعته على تأريخي النفسي، وبأنني قد شخصت باضطراب ثنائي القطب سابقا،
فاستغرب من ذلك ، وشكك في التشخيص من خلال ما سمعه مني ورآه فيني ، كما شككت أنا سابقا عندما تم تشخيصي بهذا الاضطراب.
حتى أتذكر أنه قال لي جادا لا مجاملا: من لديه ابتسامة كابتسامتك أشكك أن يكون لديه اضطراب ثنائي القطب ، وسألني هل خضعت لاختبار مقياس نفسي لهذا الموضوع؟
فقلت: لا.
فقال: لماذا شخصوك إذن بهذا؟
فقلت: عن طريق المقابلة الشخصية فقط،
من دون إخضاعي لأي مقياس نفسي!

فاصل لطيف هنا:
هذا الإخصائي وفي نهاية الجلسة ، وبحكم ما رآه من منطقي وظاهري،
وبعد معرفته بطبيعة عملي، وخبراتي المهنية!
فقال لي: أرغب في أن تقدم لنا ورشة عمل عندنا في المركز في مجال (الذكاء العاطفي)
وفعلا قدمت هذه الورشة على مدى يومين ، وكان الحضور قرابة ال 30 شخص.


نرجع لموضوع الأخصائي،
في الموعد الثاني معه (وهما موعدان فقط) ،
وكنت حريصا على أن أحافظ على رسمية العلاقة بيني وبينه،
ولا أريد أن تتوثق العلاقة لتكون علاقة شخصية ، على أمل أنه لو احتجنا
استشارة نفسية أنا وزوجتي (في حالة مبادرتها بالصلح ورغبتها بذلك) ،
أن لا يكون لعلاقتي الشخصية به أي تحيز أو انحياز لي على حساب زوجتي سواء كان ذلك بطريقة واعية أو غير واعية.
وقد صارحته بذلك في الموعد الثاني، وقال: التفاتة ذكية منك وفي محلها.
( وأخشى أن يكون هذا التصريح وهذا التعليق منه هو الذي سيوقعنا في ما كنا نخشاه ههههه من انحيازه لي).
عموما حافظت على أن تكون علاقتي به ذات طبيعة رسمية.



نعود إلى اتفقنا في جلسة الصلح ليلة الجمعة الماضية،
ومضي في تفعيل شرط المتابعة مع الأخصائي لكلينا،
ورغبة مني أن يكون الأخصائي الذي أتحدث عنه هو الذي نراجع معه،
لثقتي بكفاءته واختصاصيته ، بادرت بالاتصال بأخ زوجتي ( وخصوصا أننا اختلفنا في جلسة الصلح عن طريق من يكون الأخصائي) فاقترحت عليه هذا الأخصائي وقلت له:
ما رأيك أن نرتب لقاء معا نحن الثلاثة ( أنت وأنا وهو) لتكتشفه إن كان صالحا لأن يدخل في قضيتنا ، من وجهة نظرك الشخصية ، فإذا كان صالحا تنقل الصورة لأختك حتى تكون راضية رضا تاما عن هذا الأخصائي ، حيث لو لم تكن مقتنعة تماما لربما يؤثر ذلك على تفاعلها وعلى نتيجة المتابعة...فاستحسن الرأي والفكرة...
وأخذت موعدا مع الأخصائي مساء يوم غد (ليلة الخميس) وأخبرت أخا زوجتي بالموعد فوافق....هذا الكلام أمس الظهر.


فأنا من جهة أمشي مع ملابسات وإشكالات قضية هالشروط والتوثيق،
ومن جهة أخرى أهيأ الظروف المستقبلية إذا كانت الأمور ستسير إلى خيار التوافق فعلا.

انا مع الاخ سلطان في كل كلمة كتبها
و اضيف:
حسنا ساضع نفسي في محل زوجتك
بكلام الاخت مس داني
((حياة متلخبطة 10سنوات. لا حب. طاري زواج ثاني
حوار معدوم. لا انسجام. لا اتفاق

مالذي يجعلها. ان تستمر مع من لا يحبها؟؟
و عنده مجال لحب غيرها.))وكلامها حقيقي 100/100.
قلت لو انا مكانها وكنت حقا اريد الاستمرار في هذا الزواج و اصلاحه لمصلحتي ومصلحة الاولاد ارجع بالشروط التالية :

- اعتذار كل طرف للاخر (هنا الاعتذار كاف لتصفية الحسابات).

- طوي صفحة الماضي والبداية بنية صادقة .

عدم الزواج عليا سرا او علنا .

- اخذ جلسات للزوج والزوجة معا عند مستشار اسري ماهر .


انتهت الشروط .

الرجوع الى بيت الزوجية يكون فورا بعد قبول شروطي لالتحاق بنتي لمدرسة في منطقة البيت الزوجية .

لو افترقت انا وزوجي 4 شهور و جاء يطلب الصلح سافهم انه كان ممكن يذهب اخيرا ويحقق حلمه في الزواج من اخرى لكنه قرر الصلح ولم شمل الاسرة وهذا يحسب له ++++
وهذا كافي لاعطائه واعطاء نفسي فرصة لبداية جديدة واحمد الله وادعوه ليل نهار ان يصلحنا ويثبتنا وياخذ بايدينا لننجح معا ونعبد الله على اكمل وجه ويعيش اولادنا مرتاحين .

 توثيق الشروط في المحكمة بينكما:
أ‌- هذا من أجل ضمان تنفيذ الشروط من الطرفين.
ب‌- أي خلل سوف يقود إلى الانفصال إلا إذا تنازل أحد الأطراف عن حقه وشرطه.
ت‌- سوف يجعل الحياة بينكما رسمية رتيبة تسير على وتيرة واحدة خصوصاً في الأشهر الأولى من الصلح، وبعد ذلك سوف تنفتح الأمور، ويعود الإنسان إلى طبيعته، فيحصل الخطأ.
وعندئذ لو استغلت هي هذه الفرصة أو استغليتها أنتَ فسوف يقع المحذور.
ث‌- من وجهة نظري الخاصة أرى إقناع زوجتك وأنت بعدم توثيق أي شرط في المحكمة، وإنما يكون توثيقه أمام حكم من أهلك وحكم من أهلها فقط.
فإن لم تقبل يجب التفاوض مرة أخرى على تغيير الشروط، والذكاء في المفاوضات.
 شرط الخيانة:
أ‌- امسك هذه الكلمة عليها، ووضح أنها قذف صريح يوجب حكماً شرعياً.
ب‌- امسك هذه التهمة في يدك، واطرحها وقت الحاجة الشديدة على الزوجة أو أهلها برفع الصوت والتهديد بالقضاء.
 الألفاظ السيئة:
أ‌- تقول لهم أنها تتلفظ عليك بألفاظ يستحي الرجال من ذكرها، وتصبر كثيراً، فإذا فاض الكيل لا بدّ من الرد.
وهذا يعني ضرورة توجيه ابنتهم بعدم الرد عليك أو الفحش في القول.
ب‌- هذا الشرط يمكن كتابته ضدها أيضاً.
 بخصوص المجموعة التطوعية:
أ‌- إيضاح عمل ودور المجموعة التطوعية هذه.
ب‌- اقبل بهذا الشرط، واتركهم. وفيما بعد نتناقش حول طريقة العمل التطوعي.
 بخصوص المختص النفسي:
أ‌- هذا الشرط طبقه مع زوجتك بعد الرجوع إلى بيت الزوجية.
ب‌- حاول أن لا تكتبوا هذا الشرط، إنما التزم به قولاً.
ت‌- حاول أن لا تقبل به؛ وإذا أجبرك الرجال على قبوله فقل لهم: نذهب أنا وزوجتي فقط بدون أي أحد آخر حسب الوقت المناسب لنا، وأنا وزوجتي ندير حياتنا كما نحب بعد عودتنا.
ث‌- هذا الشرط سوف يحسب ضدك مستقبلاً لو حصل شيء ما، وسوف يؤثر حتى على زواجك الأخير لو أردت.
 أما الدراسة والوظيفة:
تقول لهم: لا بأس أن تكملها عن طريق الانتساب، حتى لا يتأثر الأبناء وبيت الزوجية.
والوظيفة تكون فيما بعد وفق مجال نسائي محدد، وساعات عمل قليلة جداً.
وإذا اثرت الوظيفة عليّ أو على أبنائي وبيتي فيجب أن تتركها.
وتكتب هذا الشرط عليها.
 المصروف الشهري:
أ‌- تقول لهم: أعطيها وفق ما تسمح به ميزانيتي المالية، وتوضح أن لديك التزامات مالية، وأن هذا المبلغ كبير جداً، وأنت لديك أبناء.
ب‌- لو كان المصروف 1000 ريال فما أقل فلا بأس.
 طقم الذهب:
تقبل بهذا الشرط دون تردد.
 المؤخر:
هذا الشرط مرفوض فهو لم يكتب في عقد النكاح سابقاً؛ فلا تكتبه على نفسك، وهو شرط باطل.
 الرجوع بعد سنة:
أ‌- هذا الشرط لا يحقق الاستقرار الأسري لعائلتك.
ب‌- توضح مكانك ومكان عملك وأن هذا شيء صعب عليك.
ت‌- تقول لهم: هل هناك رجل عاقل منكم يقبل بهذا الشرط؟
ث‌- تقول لهم: من العيب عليّ وعليكم أن أزوركم كل يوم أو يومين للقاء زوجتي وأبنائي.
ج‌- تقول لهم: ترجع بيتها معززة مكرمة، ويحق لها زيارتكم في الوقت الذي ترغب حسب ما تسمح به ظروفنا، وأن تقضي لديكم كل شهر أو شهرين ثلاثة أيام كاملة.

1- التعدد:
قل لهم: لن أقدم على التعدد أبداً ما دامت امرأة محافظة علي وعلى بيتها وعلى أبنائها، وتقوم بواجباتي وواجبات أبنائها.
أما التهديد بالتعدد فأنا ألتزم بمسك لساني وعدم التلفظ بذلك.
2- الاعتداء اللفظي أو الجسدي:
قل لهم: التزم بذلك إذا تركت أذيتي واستفزازي والتطاول علي وعلى رجولتي وعلى كرامتي.
وفي كل الأحوال سوف ألتزم الصمت.
3- المجموعة التطوعية وطقم الذهب:
الرد في المشاركة السابقة.
4- الطرد:
قل لهم: ذاك بيتها، هي من تدخل وأنا من أخرج، وحاشا أن أطردها، وهي من تطردني.
5- مراجعة الأخصائي:
أجبت سابقاً.
6- في حالة الإخلال بأي شرط يحق لي الطلاق بدون أي شرط أو قيد:
أ‌- هذا كلام قانوني يا عزيزي.
ب‌- قل لهم: يحق لها الطلاق في حالة الإخلال بعد فترة صلح تمتد إلى سنة كاملة، وبعدها لا بأس.
ت‌- ثم قل لهم: إذا أخلت هي بأي شرط فسوف تتزوج بأخرى غيرها.
7- تلتزم بمصروفها ومصروف أبنائها كاملاً، وقم بالتحويل البنكي إلى حسابها مع الاحتفاظ بالإيصالات.
8- شرط الرسائل:
قل لهم: سوف أحذف الرسائل بعد 6 أشهر إذا التزمت هي بالشروط بيننا.
9- "هذا الصلح بما يتضمنه من شروط يعتبر عقد ملزم لهما".
أ‌- قل لهم: بالنسبة لي لو أخلت بأي شرط من هذا العقد فسوف أستمر معها.
ب‌- ثم قل لهم: هذه العبارة لا تصلح بين زوجين فنحن لسنا في شركة تجارية لتوريد وتصدير البضائع.
ت‌- ثم قل: هذا العقد ملزم لنا أمام حكم من أهلها وحكم من أهلي لهما التقدير والمكانة والاحترام.
ث‌- احذر من هذا الشرط؛ لأنه يجعل حياتك على المحك، فسوف تستفزك حتى تنال ما تريد.
ج‌- لو ألزمك الرجال على هذا الشرط قل لهم غيروا كلمة ملزم بكلمة موثق أو بكلمة أخرى لا تدينك.