|
|

فِي آخر الصّفِ ولكِن سأدْلِي بدلْوِي :
لَمْ أُفكّر بِشيءٍ غيْر كَيْف سأَكُون-هنا-, ووَجدتُ أنّي بصدقٍ لن أَتغيّر!
فأنا -هنا- بِشخْصِي كمَا أنَا فِي وَاقعِي, كمَا أنَا مذ ولجتُ عالم المنتديَات وأنا ابْنة الـ 16 ربيعًا مع فارِق النّضْج,
أكْتُب الفُصْحَى دَائمًا والآن أكْثَر تمكنًا, لا أَهْتمُ لِرأي الآخَرين فِيّ مَا دُمْتُ أَلْزَمُ حَدِّي فِي التّعامل مَعهم/ لَا أُسِيءُ إليْهم
أُعبّر عنّي كَيْفمَا أَشَاء وأُقيمني, إذ أنَا -فقط- من أسْتطِيع التّعبِير عنّي, وتقيِيم نَفْسِي! لِي مَبَادِئ الّتي وَضَعْتُهَا بناءً عَلى إيمَانِي
وَلَا أَنْتَظِرُ مِنَ الآخَرِين أنْ يَسْلُكوهَا أوْ يُعدّلوها أَوْ يَقْبَلوا بِهَا.
المَكَان الّذي أَجِدُ فِيه
مَا يُوافِقُ مَبَادِيء / يَرْقَى بِي أسْتَوْطِنه, والمَكَان الذّي يُؤذِيني / يزّلُ بِي أَهْجُره .
تَكْفِيني نَفْسِي ... وَيوْمهَا: نَفْسِي نَفْسِي!
*
رَائعةٌ أنْتِ ...
أَشْكركِ بعمق أُسْتاذتنا القَدِيرة .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
ما قدرت اتخيل ايش ممكن يصير
ممكن في أسوأ الاحتمالات يتعرى البعض فكريا ولفظيا في حال انعدم الرقيب الذاتي |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|