السلام عليكم ..
بدخل في الموضوع ع طول ...
انا انسانه استمتع كثير بتحليل الامور الي يفكروا فيها الاشخاص فقط في عقلي وغالباً اذا ماكان دائماً انه تحليلي يكون صحيح...
وكذلك أستمتع بمحادثه اشخاص فقط في عقلي ......
يعني بدون مااتحدث مع الشخص اقرأ أفكاره تماماً واستطيع تحليلها بل أشعر بأنه يتحدث معي في عقلي...
طبعاً ليس أي شخص أنما شخص غالي علي أو شخص حصل بيني وبينه موقف ...
تحدثت مع دكتوره عبر النت وقالت عندك توارد افكار مع ناس تحبيهم بحيث اني اذا فكرت بالشخص ع طول أجد منه رساله او اتصال او يصلني انه سأل عني وقال كذا وكذا...
وحدثت معاي كثير قريب حصل بيني وبين خالي مشاده بسيطه بالكلام وتأكدت إنه أخذ في خاطره رغم انه كان يضحك ويمازح بعد الموقف وكلما تحدثت مع من جلسو معانا انه ممكن اخذ في خاطره يضحكو علي لانه مازحني كثير
لكني متاكده من قراءة أفكاري تماماً وبعدها قلت لا مو صحيح كل الي حولي اكذبهم.وطنشت..
صحيت مره بدري وجاء في بالي خالي
ورجعت لي الافكار وكاني أتحدث معه في عقلي بعدها فتحت الواتس قلت بصبح عليه بصوره جميله دخلت ع اسمه الاقيه جاري الكتابه ضحكت لاني تاكدت انه يفكر فيه الان كما اني افكر به تصبح علي وقلي انه اخذت في خاطري في السالفه الفلانيه بالرغم مرور ايام ممكن ست ايام لكن بمجرد مافكرت فيه كان هو يفكر فيه...
هذا الي أحس فيه توارد افكار وحسيت فيها كثييييير يعني لو بكتب امثله ما بنتهي...
الشي الثاني الذي اخبرتني به الطبيبه
التخاطر اقرأ أفكار الشخص الي سار بيني وبينه موقف لدرجه اني اعرف وينه في الوقت هذا من شدة مااني فاهمه تفكيره ..
.رح اكتب موقفين ...
ايام المدرسه لما يحصل بيني وبين صديقه موقف استطيع ان اقرأ تفكيرها جيداً واخمن اين هي الان واذهب للمكان الي خمنه وبالفعل تطلع فيه وتكرر الحدث حتى مع المعلمات استطيع ان اجد مكانها من اول تخمين وعندما اذهب الى الفصل الي هي تدرس الان فيه اجدها مقابله للباب وكانها تنتظرني فتبتسم لي وربما تناديني لاحضر لها شيئاً فأتأكد أن تحليلي وقرائتي للافكار سليمه ...هذه مواقف قديمه
كذلك تعدت قراءتي للافكار الناس البعيدين جداً عني
لدي احدى العضوات هنا حصل بيني وبينها موقف وقرأت افكارها جيداً وبمجرد أن أدخل المنتدى أجدها في المكان الذي أخمنه فوراً والله بدون مبالغه في اجدها احياناً في مواضيع غير خاصه بها وابتسم لاني استطعت ان أخترق عقليه هذه الشخصيه البعيده عني تماماً ...
البارح جلست مع زوجي وكنا ساكتين بعدها خطر في بالي اتكلم عن شخص افتقدناه كثيراً رجل كبير في سنه ضحك زوجي وقال توي بقلك انه حلمت فيه وانك كشفتي وجهك له انا راجعت تفكيري وكنت متأكده انه يريد التحدث عن هذا الشخص واسترسل في الحديث عنه....
.................................:.
الكلام الي فوق مفهوم لكن الاحداث والله اتنبأ بشيئ ويحدث ...
مثلاً أنحدث في نفسي انه الحمدلله مر سنه كامله ما جاتني حساسية الانف الله يستر لاتجيني الايام هذي ونمت وصحيت والحساسيه قامت علي...
اقوم مثلاً بتنظيف ارضية المطبخ واقول في نفسي عندي احساس بينكب في المكان هذا شي والله ينكب عصير او شاي او قهوه تعدم المكان
لدرجة اني نظفت مره وقلت بينكسر شي والله فتحت الثلاجه واذا علبه عصير زجاج تنكسر ع الارض...
أشعر بقدوم أشخاص لمنزلي ويتحقق ذلك ..
امور كثيره تخيفني وتفرحني في نفس الوقت ..
اخبرتني صديقه لي ان لدي قرينه لم اهتم للامر لانني مؤمنه بالله وعمري ماسمعت اغاني من صغري الا في الافراح والقران شغال في بيتي دائماً ....
كيف اتخلص من التنبوء؟؟
وكذلك كيف اتخلص من الاستمتاع بقراءة افكار الاخرين وتبادلها فيما بيننا؟؟
وهل هذا الامر يمر ع كثير منكم ....
صحيح انني استطعت بقراءتي للافكار تجنب الكثير من المشاكل
ووالله انتي تذكرت الان حدث ربما نسيته لكني الان تذكرته وانا اكتب ...
كنت في السادس من عمري وانا راجعه من المدرسه مشياً ع الاقدام كان امامي عماره فيها عمال يقومون ببناءها والله نظرت الى احدهم وقرأت أفكاره انه سيتبعني كنت امشي بهدوء لا استطيع التقدم ولا التاخر وهو يهم بالنزول من تعلقه باحدى الاخشاب المرتفعه نظرت حولي لااستطيع التقدم لانه يوجد مكان ضيق يوصلني الى منزل اهلي فقلت ربما يمسكني هناك
كذاك لايوجد سوى مدخل اخر خلفي لكن لا اعرف هل سيؤدي الى بيتنا
وبالفعل تراجعت وذهبت من هذا الطريق وخشيت ان اكمل لانه اصبح المكان اكثر اخافه لي
فشعرت بان احداً خلفي التفت لا يوجد أحد
أنزويت يسار هذا المكان
واذا بي ارى هذا العامل يتقدم للامام اعتقاداً منه انني تقدمت للامام
تركته حتى اختفى وانتظرت لبرهه
ثم رجعت وانا اركض واركض الى ان وصلت بيت اهلي وانا منهاره لااستطيع حتئ الكلام...
هل يمكنني ع الاقل تجاهل هذه الافكار لانها تجهدني رغم استمتاعي بها؟؟؟
تم تعديل العنوان ليتناسب مع المضمون