زوجتي اكتشفت خيانتي لها وتريد الطلاق / زوجية - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

إستشارات خاصة محلولة المشاكل الزوجية والاجتماعية والنفسية و السلوكية في الاسرة والمحتمع

 
أدوات الموضوع
إبحث في الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 03-01-2012, 11:41 AM
  #1
00لحظة 00
نائب رئيس الهيئة الاستشارية
 الصورة الرمزية 00لحظة 00
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 2,846
00لحظة 00 غير متصل  
زوجتي اكتشفت خيانتي لها وتريد الطلاق / زوجية


اقتباس:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله كل خير على أتاحتكم هذه الفرصة لكي أعرض لكم مشكلتي عسى أن أجد الجواب الشافي منكم.

أنا متزوج ولله الحمد من فتاة ملتزمة وخلوقة وتحمل صفات أكثر من رائعة وأنا كذلك ولله الحمد على استقامة وخلق والتزام.

مشكلتي بدأت بعد أن عرفت زوجتي بعد زواجي ب5 سنوات بأني قد تزوجت عليها بالسر ومن ثم تطلقت من زوجتي الثانية،

، حيث بدأت بعد تلك الحادثة بالشك في مكالماتي ورسائلي وبريدي، وبدأت بالتفتيش من ورائي،
وحتى عندما أردت الزواج للمرة الثالثة علمت بالموضوع، واتصلت بالفتاة ولم يتم الأمر،

وبعدها بدأت لا تثق بي ودائمة الشك بأني لربما أحادث فتيات بهدف الزواج، وأني أتبادل معهن البريد الالكتروني..

وقد صارحت زوجتي بأن هدفي كان من أجل الزواج وليس لهدف المعاكسات، فأنا أخاف الله عزوجل وأخاف من معصيته،

وقد أخبرتني زوجتي بعدها: إذا تزوجت عليها بأنها ستترك البيت وستطلب الطلاق
بعدها توقفت في البحث عن الفتاة للزواج، وزين لي الشيطان المعصية مع امرأة،

ولم يقع بيننا زنا وإنما فقط مداعبات لفترة شهرين فقط، ولكني عندما أردت أن أتوقف عن استمراري في المعصية هددتني بأنها ستخبر زوجتي،

فاستمريت معها في المداعبات فقط وأنا كاره لذلك، وقد عقدت العزم بعدها بالتوبة إلى الله عزوجل والندم على ما فعلت،

ثم وجدتها تريد مني الاستمرار وقلتها حرام وأنا تائب، فغضبت مني، فما كان مني إلا أن ضربتها، ففضحتني عند زوجتي وأخبرتها بما كان يدور بيني وبينها،

أستغفرك ربي وأتوب إليك،، بعدها أخبرتني زوجتي بأن اللي بيني وبينها قد انتهى، ولم تتوقع مني بأني أنا المصلي المستقيم أن أفعل ذلك،

اخبرتها ان هذه الحادثة هي النقطة السوداء الوحيدة في حياتي، وطلبت منها أن لا تتركني وأن تقف بجانبي في هذه المرحلة العصيبة من حياتي،

وانا غير مصدق من نفسي لما فعلت ذلك، أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.
زوجتي الحبيبة قالت لي بأنها لن تخبر أحدا ولن تفضحني وسيبقى الأمر سرا بيني وبينها، وقالت لي بأن قلبها قد أصبح فارغا من حبها لي،

وأنا أصبت بضيق شديد فطلبت منها مسامحتي وبأن هذه النقطة السوداء الوحيدة في حياتي وبأني قد تبت منها،

الآن زوجتي مصرة على موقفها وتريد الطلاق وانا لا أريد أن أخسرها وأخسر ابنائي وأنا والله نادم أشد الندم على فعلتي، ودائم التوبة والاستغفار.

فأرشدوني جزاكم الله كل خير على طريقة في التعامل مع زوجتي في هذه المرحلة العصيبة من حياتي، ولا حول ولا قوة إلا بالله وأستغفر الله العظيم وأتوب إليه، وشكرا لكم.



{{ الرأي الإستشاري }}

{{ التمهيد للإستشارة }}

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم احب بداية ان ابدى اعجابي بزوجتك هذه الشخصية العاقلة المتزنة وبنفسك اللوامة التي وهبك الله تعالى اياها وهي نعمة عظيمة

واريد ان اطمئنك ان هذه الازمة ستزول وستستعيد استقرارك بإذن الله تعالى

{{ الإستشارة }}


{ أولاً }




ولكني اريد ان اوضح امرا غاية في الاهمية وهو انك الان تشعر بانك على وشك ان تفقد اسرتك وتصبح انت بنفسك السبب في تشتتها وهذا يجعل كل تفكيرك متركز في جلد الذات وتجاهل ما ادى بك الى المعصية


وهذا في حد ذاته امر خطير وهو ما حدث معك في الحادثة الاولى وهي الزواج من ثانية والحادثة الثانية وهو الاقبال على الزواج وهو ما يحدث الان

واريد ان الفت انتباهك ان ما يحدث الان هو كأن يصاب احدهم بحساسية جلدية مثلا فيركز اهتمامه على غياب الاحمرار الظاهر في جلده نتيجة الحساسية

ولا يعرف بأن الامر ربما يكون غاية في السهولة في العلاج اذا عرف سبب الحساسية

وهو ما يحدث معك الان انك تعالج العرض وتتجاهل المرض

انت انسان حاجتك الجنسية كبيرة وملحة يجب ان تصارح نفسك وزوجتك بهذا وكنت تحاول اعفاف نفسك بالزواج , اذا هي وحدها غير قادرة على فعل ذلك

وبالتالي يجب ان تختار هي الحل اما ان تكون متفرغة لك بأخذ اجازات طويلة مثلا او ان توافق كإنسانة على علم شرعي ان تتزوج بثانية

اعلم انك داخليا تقول الان وهل الوضع الان يحتمل هذه الكلمات ؟

اعلم ان الوضع الان مرتبك ومضطرب ولا يفضل ان يحدث به مثل هذه الحوارات

وانه يجب عليك هذه الايام ان تتفانى في ارضائها وان تهاديها وتمدحها في اي تجمع عائلي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدور

الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن الملقن - المصدر: البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 7/115
خلاصة حكم المحدث: حسن

وانا اعلم انك بحسن خلقك الذي لمسته فيك انك ستستطيع ارضاءها واستمالتها من جديد

ولكني لا اريدك داخليا ان تتغافل عن سبب المشكلة حتى لا تقع في موقف اسوأ فيما بعد لا قدر الله


{ ثانيا}


واريد ان اخبرك انه في مثل هذه المواقف فإن رد الفعل الانفعالي يكون غالبا بمجرد اكتشاف الحادثة وبالتالي اذا كانت زوجتك بالفعل عازمة على الطلاق لذهبت لبيت اهلها دون تردد وقت اكتشاف امر الخيانة


ولهذا فهي لازالت تحمل لك في قلبها احاسيس جميلة ارجو الله ان يزيدها ويؤلف بين قلبيكما

وانا ارى ان جلسة المصارحة هذه غاية في الاهمية ولا تجب تأخيرها كثيرا ولا يجب تجاهلها بحجة ان الامور الان استقرت وانه لا يوجد داعي لاختلاق مشاكل

لان جلسة المصارحة هذه ستوضح لزوجتك انك اصبحت اكثر شفافية معها وانها اصبحت تشاركك التفكير وليست اخر من يعلم كما كان في الماضي

كما ان حل الموقف الجذري سيصبح اسهل اذا تحاورتما فيه لانك لن تتحدث وقتها مع انسانة سطحية او جاهلة ولكنك ستتحدث مع انسانة ذات افق واسع تستطيع ادراك المشاكل وتداعياتها

واذا شعرت انت انها تغلب طموحاتها الوظيفية او غيرتها الانثوية على الموقف فأعدها انت الى صوابها بقول الله تعالى

أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ [الجاثية : 23]

ولا تنسى انها كإنسانة واعية تتفاعل مع كثير من المشكلات وربما يكون الزواج الثاني بالفعل حلا لكثير من المشاكل ولا يجب ان نتغافل عن هذا والا ما كان الله تعالى ليشرعه

كما انك ان تجاهلت هذه الجلسة فأنا اخشى عليك ان تقع في امر عظيم المرة المقبلة كالزنا لا قدر الله وتكون وقتها فعلت ذلك لانك فضلت رضا زوجتك على رضا الله

والرسول صلى الله عليه وسلم يقول

من أرضى الله بسخط الناس ، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ، ومن أرضى الناس بسخط الله ، عاد حامده من الناس ( له ) ذاما
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: شرح الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 268
خلاصة حكم المحدث: صحيح

واظنك تلمس هذا الان انه نتيجة تورطك في معصية كبديل عن فكرة الزواج انه اصبح اول من يلومك واول من سقطت من نظره جراء هذا الذنب هو نفس الشخص الذي سقط في الذنب من اجله وهو زوجتك

ولهذا اخي الكريم اجعل الله اول من ترجو رضاه ليرضي الله عنك كل من حولك

واعلم بأن الانسان لا يأخذ من الدنيا كل شىء ويجب ان يتنازل عن اشياء مقابل اشياء اهم

وزوجتك كإنسانة على علم تعلم جيدا بأن دور المرأة الرئيسي الذي خلقت من اجله في بيتها وتأتي باقي الادوار بعد البيت في الاهمية

وهي قد رزقها الله تعالى بزوج شاب في حين كثيرات يتأخرن في الزواج ورزقها الله بالاطفال في حين ان كثيرات تتمنى وتنام وتصحو على امنية ان تصبح ام وهي رزقها الله بالجمال كما ذكرت في حين كثيرات اقل جمالا والكثير الكثير من النعم

وبقي لها الان ان تحافظ على هذه النعم لدوامها وتتنازل عن طموحاتها الوظيفية من اجل الحفاظ على البيت والزوج وسعادة الاطفال

فلن تكون ذات مصداقية اذا استقامت كل البيوت بنصائحها وضاع بيتها لا قدر الله

ففاقد الشىء لا يعطيه

ولهذا انا اريدك ان تتهيأ نفسيا لهذه الجلسة وتستعد لها بنقاط واضحة وصريحة ومرتبة

اما الان فعندما تواجهك زوجتك بصدمتها لما حدث فلا تجادلها واشعرها بالندم على وجهك دون كلام

واشعرها بتعاونك معها في دراسة الاطفال في المساء

وفكر في اكثر الامور التي تحبها والتي ربما كانت تطلبها منك من قبل فتفعلها من اجلها الان

وحاول ملاطفتها من حين الى اخر ولا تكتفي بالبعد كرد فعل لبعدها فهي بعيدة لانها مصدومة وحزينة

اما انت دورك الان يجب ان يكون مختلف فحاول تقبيلها ومداعبتها من حين لاخر حتى وان نفرت بشدة فلا تمل ودعها وقتها ثم حاول في وقت آخر من جديد

وصدقني هي ستتجاوب بإذن الله خاصة واني شعرت انها تحب الستر ولا تريد فضح الامور والا كانت صعدت الامر في بدايته

الله يكفيكم شر شياطين الانس والجن ويحفظ بيتكم من كل شر ويقر اعينكم بأطفالكم ويرزقكم السعادة في الدنيا والاخرة


{ ثالثا}


اخي الفاضل في مثل هذه الظروف فإن افضل حل لعلاج هذه الامور هوصدق اللجوء الى الله تعالى وهو ما ارى انك تفعله الان

والدعاء في جوف الليل وتجاهل كل هذه الامور واعتبار ان هذا الامر بينك وبين الله فكلما شعرت بخوف ناجيت الله وطلبت منه

ولا ترد ابدا على اتصالات هذه المرأة لانك بردك تشعرها بإهتمامك وربما بخوفك مما يجعلها تتمادى

والرسول صلى الله عليه وسلم يقول

إن الدعاء يدفع البلاء ، ويرد القضاء

الراوي: المحدث: الشوكاني - المصدر: الفتح الرباني - الصفحة أو الرقم: 11/5326
خلاصة حكم المحدث: متواتر




وايضا


قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الدعاء أسمع قال جوف الليل الآخر ودبر الصلوات المكتوبات

الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3499
خلاصة حكم المحدث: حسن

والاستعانة ايضا بالصدقة لدفع البلاء كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

الصدقة تدفع القضاء السوء

الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 3725
خلاصة حكم المحدث: حسن

واعلم اخي الكريم انه تأتينا كثيرات مواقفهن اصعب من موقفك لانك ربما تجد سيدة مبتزة من شخص ما بسبب فيديو او خائفة من الفضيحة

وصدقني وقتها يكون هذا هو الحل الامثل وربما الاوحد صدق اللجوء الى الله والستر على نفسك كما تفعل الان

وبالفعل يتسرها الله وتخرج من هذه التجربة بقرب اكثر من الله ويقين اكبر به

واريدك ان تكثر من هذه الادعية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من سوء القضاء ، ومن درك الشقاء ، ومن شماتة الأعداء ، ومن جهد البلاء .

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2707
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لمن لزم الاستغفار ، جعل الله له من كل ضيق مخرجا ، ومن كل هم فرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 892
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]


أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قوما قال : اللهم إنا نجعلك في نحورهم ، ونعوذ بك من شرورهم

الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: النووي - المصدر: المجموع - الصفحة أو الرقم: 4/396
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

ما أصاب عبدا قط هم ولا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي وغمي ، إلا أذهب الله همه وغمه ، وأبدله مكانه فرجا . قالوا يا رسول الله : ألا نتعلمهن ؟ قال : بلى ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن

الراوي: المحدث: ابن القيم - المصدر: الجواب الكافي - الصفحة أو الرقم: 159
خلاصة حكم المحدث: صحيح

وفي النهاية تأكد ان الله سيسترك وهو مايحدث كما ذكرت لك في حالات اصعب منك بحسن الظن بالله

وبالعكس يخرج الانسان من هذه الازمة بقرب اكثر من الله

قال الله جل وعلا : أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرا فله ، وإن ظن شرا فله

الراوي: واثلة المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/215
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

الله يسترك بستره الجميل ويرد كيد من اراد بك سوء في نحره ويشغله في نفسه

في رعاية الله





{{ ختام الإستشارة ونهايتها }}


قرأ صاحب الإستشارة الحل ورد :-

جزاكم الله كل خير على نصائحكم المباركة وأسأل الله تعالى أن يحرمج عن النار وأن يرزقج من حيث لا تحتسبين.

زوجتي جزاها الله كل خير جلست معاي جلسة مصارحة وقالت لي بأنها استخرت الله قبل أن تتكلم معي،

وقالت لي: بأنها تخشى أن تكون السبب في منعي من الزواج من الثانية وأن الشيطان زين لي ما فعلت في السابق: أسأل الله أن يتوب علي،

وقالت لي: إذا أردت أن تتزوج فتزوج وأنا سأصبر، ولكن لا تفعل الحرام، وقالت لي: إذا أردت مني أن أفعل لك أي شيء تريده فأنا في الخدمة، وقالت لي: صارحني بكل ما تريد وسأبذل كل جهدي في تنفيذ طلباتك،،،

أنا بصراحه لم أتمالك نفسي وبكيت من كلامها الرائع، فجزاها الله كل خير، ويا لها من زوجة لا مثيل لها: أسأل الله أن يحفظها ويبارك فيها....

أنا بصراحه قبل حديثها وموافقتها بأني أتزوج بأخرى، كنت أحدث نفسي وأقول: زوجتك سترت عليك ولم تبوح بالستر، وحفظت لي سمعتي وأولادي، فكيف بعد ذلك أذهب وأتزوج عليها،

صحيح هذا شرع الله، ولكن قلت: لعلي أغير من تفكيري في الزواج لكي أصرف النظر عنه، وقلت لنفسي: لعلك لا تصبرين على الفتن، فقلت: سأبذل الأسباب وأسأل الله الثبات على دينه..



__________________

كتبتُ وقدْ أيقنتُ يومَ كتابَتِـــي *****بـِأنَّ يدِي تفـْنَى ويبْقى كتابُـهـــــا

فإن كتبتْ خيرًا ستـُجْزَى بمثله*****وإن كـَتبتْ شرًا عليها حسابهــــا
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:25 AM.


images