ماهي المعايير الأساسية في السؤال عن الخاطب وماهي الاخطاء التي ينبغى الحذر منها ؟

كما يقول رسول الله عليه الصلاة و السلام

الدين و الخلق أولا

و من ثم الكفاءة

من النواحي المادية و الاجتماعيةو الشهادة العلمية و ما إلى ذلك

و أهم شيء الأخلاق و تشوف الدين كمان

و لكل خاطبة و مخطوبة معايير مختلفة بذلك يقول عليه الصلاة و السلام " من ترضون دينه و خلقه"
و الرضا هذا يكون عند مستوى معين تبعا للشخص نفسه

و الأهم في هذه المرحلة هي سؤال كل من حول الشخص من أهل و أقاربين و جيران و أصدقاء

السؤال مفيد جدا ولا يمكن أن يضر لأنه لا يمكن أن يتفق كل من بعرف الشخص على كذبة واحدة

__________________
أم سوزي

أشكرك أخي mrs_spoon على ردك يعطيك العافية ....

عفوا تم نقل الموضوع لعالم المقبيلن على الزواج

مكانة المناسب

دمت بكل الخير

رقة

__________________



** اللهم اهدى لى نفسى وزوجى واولادى واهلى والمسلمين والمسلمات وفرج كربتنا واقضى حاجتنا **

اللهم أمين


نسعد بزيارتكم : فى ركن الثقــافة الزوجيــة


هل تريد ان تعرف اين تذهب مشاركاتك .. اضغط هنا

الدين والخلق النبيل ثم يأتي بعد ذلك المستوى الوظيفي والنسب والقدرة المالية والعقلية

__________________

	لادار للمرء بعد الموت يسكنها**إلا التي كان قبل الموت بانيها فاءن بناهابخيرطاب ساكنها**وإن بناهابشرخاب بانيها وأعمل لدارالبقاء رضوان خازنها**الجار أحمد والرحمن بانيها أرض لها ذهب والمسك طينتها**والزعفران حشيش نابت فيها

من أهم المعايير:

2،1ـ الدين ، والخلق: وهما معياران أساسيان فيمن نرضاه ليكون زوجاً لبناتنا، وقد ذكرهما الرسول -صلى الله عليه وسلم- في صفات من إذا خطب فهو جدير بأن يزوّج فقال: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوّجوه".
فالتقيّ إذا أحب زوجته أكرمها، وإذا كرهها لا يظلمها. كما أن حسن الخلق يقتضي حسن العشرة، وطيب المعاملة.
3 - القدرة على تحمل المسؤولية:
ويمكن التحقق من ذلك من خلال صفات الرجولة ونضوج العقل..، وإذا كان الحق -عز وجل- قد نهى عن إيتاء السفهاء الأموال، وأمر بصيانتها؛ فمن باب أولى أن تصان الأعراض وفلذات الأكباد من أن يعبث بها السفهاء والطائشون الذين لا يقدرون الحياة الزوجية، فتجد كلمة الطلاق على طرف ألسنتهم، يرسلونها عجلى لأدنى مشكلة عارضة.
4 - القدرة على النفقة، وتأمين مستلزمات الحياة:
الزواج له تبعات مادية ومسؤوليات معاشية فلا بد أن يكون المتقدم للزواج قادراً عليها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج..." ولم يرض الرسول -صلى الله عليه وسلم- لفاطمة بنت قيس أن تتزوج من معاوية -رضي الله عنه- عندما خطبها ، فقال: "أما معاوية فصعلوك، لا مال له"، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يعب على معاوية دينه؛ وإنما بيّن عدم قدرته على تأمين المستلزمات المادية للحياة الزوجية .
5 - التكافؤ في النسب: وهو من باب الأولى والأفضل؛ مراعاةً للأعراف الاجتماعية، ودرءاً للمشكلات الأسرية.
6 - القدر الكافي من الجمال:
فالمرأة تحب من الرجل ما يحبه الرجل منها، وقضية الجمال وإن لم تكن أساسية إلا أن لها أثراً في التجاذب وحصول المودة والألفة.

أخطاء في السؤال عن الخاطب
إذا ثبت هذا فلا بد من الإشارة إلى بعض الأخطاء التي تقع في مسألة السؤال عن الخاطب، ومنها:
1 - الاعتماد على الأب في السؤال عن الخاطب مع ضعف دينه:
فعلى كل فتاة مخطوبة إذا كان أبوها لا يوثق في تعديله للخاطب أن تكلف أقرب الرجال العدول من محارمها ليسأل عن خاطبها.
2 - الحذر من الاكتفاء بتزكية أقرباء الخاطب:
مثل: أخواته أو إخوانه أو أصدقائه؛ فهؤلاء تعديلهم للخاطب قد يعتريه نوع من المجاملة التي تستر بعض العيوب.
3 - الإفراط أو التفريط في الشروط:
فبعض الآباء يبالغ في بعض الشروط كالمال، و الوظيفة ، والمنصب، و يفرط في أخرى مثل: معيار الدين، ويكتفي بأداء الخاطب للصلاة أحياناً –على سبيل المثال- ويَعُدّ ذلك كافياً.
4 - نسيان الاستخارة وإهمال الاستشارة ؛ "ما خاب من استشار".
5 - إغفال الدعاء:
فكم من شرٍ دفعه الله عن عبده بدعوة صالحة في جوف الليل، وكم من خير يسّر الله لعبده بعد أن وضع جبهته على الأرض ساجداً يدعو الله أن ييسره له.

منقول..

__________________
https://soundcloud.com/abo-faisal-9/...5-wa0024-mp3-1

ماشاء الله تبارك الله اخوي (ابو فيصل( الشقه) )

كفى ووفى كعادته الله يحفظه

وماعندي زياده بالعكس كمل النقص اللي عندي


ومابيدي غير الدعاء

الله يسعدك ويفرج همك وينولك مرادك

__________________

لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين .. ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين .. إنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولا قوة الا بالله .. يامغيث أغثني

إلهي احفظ لي(سلطان وسعود) واقر عيني ببرهم وصلاحهم وعوضني واياهم الرجل الصالح الذي يخافك فينا

وأضيف على أخوي الشقة

اسألوا القريب البعيد والقصد منه مثلا ً زوجة ابنهم أو زوج ابنتهم

والغرض منه انه تكون اجابتهم بدون مجاملة غالبا ً أو تحيز