السلام عليكم ورحمة الله

لقد قرب موعد زفافي وأريد أن أستشيركم
بادئ ذي بدء أود أن أعلمكم أنني عاقد أي أنني متزوج ولكن مع وقف التنفيذ!.
سؤالي هل من الأفضل أن أتناقش مع زوجتي في الأمور الجنسية كي تكون الأمور واضحة بالنسبة لي ولها عندما أبني بها أم أؤجل هذا الأمر إلى يوم البناء؟
في الحقيقة، أرى أن موضوع الجنس موضوع فطري، فعلى الإنسان أن يتبع الهدي النبوي في هذا الأمر وبإذن الله يصل الزوجان إلى بر الأمان. كما أظن أن التعلم المتبادل بين الزوجين مهم جدا في الحياة الزوجية. فالشجرة تبدأ من بذرة صغيرة تنمو إلى أن تظهر الجذور والساق الضعيفة ومع مضي الوقت تصير شجرة كبيرة ، تضرب بجذورها الأرض.
عندما يشتري المرء آلة كهربائية أو جهاز إلكتورني أو سم ما شئت يتلقى كتيب الإستخدام مرفقا مع هذا الشيء الذي ابتاعه. في هذه الأيام تنتشر مئات الكتب والتي تشرح موضوع الجنس بإسهاب.
أقول, إن معظم "كتيبات الإستخدام" تتطرق إلى موضوع الجنس بطريقة توحي أن الزوجة هي عبارة عن آلة معقدة لها بعض أزرار التحكم وكل زر له عمل محدد. ولكن في واقع الأمر هذا الأمر لا ينطبق على البشر، فلكل شخض طبيعة مختلفة جدا. فما ينطبق علي ليس بالضرورة أن ينطبق على غيري

وانا أخوك انا جربت ومافاد هذي ترجع لطبيعة الزوجه

أعتقد أخي بأنه من الأفضل عدم مناقشة هذا الموضوع حتى لا ترتبك الفتاة ،،

دعها للفطرة ،،،

وإن حدث لا سمح الله ما يزعجكما فبإمكانكما المناقشة فيما بعد ،،،

اجعل ليلة الدخلة هادئة دون ترتيبات سابقة ،،،

ان مع راي الاخت الحب المستحيل
وعلى قولك هذا شي فطري يعني ليش تتعب نفسك فية

نعم نعم انا اوافق الحب المستحيل

__________________

طالما انت كتبت الكتاب باللهجة المصرية اي عقدت باللهجة السعودية أو ملكت انا عندي جواب اخر لازم تتكلم معاها في كل حاجة تخص المسائل الجنسية وغرفة النوم ولكن بتسلسل تصاعدي في كل لقاء يختلف عن الاخر لأن ذلك يحرك مشاعر الست أو المرأة حتى لو كانت باردة جنسيا فسوف تجد نتيجة ملموسة بعد الزواج وده حصل معايي وبعد الزواج والدخلة لقيت زوجتي تغيرت ثقافتها جنسيا بنسبة 95% عن ما كنت اعرفها حيث جلسنا مخطوبين 5 سنوات غيرت خلالها افكارها وساعدتها على تغيير مفهومها عن الزواج والجنس بشكل عام .... أبو ندى (5 خطوبة --- 4 زواج دلوقتي) وسعيد جدا في زواجي لأن بلاقي فيه كل ما تتخيله في خيالك من ثقافات جنسية ولكن بيدك وبيد زوجتك تقدر توصل للي انت تبغاه أو عايزه