سؤال ارجو من المختصين ولكل شخص له معرفة اجابتي عليه؟
ماذا يشعر الرجل عند اول ممارسة له مع زوجته مع الالام الموجودة لدى الزوجة في بداية زواجها ماذا يشعر هل يشعر انها باردة او يشعر انه غير مرتاح لكن الفتاة تكون متعبة جدا ومن شدة الالم لاتستطيع ان تفعل كل شي اول فترة ارجوكم اجيبوني لاني متزوجة جديد
يعني هوماراح يزعل لاني صراحة ماكنت حاسة بشي غير الألالم وهو ماكان سعيد لاني ماكنت معاه بالموضوع ابدا خايفة يزعل مني بسبب هل الموضوع او انا معطية الموضوع أكبر من حجمه مابعرف لاني انا بعمل اي شي ولايزعل مني او مثلا يكون مو مبسوط معي هذا زوجي كل الموضوع اني حابة اتأكد هل الموضوع هذا طبيعي ويحصل مع كل اثنين حديثني الزواج
اختي الغاليه
انا بشوف انوا دا شيء طبيعي طالما انك لسه متزوجة لانوا بصراحة انا كنت احس واشعر بنفس الالام لانوا بتكوني متشنجة وخايفة وحاطه ببالك انوا يألم وايضا لانوا شي جديد عليكي انا كنت افكر واقول وين الاثاره اللي يقولوا عليها او الرعشه كنت احسب انوا كلوا كلام افلام وكلام فاضي لكن بعد فتره بدأت تخف الالم واحسست بمعنى العلاقة الجنسية .
انا رايي ايضا تحاولي تهدئي وقت العلاقة وخلي زوجك يكثر من المداعبة وانتي ايضا داعبي زوجك وبرمجي عقلك على انوا شيء مايالم وانوا شيء عادي وراح تنبسطي فيه
===> سامحيني على الجرئه الزايده
وملاحظه اخرى:
اذا كنتي مابتفرزي اثناء المداعبة ممكن يكون سبب في احساسك بالألم لانوا المنطقه بتكون جافة فعشان كذا اكثري من المداعبة .
وما اقول غير سامحيني على الجرئه بالرد واتمنى لكي حياة سعيده ومريحة مع زوجك
ياحبيبتي ويييين الفازلين ؟؟؟؟؟ لاتتركينه خليه معاج على طووووول وأخذي بأصبعك كمية وفيره ادهني بها بداية فتحة المهبل وخارجه ولاتتوتري لا لا اندمجي مع الموضوع حتى تترطب المنطقة وماتتجرحين من الأسفل وهذي كلها تعليمات الوالدة الله يحفظها بعد ماتجرحت _يالله الحمد لله_
أختي الفاضلة الله يباركلك في زواجك وانا مار في هالموقف بداية الزواج يعني الم الزوجة يكون باين عليها
كثير واحس بعدم التمتع لاني اكون حاس فيها انها تتالم ..واستمر معاي فترة حدود السنة لين إستخدمت
دواء من الصيدلية
>>عصار ملين للجماع منتشر في الصيدليات بكثرة يستخدم للحديثين في الزواج لين الله يفرجها...
وارجو اني افدتك بمشاركتي...
وتحياتي لكي اختي واتمنى لكي التوفيق والسعادة.....قولواا آآآميييين.....
__________________
سهرت أعين ، ونامـت عيـون في أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استعطت عن النفس فحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون