وكنت اضمر في نفسي الامارة بالسوء
الانتقام
في اقرب فرصة مواتية
وبعد المقلب الأنثوي بكم يوم
قررت الانتقام
ولكن لم يدر في خلدي اني سأكون
كتاب مفتوح لزوجتي وانها ستكون (غفر الله لها)
على بينة من الأمر
بما اضمر لها من الشر المستطير
فطلبت بكل برائة منها
قائلاً
يا (****)
(اسم الدلع مشفره عشان من هم دون الـ18)
هاتي لي كاس موية بااااااااااااااااااااارد
وكنت ناوي (كالعادة) أول ما تعطيني مقفاها
اروشها بالماء البارد اللي هي جابته بيديها
(قمة النذالة)
تفاجأة بكاس الموية غير بارد بتاتاً
قلت لها
لماذا سامحك الله
اسقط في يدي بصراحة
تمنيت ان الارض انبلعت وشقتني
أول مرة اعود خائب الوفاض
هذي مرة من المرات الكثيرات اللي
يصير معي نفس السيناريو
اكون مخطط لشي واتفاجئ بحركات استباقية
تفشل مخططاتي
مما جعلني افكر
هل من الممكن ان لا يعود لدي شي جديد اقدمه
هل لن استطيع ان اعمل حركتات نذالة بعد الآن (وهذا اللي باط تسبدي)
هل ساكون في ورطة إن لم اعتمد التطوير المبكر لاساليبي في الانتقام
هل سيصبح التفاهم وفهم الطرف الآخر مقبرة للتجديد
هل
و
هل انا في ورطة