أولا السلام عليكم جميعا رجالا و نساءاً
لكن موضوعي يختص بالنساء أولا و آخراً
و لا مانع من مداخلات الرجال إلا أننا نريد الاستماع و الانصات لكن معشر النساء.
أنا رجل متزوج و لدي طفلتان و انتظر المولود(ة) الثالث(ة) ان شاء الله
ناجح و مثقف معروف بالذكاء و العقل الراجح بين أقراني
اجتماعي فيني عوامل جذب كبيرة لكني أفتقد الاحساس بالرومنسية
لا أعلم لماذا مع أني أمثلها أحياناً
طبيعتي قاسية لكني طيب القلب أعالج خلافاتي و زوجتي المتكررة بالكلام و الدق
لكن لا تسير الأمور حسب ما أتمنى. زواجي منها دام 7 سنوات.
لا أحس أنني أخترت الزوجه المناسبة لذلك أريد الزواج من ثانية.
و قد ألمحت و صرحت لزوجتي بذلك لكن لم تتقبل ذلك و ما إن يتحول الموضوع إلى بكاء و صراخ حتى ألجأ إلى تكذيب ما أدعيه من رغبتي بالزواج.
زوجتي مزاجيه عصبية لها شخصيتها الغريبة قلل الله أمثالها.... في نفس الوقت هي على علاقة أكثر من رائعة مع والداي و عائلتي. طرحت فكرة الزواج مع والداي طلبا للأذن لكنهم رفضوا. الآن الفكرة ما زالت في بالي لكني غير مستعجل فأنا مرتبط بمشروعين تجاريين قضيا علي مادياً و بعد أن أنهيهما سأعمل على الشروع في زواجي الثاني.
سؤالي للأخوات / إذا كان الزواج (مثنى و ثلاث و رباع) حق شرعي للزوج، كيف تتفهمن ذلك و ما السبيل إلى زواج ثاني مع استمرارية الزواج الأول خصوصاً أن العدل قدر المستطاع وهو المطلوب شريطة التعدد قد أضمنه بسبب أنني غير رومنسي أي أن العواطف لا تحركني و تدفعني إلى واحدة عن الأخرى؟
أرجو التوضيح