|
![]() |
![]() |
|
اللهم انا نسألك الجنة وما قرب اليها من قول وعمل | ||
![]() |
![]() |
جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك اخيتي الفاضله كم أشتاق واستفيد من مواضيعك وطرحك الجميل صدقاَ لا مجامله
لي عوودة باذن الله للرد تحيتي |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تجربتي هى مع زياره المريض فلم اكن يوما اهتم بزياره احد من اصدقائى اذا سمعت انه مريض وانما كانت زيارتي لهم للوناسه والترويح عن النفس وفى احد الايام اشتدى مرضى ولكني لم اجد احد لزيارتي وهناتذكرت شئ مهم جدا قد غاب عني وهو اني لم اكن احتسب زياراتي لصديقاتي عند الله وانها من حق المسلم على المسلم وان لها اجر عظيم ولكنى الان فهمت الدرس جيدا فاصبحت احرص على زيارة المريض واحتسب الاجر عند الله سبحانه وتعالى والاهم من ذالك كله هو اخلاص النيه لوجه الله سبحانه وتعالى موضوع رائع ومفيد بارك الله فيك |
وعليكم لاسلام ورحمة الله وبركاته ...
ما أجمل أن يشعر الإنسان بطعم التغير وأن يعيش لحظاته ... لحظات عشتها مع التغير وشعرت بطعمها وخلونا نعيش حياة التغير ... أختي الفاضلة أم جمانه بارك الله فيك وفي زوجك وذريتك ... دائما ماتتحفينا بمواضيع قليل فيها كلمة رائعة فزادك الله من فضله وأنعم عليك بوافر نعمه ... أختي صدقيني دون مبالغة لو أردت تسطير تجاربي في التغير لاحتجت وكتبت الصفحات تلو الصفحات فالحمدلله بالرغم من كثرت أخطائي إلا أني أتعاهد نفسي بين الفينة والأخرى لأصحح خطأ تلو خطأ والحمدلله أشعر أني في كل يوم أفضل من سابقه إضافة إلى أني دخلت معترك الحياة مبكرا منذ الصف الأول المتوسط ليس لفقد والدي فوالدي أطال الله في أعمارهم وحفظهم مازالا على قيد الحياة ولكن لأني شخص مغامر عصامي قائد بالفطرة فقد قابلت في رحلتي الناس على مختلف مستوياتهم الدينية والمادية والخلقية فقابلت الوزير والغفير وقابلت الشيخ وطالب العلم والعاصي والفاجر والمثقف والجاهل والتاجر والفقير ... ولكن سوف أكتفي باليسير منها حتى لاأطيل عليكم وحتى لاتملوا ... الموقف الأول ... 10 ريال ...وسيارة زي العروسة كنت ذلك اليوم على موعد مع التغير فقد كنت أغسل سيارتي بين الفينة والأخرى عند الغسالة المتجولون في الطرقات أو بجانب الجوامع الكبيرة أو في مواقف السيارات التابعة للأسواق الكبيرة وفي ذلك اليوم وبينما كنت أهم لأتفق مع أحدهم طلبت منه أن يغسل السيارة على الإسفلت وذلك لأن منظر الأرض الفضاء الترابية والماء منتشر عليها جداً مقزز وذلك جراء غسيل السيارات قلت لصاحبي الذي بجانبي في السيارة أن الغسيل على الإسفلت هو أفضل حالا ولكن فجأة وبينما أنا أتناقش مع صاحبي جاء في بالي شيء وقد عرض نفسه وبقوة وهو أنني لا يحق لي أصلا أن أغسل سيارتي عند هؤلاء الغسالة وبهذه الطريقة وفعلاً تناقشت في هذا الأمر سريعا مع صاحبي الذي كثير ما أجد الدعم والتأييد منه على التغيير للأفضل ونحن في الغالب متفقون في أمور كثيرة نأخذ فيها بيد بعضنا البعض نحو الأفضل ..المهم أننا فعلا قررنا أن لا نغسل بهذه الطريقة أبداً حتى لو كلفنا الأمر مال أكثر أو وقتا أكثر أو غير ذلك ... وحينها وعندما نظرت للأمر بهذه الصورة خرجت بمجموعة سلبيات هي من شأنها أن تكون كفيلة لأن تعزز موقفي من ذلك وأن تشجع غيري لمحاربة مثل هذه الظاهرة والسلبيات هي: • الماء المستخدم في الغسيل في الغالب يأخذ من دورات مياه المساجد أو الأسواق أو من حنفيات المنازل وقد يكون الأمر دون استئذان. • كثرة الغسيل في منطقة معينة يضر بالأرضية على المدى الطويل خاصة لو كانت غير جيدة. • منظر الماء وهو منتشر في الأرض بطريقة عشوائية جداً بشع . وإلى لقاء مع موقف آخر للتغير ... |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته
أختنا الكريمة بارك الله فيكم على طرحكم الطيب للمواضيع المفيدة والتي تثري هذا المنتدى بما هو طيب ... والظن السوء لا ينبغي أبداً ... ولكن الظن يبدأ بالتفكير وجمع المعلومات ومن ثم يكون حكماً , والمصيبة ليست بالظن بحد عينه ولكن المصيبة بإصدار حكماً مبنياً على ظن وليس على حقيقة كما قال الله تعالى : { وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً }النجم28 فمتى صرح الإنسان بظنه بقول أو فعل أصبح داخلاً بظن السوء إن لم يصيب الحق .. وحديث أسامة بن زيد رضي الله عنه في قتله ذلك الرجل والحديث متفق عليه وهذا تمامه : عن أسامة بن زيد قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أناس من جهينة فأتيت على رجل منهم فذهبت أطعنه فقال لا إله إلا الله فطعنته فقتلته فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال ( أقتلته وقد شهد أن لا إله إلا الله ؟ قلت يا رسول الله إنما فعل ذلك تعوذا قال فهلا شققت عن قلبه ؟ لماذا عاتب النبي عليه الصلاة والسلام أسامة رضي الله عنه لأنه حكم بغير الظاهر وقتله بظنه . وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تناجشوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا ) متفق عليه و عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ) قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح قال وسمعت عبد بن حميد يذكر عن بعض أصحاب سفيان قال قال سفيان " الظن ظنان فظن إثم وظن ليس بإثم فأما الظن الذي هو إثم فالذي يظن ظنا ويتكلم به وأما الظن الذي ليس بإثم فالذي يظن ولا يتكلم به " قال الشيخ الألباني : صحيح في جامع الترمذي برقم 1988 وإليكم قصتان لعل الله أن يجعل بهما الفائدة للجميع الأولى : حقيقية ..كنت ذاهباً للمسجد بسيارتي وعندما وصلت المسجد وترجلت من السيارة رأيت شاباً عمره تقريباً 15 سنة حول سيارة أجرة فظننت فيه ظناً ولم أصرح به وإنتهت الصلاة ولما خرجت من المسجد رأيت صاحب سيارة الاجرة وقد سُرقت سيارته..فعاودت الذاكرة لكي أتذكر شكل ذلك الشاب وأخذت صاحب سيارة الاجرة بسيارتي وبحثت عن الشاب بين الشوارع حتى وفقني الله تعالى له وأمسكنا به و بدبلوماسية سألناه عدة أسئلة تبين فيها أنه السارق وتم تسليمه لمغفر الشرطة .. أتدرون ماذا قال الشرطي يومها ,, قال هذا من نبحث عنه من أسبوع محترف سرقة سياراة الأجره... الثانية : خيالية ... فلو ذهبت بعد يومين الى ذلك المسجد ووجدت شاباً حول سيارة أجرة أخرى هل أبني يقيناً على هذا الظن وأمسك به وآخذه الى المغفر مباشرة وبعد التحقيق يكون إبن صاحب السيارة وانا الذي يتورط بظني السيء...كما قلت خيال ولكن ليتضح المثال فالظن بارك الله فيكم هواجس داخلية بالنفس الأصل أنها لا تضر ولا تنفع ولكن تكون كالملف المحفوظ ولا يبنى عليها حكماً أبداً حتى تتأكد بدليل ظاهري واضح وأخيراً قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( لست بالخَبِّ ولا الخَبُّ يخدعني )لست بالماكر المخادع -وحاشاه عن ذلك- ولكنه لا يمكن أن يخدعه الماكر المراوغ فلا أقبل أن أكون مَضحكة وطيب لدرجة الهبل ولا أرضى أن أكون سيء الظن بالناس والله تعالى أعلم فإن كان ما قلته صحيحاً فمن الله وحده وإن كان خطأ فمن نفسي والشيطان والله ولي التوفيق |
![]() |
![]() |
|
لاتقل أنا طيب فالكل طيب! ولا تقل أنا متعب فالكل متعب! ولا تقل أنا حزين فالكل حزين! بل قل فقط الحمد لله صبحاً ومساءً ، ليخف أنينك وتضمحل أوجاعك وتقل أمطار دموعك ... وعش هانئاً مؤمناً...متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير..و ابتعد عن النزاعات والأحقاد والانتقام فلن يكسبوك سوا الندامه في الدنيا والآخره.. | ||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|