تكملت مع زوجي بان ارتدي الحجاب امام اخوانه بكل الطرق والوسائل والاقناع ودخلت اطراف لكي يساعدوني ولكن بلا جدوى قال لي هذه العباره بصراخ وبكل معنى الكلمه
اختاري يا اما انا يا (حجابك امام اخواني)

هو يقبل ان ارتديه عند خروجي لكن امام اخوانه رافض بكل معنى الكلمه وهو يعاملني معامله حسنه وجيده بما يرضي الله الا في الموضوع اعلاه


اخبروني انا تعبانه ومنهاره ومحتاره شو اختار
حجابي ام طلاقي

هذا باختصار الي اصابيعي قدرت تكتبه وعينيه قدرت تشوفه لانهم غرقانات بالدموع

سامحني ربي وساعدوني الله يخليكم

بسم الله والصلاه والسلام علي رسول الله
اختي الغاليه
هناك امور تتطلب الحزم منك في حياتك ولعل اهم هذه الامور مايتعلق بديننا ان الله يريد ان يبتليك ويختبرك ليري مدي اعتصامك به فعليك ان تختاري الثمين بدل الرخيص الا ان سلعة الله غاليه الا ان سلعة الله الجنه
اختي انها مجرد تقاليد هي التي يتمسك بها زوجك ويحرج من اخوته لعدم التمسك بها وهذه التقاليد لن تدوم اما دين الله هو الباقي والاساس وهو الطريق المستقيم الذي ينير لنا طريقنا فعليك التمسك به ولا تخشي سخط الزوج فان سخط الله اعظم واعلمي بانها محنه بمجرد ان تنتهي ستعلمين انها كانت هينه وان هناك الكثير من الابتلاءات ماهو اصعب من ذلك المهم الثبات وربنا يثبتنا جميعا
اختي ان اوامر الله ليست اختياريه ولا يجوز ان ناخذ فيها راي البشر فعليك ان تقدمي رضا الله ولا تخافي من زوجك ان يتخذ موقف ضدك سيهدا باذن الله ولكن بعد تاكده من ثباتك علي الموقف
ومن اجل تحقيق ذلك عليك بالاتي :
1-قيام الليل ولو بركعتين تناجي فيهما ربك يوميا في جوف الليل تدعي فيها لنفسك بالثبات ولزوجك بالهدايه
2-تلاوه القران والمواظبه علي الاذكار اليوميه
3- تحري الدعاء في اوقات استجابه الدعاء مثل بين الاذان والاقامه وعند السجود ويوم الجمعه وفي جوف الليل
4- صلاة قضاء حاجه مع دعاءها بان ييسر الله لك الامر
5- ارضاء الزوج في الامور الاخري حتي تهدا نفسه ويعلم ان موقفك ليس من اجل عصيانه بل من اجل رضا الله
اسال الله ان يسمعني عنك خيرا ويثبتك علي دينك
ارجو الدعاء لي بتفريج الكرب

اختي الله يعينك زوجك غريب مرررررررررررررررررره

الرسول صلى الله عليه وسلم قال : (( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق )) ،،، لاحظي الرسول قال (( لاااااا طاعه )) .

اختي وكلي الامر لله وقولي له، الله امرني بالحجاب وحجابي ماراح اشيله والي يصير يصير .

أختى وفقك الله إلى ما يحب ويرضى
زوجك محتاج لمن يعظه ، ويقدم له النصائح ، وبما أنك فعلت ذلك ودخلت الأهل
فالآن هو دور شرائط دينيه ممكن أن تشغليها ليسمعها ولكن لابد أن يكون ذلك بذكاء حتى لا يعلم أنك تضعيها لكى يسمعها هو
من الممكن أن تضعى هذه الشرائط فى مكان قريب منه حتى يقبل هو أن يسمعها
ومن الممكن أن تضعى بعض الكتيبات يمين وشمال
بتتكلم عن الحجاب
وادعى فى السحر أن يهديه
فما أنت فيه فتنه كبيره
ثانياً : عليك بالإبتعاد عن وجود أخواته تماما أى لا يرونك بدون حجابك
وبما أنه يريد أن تخلعى الحجاب أمام أخوانه
يبقى من الأحرى أن لا يرونك نهائى
لانك لا تخرجى إليهم بدون حجابك
توكلى على الله حتى يعينك
أجعلى همك الأول رضاء الله للفوز بالجنه
ألا أن سلعة الله غاليه إلا أن سلعته الجنه

__________________

	اللهم استرنا تحت الأرض وفوق الأرض ويوم العرض عليك يا كريم

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فمن الواجب على المسلم أن يضع كل شيء في نصابه ، بحيث لا يتعدى الأمر حده ، ولا يأخذ من لا حق له حق غيره، وإن كان الإسلام أمر الزوجة بطاعة الزوج ، ولكن هذه الطاعة مشروطة بألا تكون في معصية ، فإن أمر الزوج زوجته بمعصية ، فالواجب عليها مخالفته، والتشاغل عنه، والنصح له ، وهجره ، وإظهار رفضها لما يفعل ، فإن لم يجد معه شيء، أبلغت أهل الحكمة من أهله أو أهلها حتى يردوه عن غيه ، مع كثرة الدعاء له بالهداية من الله.
يقول الشيخ مازن عبدالكريم الفريح من علماء المملكةالعربيةالسعودية :

هذا السؤال يتكرر كثيراً من بعض النساء وله صور كثيرة منها :
زوجي يأمرني أن أكشف حجابي أمام إخوانه فماذا أفعل ؟
زوجي اشترى (دش ) ويأمرني أن أجلس معه لرؤية الأفلام السافلة وسماع الأغاني الماجنة حتى إني أحياناً أصرف وجه ابنتي ( في الثالثة عشرة من عمرها ) عن بعض المناظر التي تخدش الحياء والتي تعرض عبر هذه القنوات . فهل أستمر في جلوس معه طاعة لزوجي ؟!

لا شك أنه ترتب على جهل الكثيرات من النساء بحدود طاعة الزوج والوقوع في معصية الله وانتهاك حرماته وتجاوز حدوده ، ومع أهمية طاعة الزوج وعظم ذلك عند الله إلا أنها ليست طاعة مطلقة لا ضابط لها ولا قيد ؛ بل جعل الشارع لها حدوداً فقال عز وجل في بيعة النساء (( ولا يعصينك في معروف )) الممتحنة الاية :12 قال الإمام القرطبي رحمه الله ( إنما شرط المعروف في بيعة النبي صلى الله عليه وسلم حتى يكون تنبيها على أن غيره أولى بذلك وألزم له ) .
وكذلك قال صلى الله عليه وسلم (( إنما الطاعة بالمعروف )) .
ولذا؛ فإن طاعة المرأة لزوجها في معصية الله منكر يجب أن تحذره .. وكم من امرأة كانت تظن أن طاعتها لزوجها – ولو في معصية الله – تزيد حبه وتعلي عنده منزلتها فسايرته في منكراته وأطاعته في معصية الله فأتاها الله من حيث لا تحتسب وقذف في قلب زوجها البغض لها والنفور منها.
ولعلي أذكر تلك الرسالة التي تأثرت كثيراً وأنا اقرأ سطورها وأتأمل أحداثها وأرى تدبير الله عز وجل فيها .

يقول صاحب الرسالة :
كنت شابا أرتكب الكثير من المعاصي في داخل البلاد وخارجها ثم تزوجت بإمرأة صالحة بعد إلحاح شديد من والدي ، فقطعت على نفسي عهداً إما أطوعها على ما أريد وما أنا عليه وإما أن أسرحها بالمعروف ، وفي غضون سنوات قليلة استطعت أن أغير كيانها فقد لقيت استجابة منها حتى وصل الأمر أننا نسافر الى خارج البلاد وتخرج من حشمتها بطوعها واختيارها ونرتاد الملاهي والمسارح والمراقص دون أي وجل منها ثم دارت الأيام وأراد الله لي الهداية فعدت إلى رشدي ولزمت طاعة ربي ، وقد عادت هي الأخرى بعد عودتي .. ولكنني .. كرهتها وكرهت الارتباط بها حيث إنها لم تصرخ في وجهي في بداية الأمر معبرة عن رفضها لما أنا عليه ملتزمة لما كانت عليه . إنني غير مرتاح معها رغم أنني حزين لما حدث لها بسببي إلا أنني لا أستطيع العيش معها أبدا !!..
وإذا كانت هذه الرسالة قد تضمنت العديد من العبر ، وتركت في القلب عميق الأثر ، فإن العبرة التي ينبغي أن نؤكد عليها لكل امرأة مسلمة هي :
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
لذا فإنه لا يجوز للمرأة أن تطيع زوجها أو غيره من المخلوقين في معصية الخالق عز وجل .
ليس هذا فحسب بل يجب عليها إنكار المنكر – بقدر استطاعتها - حتى لا تستمرأه وتعتاد عليه مع مرور الأيام .
وعليه فإني أرى موقف المرأة المسلمة من منكرات زوجها تلخص فيما يلي :

أولا :عدم طاعته إذا أمر بمعصية ، فإذا أمرها بالتبرج أمام الرجال الأجانب رفضت ولم تطعه ، وإذا أمرها بالجلوس لرؤية الافلام الماجنة رفضت ، .. وهكذا .
وإن استطاعت ان تتعلل وأن تتشاغل عن الجلوس معه بشيء آخر فلها ذلك (وقد أشار بعض المشايخ بهذا ) لا سيما إذا خشيت على نفسها منه .
ثانيا :نصحه بالحكمة والموعظة الحسنة
لعل الله عز وجل أن يهديه (والدين النصيحة ).

ثالثا : الهجر (في البيت )
كإظهار الامتعاض من صنيعه وعدم الرضا الذي يليق بمنكره ولا يترتب على ذلك منكر أكبر منه .

رابعاً : إن لم تفلح في محاولتها في ثنيه عن منكراته وإقلاعه عن معاصيه أخبرت أهل الحكمة من محارمها ليقوموا بدورهم في نصحه ودعوته .
والله أعلم

اختي اذا كنت متمسكه بحجابك و مستعده تعملي اي شي في سبيل رضا ربك

اذا قولي لزوجك وبالفم المليان و بكل ثقه وراسك مرفوعه و بدوووون دموووع

(يا انا و حجابي يا اخوانك ) واتركيه و امشي ..

يعني اقلبي عليه الطاووله .. صدقيني راح يتورط و ما راح يفرط فيك ..

اهم شي خليك واثقه من نفسك و خليه يحس ان حجابك اهم منه و من اخوانه ..

تستطيعين ان تتحجبى دون ان تثيرى معه مشاكل
ممكن تلبسى طويل كبدايه وهذا لباس تلبسه المحجبه وغيرها
وممكن تلفين شىء على راسك كالشال او ملفع بحجه شعرك مدهن او وسخ او تحسبا للبرد وشوى شوى بيتاقلم
وتجنبى مخالطه اخوته

((حجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــابـــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــك بدون تفكير))

__________________
[IMG]http://[/IMG] ((كل نفس ذائقة الموت))
ا((للهم أرحم أخي أبو عبد الإله رحمة واسعة اللهم تجاوز عنه )) طلب لمن قرأتوقعي أن يدعوا لأخي بالرحمه

(( الم * أحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * ))اللهم فرج كرب أخوي وفك أسرهم...وثبتهم على الحق الذي يرضيك...

حجابك = طاعة ربك

عدم حجابك= طاعة زوجك

طاعه ربك لا تساوي
طاعه زوجك

طاعة ربك > طاعة زوجك

اذا اختاري ربك وخل اتكون عندك شخصية مو كل شي أمر فيه الزوج قلنا حاضر واستوينا امعه لا رأي ولا شخصية....

خل يعرف الأمور اللي توصل عند عدم احترام أوامر الله وعصيانه مرفوووووووووووووضة تماما من قبلك وهي خطوط حمرا لا يتجاوزها....

وتذكري ان لا طاعه لمخلوق في معصية الخالق....

اكسبي ربك اليوم وبكرة ومدى الحياة.....

__________________