زوجتي أحبها وأقدرها وأحترمها وأقدم لها كل شيء حتى لو طلبت مني أي شيء أحاول قدر الإمكان أن أعطيها لكي تعطيني ما أريد لكن لا مفر من ذلك وحتى أنني ألبي لها كل احتياجاتها وأجهد نفسي لها أما هي فقط تريدني مثل الماكينة ألبي حاجاتها فقط ، ولهذا بدأت برحلة البحث عن زوجة ثانية لأن زوجتي الآن تمنع نفسها عني بعذر أن لديها تربية الأبناء ومشاغل البيت لكن ليس هذا عذرا ولم أعد أتقبله مع أنني اعمل في الدوام الرسمي وأرجع للبيت فأحتاج إليها فلا تعطيني ما أطلبه بحجة عذرها الخبيث الدائم ( تربية الأبناء ومشاغل البيت ). فبدأت بعد ذلك بالعمل للفترة المسائية بعد الدوام الرسمي من بعد صلاة المغرب للساعة العاشرة ليلاً عذراً مني بأن أزيد من دخل البيت وأيضاً أبين لها بأنني منهك من العمل حتى لا تأتيني الشهوة . تخيلوا منذ أن تزوجنا كنت دائماً أطلب منها ولا تعطيني إلا بمزاجها ولا أدري كيف خلفنا الأبناء أما هي فلا تطلب مني وعذرها أن المرأة تستحي أو أن أشك بها إذا أرادت ذلك ، أما الآن أنظروا ما هو مصيرها والحل هو أن أبحث عن زوجة أخرى تلبي لي احتياجاتي سواء كان عن طريق زواج المسيار كي لا تعرف وأحافظ على بيتي وعلى مستقبل أبنائي من غير مشاكل أو غير ذلك.