]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته......
بدون أي مقدمات......
أنا أجزم بصحة وسلامة مبدأ الفكرة........
لأن أمي خديجة رضي الله عنها فكرة قبل أن أفكر فيه أنا.....
لكن......
باطن المشكلة في الإحساس......
فالمصارحة شيء صعب لأن الحياء ....
أجمل مافي المرأة الغالية......
فالحياء المحمود يزيدها جمالا وجاذبية.....
وبما أن التلميح لا يختلف عن التصريح...
فلا بد من جس النبض بطرف ثالث.....
بشخص فيه الحكمه والامانه ولا يهم من كان.....
إذن أفهم بأهمية الأب الصديق والأم الصديقة...
وأقدر أهمية استشارة من هم اكثر خبرة بالحياة مني....
ألان أنا عمري25 سنة أصبحت ناضجة أستطيع التلميح لامي أو أبي...
بأسلوب جميل....وأعتقد أن أبي ذكي ولماح يفهم ما أريد....
فسوف يذهب ويخطب لي كما...فعل الرجل الصالح عندما ...
خطب موسى عليه السلام لابنته.....
فيا أختي إذا كان بينك وبين أمك حواجز فاكسريها وابدئي الود معها ...
فلن تجدي اصدق من الأم معك....
تمنياتي لكم بالاستفادة....وهذه اسئله لمن أراد التحاور والمشاركة....
سؤالي الأول ...للأخوة الرجال....
1/ما شعورك تجاه من يخطبك لابنته....وهل ستفكر في يوم من الأيام أن تخطب
لابنتك إذا وجدت الرجل الصالح.....?
سؤالي للسيدات... والفتيات
1/ هل توافقيني على وجود خلط بين معنى الحياء والخجل...فالبعض لا تستحي
من رفع الصوت على أمها لكن تستحي من أمور مشروعة لا حياء فيها..
2/ إذا كانت أمي صعبة وشديدة أو غير موجودة في ساحة حياتي...كيف لي أن
ابني جسر الصداقة والمودة؟[/size][/grade]