تقوم الحياة بين البشر على أسس وركائز العلاقات الاجتماعية التي تربط بين الناس على لمسات رقيقة

تلعب دورا في زرع المودة بين الناس ولعل من أبرز تلك اللمسات الهدية فهي لها دورها في المحبة والمودة بين الناس

- أختيار الهدية :

المرأة تحب في هديتها أن تكون من ( باقة ورد - عطر - مجوهرات- تحف -ساعة -جوال أخر صيحة )


الرجل يحب أن تكون هديته من (طقم أقلام - محفظة - ساعة -عطر -سبحة - مبلغ من المال إذا كان محتاج يوضع المال بطريقة أنيقة في ظرف ويسلم له - لاب توب - جوال)


الأطفال فيفضل سؤالهم عن نوعية الهدية التي يفضلونها أو أخذهم للسوق لاختيار مايحبون ويتمنون الحصول عليه 0


-قواعد وقوانين تقديم الهدية :

-يزال السعر من الهدية أي الرقم الحسابي المرقم في الهدية لكي لايفسره المهدى إليه تفسيرا ماديا

-أختيار الوقت المناسب للهدية

-مراعاة ان تكون الهدية مناسبة مع الحالة المادية للمهدى إليه

-طريقة تقديم الهدية اهم من الهدية نفسها فيجب مراعاة البحث عن أفضل طريقة لتقديم الهدية ولو كانت متواضعة في قيمتها المادية 0

-الحرص على كتابة الكروت بخط جميل وبكلمات رقيقة للطرف الأخر

-اهم شيء في الهدية عنصر المفاجأة


-((فن استقبال الهدية )) :

-الدعاء له بالخير والبركة ، ليش تتعب نفسك وشيء من هذا القبيل -المجاملة -

-الفرح والسرور بالهدية أمام المهدى

-فتح الهدية أمام الأخرين بحضور المهدي

-إذا كانت الهدية شبء يؤكل كحلوى ونحوها فلنحرص على تقديمها للموجودين مجاملة للمهدي 0



(لكل هدية معنى ورمز):

-الكتاب ترمز للعقل والثقافة والتنوير

-الذهب ترمز الى قوة المشاعر ونقائها وصفائها

-الاحذية ترمز للحركة والاتصال والراحة وهو رمز محدود القيمة

-الحقيبة ترمز الاحتواء والغموض وحب الاستطلاع والرغبة في الاكتشاف0


(من غرائب وطرائف الهدايا) :


-لم يجد الرسام فان جوخ سوى أذنه ليقطعها عن طيب خاطر ويهديها الى حبيبته0


-الرسام النمساوي -جوستاف كليمنت-انهى قصة حبه بهدية تعبر عن مشاعره فا هدى حبيبته مروحة رسم عليها رسما جميلا وكتب بخط يده -نهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية -


-في امريكيا يفضلن المراهقات عمليات تكبير لصدورهن بدلا من المجوهرات وغيرها


-قدمت أحدالخليجيات في زمن مضى منديل كلينكس لزميلتها بمناسبة مولودها وكان في المنديل مبلغ وقدره 5000 ريال هدية ولادتها الاولي وقد قامت أحد الأمهات ورمة المنديل بما فيه من مبلغ من المال في سلة المهملات وعش رجبا ترى عجبا