السيدة بتول . لم تتفهمي ما قصدته بالحبوب المدمرة. فادا كان الغرض منها امتاع الزوجه فان هدا سيكون الغرض الدي اوصي به الله تعلي و الزوج ياحد اجره من الله علي دلك. و لكن هل الزوجة ستكون مهياة فطريا لهدا الموضوع كل هده الفترة اي ال 36 ساعة. نعم الرجل سيكون مهيا لدلك ليس فطريا ايضا و لكن اصطناعيا.و لان الزوجة لن تكون مهياة مثله طوال هده الفترة فهو سيكون معرضا للرديلة في اي وقت اثناء تواجده بالخارج في اي وقت.ادن ماهو مدي استفادة الزوجة.و ادا كان الزوج عنده الاستعداد للاثارة الحارجية و لا يغض البصر،فما نصيب زوجته ادن غير انه يقلب حياتها جحيما بسبب الاثارة الخارجية حيث ان انجدابه سوف يتجه مساره الي الحارج فلا يقتنع بما هو في المنزل و ما هو حلال بل سيفضل الحرام و يتلدد به.
اخت salwaاظنك تعتقدين ان الرجل عندما يتناول الحبوب فإنه يهيج لدرجة لا يستطيع منع نفسه عن ممارسة الجماع ، والامر ليس كذلك لأن الحبوب لا تزيد الرغبة بل تطيل او تقوي انتصاب العضو الذكري وبذلك تستفيد الزوجة بأنها تستمع اكثر لأنه يكون قادر على البقاء داخلها منتصبا ، يعني الفائدة لك ايضا ، اما موضوع نظره للنساء وحبه للجنس فهذا يبدو انه من النوع الشبق الذي يحتاج الى ممارسة الجنس بكثرة فإذا لم تستجب له زوجته وتشاركه الجنس وكان لديه قلة وازع ديني فسينظر لغيرها من النساء ، لذلك انصحك اختي الفاضلة بأن تستجيبي لإحتياجاته حتى وان لم تكوني بنفس الحماس للممارسة واعلمي ان واجب المرأة ان تعف زوجها وتشبعه من هذه الناحية وكلما جاريتيه كلما ازداد تعلقا بك وكف عن النظر لغيرك