حينما لانرحم انفسنا او نحرم انفسنا - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المطلقات والأرامل والمتأخرات يعتني بالمطلقات والأرامل والمتأخرات عن الزواج

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 02-05-2009, 12:50 AM
  #1
مسك الإمارات
عضو جديد
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 2
مسك الإمارات غير متصل  
حينما لانرحم انفسنا او نحرم انفسنا

الســــــــلام عليكم

أخواني يسرني ويشرفني أن أنضم اليكم

واتقدم اليك بالشكر على قبولكم لعضويتي ومنحي الفرصة لاستفيد من موقعكم الجميل

اخواني لدي طرح اود أن اطرحه فإن كان خير فالخير من عند الله وان كان شرآ فمني ومن ابليس يغفر الله لي ويسامحني على ماكتبت

رأيت من الاشياءالعجيبة لدى بعض الفتيات

ولاني اعمل في مكان فيه علاقات عامه مع الناس كنت اتشارك معهم في بعض القضايا ونطرح بعض الامور

وانا انسان متزوج ولدي بنت

حاولت ان اتزوج من الثانيه ولكن لم يحصل لي نصيب

الغريب في الامر انني لما كنت اخطب افكر في مطلقة وارمله ولا افكر في بنت لصعوبة الزواج من البنت البكر وغلاء المعيشة وتكاليف الزواج

صادفتني عدة مشاكل وسأطرح عليكم بعض ماوجدت

والله هذا الشي لدى كثيرين وانا لا افتري عليهن

1) بعض المطلقات :: تقولك اتعرف على شاب واعيش معاه الحب وطبعآ العلاقة الخاطئة ولا اخذ متزوج ليش طيب ؟؟؟

لما بعيض مع شاب اعزب ادمر حياتي بس ولما اتزوج من متزوج انا ادمر حياتي وحياته وتصير كل حياتنا مشاكل بيني وبين حرمته الاولى !!!

لاتعليق اترك التعليق لكم

2 ) واحد خطب بنت وحدة مطلقة عندها خير وتحبه واتفق معاها على 10 الاف مهر وتساعده في الدفع عن الشقة وقبل الزواج البنت تراجعت ليش ؟؟؟؟

قالوا لها عقيت عمرج عليه برخص !!! وبعدين مدام تدفعين عن الشقة مابيهتم بج وين حققوقج ووين ووين ووووو ؟؟؟؟ اخر شي المطلقة هاي ردت تغازل وتصرف على حبيب قلبها @@@ صرف على حبيب قلب بالحرام عادي اما اللي بيتجوز هذا طماع ومدام مب قد ان يصرف عليها ليش يتزوجها


3) زواج المسيار الريال يبغي يتزوج من موظفة راتبها زين عشان يعيش مع راتبه البسيط مرتاح ويخلف عيال كثير مب مشكلة هي الثانية أو الثالثة مدام الله حلله ليش لا الحبيب أن صدم بقول الناس ان الله تعالى يقول (( ولن تعدلوا )) ماعليه لن تعدلو بس هل قرأتم التفسير فيها ؟؟؟



ياأخوان والله الذي لا إله غيره وهو سيسألني يوم القيامة عن قسمي هذا أني لأتألم حينما أرى حالات الفساد والضياع التي تنتشر في عالمنا وانظروا الى مواقع الجنس كيف تعجب ببناتنا وأكرر ببناتنا وانظروا الى فتياتنا كم يواعدن الشباب ويخرجن بالدسة معاهم وانظروا الى عطني رصيد واعرض لك جسمي ولا تعالى على المسن نمارس معاك

اخواني والله انها أمانه في أعناقنا اخواتنا وبناتنا ان لم نزوجهن فأننا سنحمل وزرهن

لاتنسون حديث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: "إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" (رواه الحاكم وابن ماجه وغيرهما)،

ووإليكم بعض حكم التعدد (مختصر عن موضوع للشيخ محمد بن إبراهيم الحمد (المشرف العام على موقع دعوة الإسلام)

1- أن الإسلام حرم الزنا، وشدَّد في تحريمه؛ لما فيه من المفاسد العظيمة التي تفوق الحصر والعد، والإسلام حين حرَّم الزنا وشدَّد في تحريمه فتح باباً مشروعاً يجد فيه الإنسان الراحة، والسكن، والطمأنينة ألا وهو الزواج، حيث شرع الزواج، وأباح التعدد فيه كما مضى . ولا ريب أن منع التعدد ظلم للرجل وللمرأة؛ فمنعه قد يدفع إلى الزنا؛ لأن عدد النساء يفوق عدد الرجال في كل زمان ومكان، ويتجلى ذلك في أيام الحروب؛ فَقَصْر الزواج على واحدة يؤدي إلى بقاء عدد كبير من النساء دون زواج، وذلك يسبب لهن الحرج، والضيق، والتشتت، وربما أدى بهن إلى بيع العرض، وانتشار الزنا، وضياع النسل.

2- أن الزواج ليس متعة جسدية فحسب: بل فيه الراحة، والسكن، وفيه-أيضاً-نعمة الولد، والولد في الإسلام ليس كغيره في النظم الأرضية؛ إذ لوالديه أعظم الحق عليه؛ فإذا رزقت المرأة أولاداً، وقامت على تربيتهم كانوا قرة عين لها؛ فأيهما أحسن للمرأة: أن تنعم في ظل رجل يحميها، ويحوطها، ويرعاها، وترزق بسببه الأولاد الذين إذا أحسنت تربيتهم وصلحوا كانوا قرة عين لها؟ أو أن تعيش وحيدة طريدة ترتمي هنا وهناك؟ !.

3- أن نظرة الإسلام عادلة متوازنة: فالإسلام ينظر إلى النساء جميعهن بعدل، والنظرة العادلة تقول بأنه لا بد من النظر إلى جميع النساء بعين العدل.

إذا كان الأمر كذلك؛ فما ذنب العوانس اللاتي لا أزواج لهن؟ ولماذا لا يُنظر بعين العطف والشفقة إلى من مات زوجها وهي في مقتبل عمرها؟ ولماذا لا ينظر إلى النساء الكثيرات اللواتي قعدن بدون زواج؟.

أيهما أفضل للمرأة: أن تنعم في ظل زوج معه زوجة أخرى، فتطمئن نفسها، ويهدأ بالها، وتجد من يرعاها، وترزق بسببه الأولاد، أو أن تقعد بلا زواج البتة؟.

وأيهما أفضل للمجتمعات: أن يعدد بعض الرجال فيسلم المجتمع من تبعات العنوسة؟ أو ألا يعدد أحد، فتصطلي المجتمعات بنيران الفساد؟.

وأيهما أفضل: أن يكون للرجل زوجتان أو ثلاث أو أربع؟ أو أن يكون له زوجة واحدة وعشر عشيقات، أو أكثر أو أقل؟.

4- أن التعدد ليس واجباً: فكثير من الأزواج المسلمين لا يعددون؛ فطالما أن المرأة تكفيه، أو أنه غير قادر على العدل فلا حاجة له في التعدد.

5- أن طبيعة المرأة تختلف عن طبيعة الرجل: وذلك من حيث استعدادها للمعاشرة؛ فهي غير مستعدة للمعاشرة في كل وقت، ففي الدورة الشهرية مانع قد يصل إلى عشرة أيام، أو أسبوعين كل شهر.وفي النفاس مانع-أيضاً-والغالب فيه أنه أربعون يوماً، والمعاشرة في هاتين الفترتين محظورة شرعاً، لما فيها من الأضرار التي لا تخفى. وفي حال الحمل قد يضعف استعداد المرأة في معاشرة الزوج، وهكذا. أما الرجل فاستعداده واحد طيلة الشهر، والعام؛ فبعض الرجال إذا منع من التعدد قد يؤول به الأمر إلى سلوك غير مشروع.

6- قد تكون الزوجة عقيماً لا تلد: فيُحْرَمُ الزوج من نعمة الولد، فبدلاً من تطليقها يبقي عليها ويتزوج بأخرى ولود.

7- قد تمرض الزوجة مرضاً مزمناً: كالشلل وغيره، فلا تستطيع القيام على خدمة الزوج؛ فبدلاً من تطليقها يبقي عليها، ويتزوج بأخرى.

8- قد يكون سلوك الزوجة سيئاً: فقد تكون شرسة، سيئة الخلق لا ترعى حق زوجها؛ فبدلاً من تطليقها يبقي الزوج عليها، ويتزوج بأخرى؛ وفاء للزوجة، وحفظاً لحق أهلها، وحرصاً على مصلحة الأولاد من الضياع إن كان له أولاد منها.

9- أن قدرة الرجل على الإنجاب أوسع بكثير من قدرة المرأة: فالرجل يستطيع الإنجاب إلى ما بعد الستين، بل ربما تعدى المائة وهو في نشاطه وقدرته على الإنجاب.

أما المرأة فالغالب أنها تقف عن الإنجاب في حدود الأربعين، أو تزيد عليها قليلاً؛ فمنع التعدد حرمان للأمة من النسل.

10- أن في الزواج من ثانية راحة للأولى: فالزوجة الأولى ترتاح قليلاً أو كثيراً من أعباء الزوجية؛ إذ يوجد من يعينها ويأخذ عنها نصيباً من أعباء الزوج.

ولهذا، فإن بعض العاقلات إذا كبرت في السن وعجزت عن القيام بحق الزوج أشارت عليه بالتعدد.

11- التماس الأجر: فقد يتزوج الإنسان بامرأة مسكينة لا عائل لها، ولا راع، فيتزوجها بنيَّة إعفافها، ورعايتها، فينال الأجر من الله بذلك.

12- أن الذي أباح التعدد هو الله-عز وجل-: فهو أعلم بمصالح عباده، وأرحم بهم من أنفسهم.

وأما رفضه صلى الله عليه وسلم زواج علي رضي الله عنه على فاطمة، فليس فيه منع التعدد أو تقييده، وقد أجاب العلماء عن ذلك بأجوبة، منها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد اشترط على علي ألا يتزوج على فاطمة، ومنها أن تلك خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم أو لفاطمة.

قال ابن حجر في فتح الباري : والذي يظهر لي أنه لا يبعد أن يعد في خصائص النبي صلى الله عليه و سلم أن لا يتزوج على بناته ويحتمل أن يكون ذلك خاصا بفاطمة عليها السلام.

وأنا في أنتظار المناقشة وسأسعى للرد ماأستطعت

التعديل الأخير تم بواسطة أطيـــــــاف ; 02-05-2009 الساعة 03:57 AM
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:31 PM.


images