وهالسنة القصات كلها انوثة وطالعه الغرة والشعر الطويل بقوة
واغلب القصات قصة وتسريحة بنفس الوقت
والصبغات هالسنة تميل اكثر للالوان الطبيعية والهادية
وعلى رأس الالوان الأسود والبني بدرجاته والعسلي ولون الشوكولا
واللي تحب التخصيل فتخصيل الشعر يكون بخصل خفيفة ورفيعة ,
العريضة غير مرغوبة كثير وعموماً هو يرجع لذوق كل واحدة
وإذا ربي احياني وتيسرت معي المره الجاية ندخل بقوووة في عالم الكياج
الهدف مو تتبع الموضه
هدفنا نتجمل وخاصة المتزوجات عشان يعفون ازواجهم في زمن الفتن
وعني انا شخصياً اختار الشي اللي يعجبني حتى لو موضته قديمة
اهم شي اكون فيه حلوة ومرتاحة
شوفوا حبيباتي إذا عجبكم شي من القصات او الصبغات لاتقولون للكوافيرا
نبي نقص او نصبغ مثل الفنانة فلانة... انتبهوا من هالكلمة ليش؟؟
لان اغلب هالفنانات يا من غير ديننا ( نصارى او يهود )
او بعضهم من غير دين ( ملحدات ) وبعضهم مسلمة بالإسم
فكيف اقبل على نفسي اقلدهم وارفع قدرهم واقول قدام الناس قصتي مثل الفنانة فلانة
وين إعتزازنا بديننا ؟؟
اختاري من الكتالوج القصة او اللون اللي يعجبك وبس
وقولي للكوافيرا ابي كذا وخلاص
وفيه شي مهم بالنسبة لوصل الشعر بشعر مثله كالباروكه أو بما يُشبه الشعربما يسمى الآن بالإكستنشن بحيث يُوهم طول الشعر ، فهو الوصل والوصل محرم بل هو كبيرة من كبائر الذنوب ، لقوله عليه الصلاة والسلام : لعن الله الواصلة والمستوصلة . رواه البخاري ومسلم .
وإذا كانت من أُصيبت بمرض لم يؤذن لها في وصل شعرها فكيف بغيرها ؟ جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله إن لي ابنة عريّساً ((تصغير عروس)) أصابتها حصبة فتمرق شعرها . أفاصله ؟ فقال : لعن الله الواصلة والمستوصلة . متفق عليه .
وفي الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها أن جارية من الأنصار تزوجت وأنها مرضت ، فتمعّـط شعرها ((أي تساقط ))، فأرادوا أن يصلوها ، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : لعن الله الواصلة والمستوصلة .
والوصل المقصود يشمل أيضا استخدام الرموش الصناعية
ايضاً حبيباتي بعض النساء تجمع شعرها فوق راسها وهذا لايجوز بل ورد فيه لعنمثل ماهو واضح بهالصورة
وهالحين اخليكم مع الصور وان شاء الله تعجبكم
__________________
إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}
إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}