بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلي اله واصحابة اجمعين
اولا اناشاب عندي 24 سنة احببت فتاة عندها 16 سنة وقررت ان احافظ عليها ولا اريد ان اتصل بها او احاول ان اكلمها حتي يمكنني الحفاظ عليها واتقدمت لها ففرح اهلها فرحة كبيرة وتمت الخطبة والحمد لله فانا من عائلة كريمة
وعلي قدر من الوسامة والحمد لله
واستمر الوضع علي ما يرام وقد سئلتها عن ماضيها فقالتلي انه عندما كانت في المدرسة كان هناك شاب يلاحقها ويريد ان يكلمها ويقيم معها علاقة وهي رفضت واقسمت انها كانت لا تحبة وهو ظل طوال اعوامالرسة يتقرب اليها وكانت احيانا تتحدث معة كزميلة كما قالت وحاول جاهدا اخ رقم هاتفها من احدي صديقاتها وحاول التحدث اليها وكانت تغلق الخط في وجهة وفي النهاية هددها بانة سوف يسوء سمعتها وارسل لها جواب وضعة في حقيبتها الدراسية اثناء الفسحة بة سب وكلام قبيح وتهديد بانها اذا لم ترد علية سوف يسوء سمعتها في المدرسة
فقامت في النهاية بتقديم الجواب الي المدير الذي قام بعقابة في النهاية وتم لم الموضوع وبعد فترة ظل يلاحقها ايضا
وفي النهايةعلي حسب قولها قالت لها احدي صديقاتها ان تقبل الحديث معة وتنتقم منة علي طريقتها بان تجعلة يعيش اوهم ثم تصدمة في انهاية بانها لم تحبة(عل حد قولها)
وقامت بذلك وفي النهاية لا اعرف التفاصيل
المهم اتصلت بي احي قريباتي وكانت معها في المدرسة(كانت تحلم بخطبتها الي) وقالت لي انها كانت تحب ذلك الشاب (خطيبتي) وكانت تقابلة في الدرس وكانت وكانت .... الي ان تملكتني ثورة عارمة عندما واجهتا بذلك اقسمت لي بانها عمرها ما حبيتة وانها كانت تريد ان تذلة واعترفت لي بانها اخطاءت في انها نفذت نصيحة صديقتها وانها سمحت لنفسها بذلك
مع العلم انني عندما قررت الانفصال عنها لانها لم تصارحني بكل شيء من البداية هي قالت لي فقط بانه كان يحاول وهي لا تريد وعندما واجهتها بما قالته لي البت الاخري بكت واعترفت بانها كانت تتحدث معة من الاجل الانقام منة
وعندما قلت لها انني سف انفصل عنهها بكت وتذللت بكل ما تحملة الكلمة م معاي الي من اجل الا اتركها وعندما اصريت علي الانفصال مرضت مرضا شديدا وظلت طريحة الفراش وتعيش علي المحاليل والادوية وعندما استحلفتني بالله بلا اتركها وانها فيعلا تحبني واعترفت بخطئهاوقالت لي انها مستعدة لفعل اي شيء من اجلي حتي وان عاشت خادمة لي فقط وتوضئت وحلفت لي علي المصحف الشريف انها لم تحب الا انا في حياتها
وفي النهاية قررت ناستخير الله
وقررت مفاتحة امي قالت لي لي ان كل البنات لابد من المرور بتجربة ثناء امراهقة وذلك عادي وقالت لي انها تحبها ووالدي يحبها ولن نسمح لك بان تتركها مهما حدث
وانا اشك الان في كل كلامها
مع العلم انني عندما زرتها في المستشفي بكت ومسكت يدي وقالت لي ارجوك علشان خاطر ربنا ماتسيبنيش انت لو سبتني هاموت
قلت لها انا لو عشت معاك هاظلمك قالت لي انا مش استاهلك وانت تستاهل واحدة احسن مني لاني كدبت عليك بس ارجوك ماتسبنيش انتا لو سيبتني هاموت انا هافضل علشان ان عملت فيك كدة استغفر بنا طوال حياتي وهاعيش علشان ارضي ربناوارضيك بس ماتسيبني
وانا مش عارف اعمل اية وتقريبا صحتها ماتحسنتش غير لما زرتها وقلت لها ان معاكي وهاقف معاكي بدئت صحتها في التحسن وغادرت المسشتفي وهسسعيدة
ولكن انا بصراحة اشك في كلامها ولا اعرف كيف اثق في بنت اخف علي انها تكلمت مع شاب اخر
انا بصراحة لا استتطيع ان اثق فيها الان
مع العلم انها كان يئتي لها عرسان كثيرون جدا نظرا لجمالها وطيبة اهلها
وانا الوحيد الذي وافقت علي وهذا فعلا ما حدث
وانا لا اعرف ماذا افعل ارجو منكم ان تساعدوني فانا احترق هل اتكها ام لا؟
واذا استمريت كيف اثق فيها ؟؟
مع اني متاكد من حبها لي ولكن انا انسان شكاك اي حد ما
م الممن ان يكون صغر سنها هو العائق الوحيد لمحاسبتها ولكني لااعرف ارجو منكم ان تجدو لي حل بامر الله سبحانة وتعالي
واسف علي الاطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تم تعديل العنوان ليتضح المضمون..الإشراف