طيب الكافر لا يصلي و ربي موفقه وينجح و و و !!!! |
عليكم السلام ورحمة الله بالنسبة للأخ الكريم معدن الرجوله اقرأ قصة الثلاثة الذين انطبق عليهم الغار وأثر العبادة الخالصة لله في تفريج الكرب وجلب التوفيق كل عمل صالح يوافقه نية خالصة لله تكون احد اسباب التوفيق والفلاح وأحد أثار ومحفزات للعمل الصالح هو نيل القبول بين أهل السماء والأرض عزوبي بس رجل |
الحمد لله أن هناك من رد علي شعرت أن الأعضاء فتنوا في دينهم وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)) ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فلان كيف تريد ربي يوفقك و ينجحك و أنت لا تصلي حملة المستغفرين حتى يرزقنا الله المطر و الذرية اليس هذا ترسيخ و جعل العبادة لغرض دنيوي ؟ السنا بذلك حولنا العبادة من عمل خالص لوجه الله لعمل نريد به الرزق و السعادة و الزوجة الصالحة ؟ السنا نقول استحضار النية في كل عمل هل بهذه النية نكون حققنا الإخلاص هل بمثل هذا الفكر تتحقق حلاوة الإيمان حتى إذا مارزقت المال و البنون لماذا تعبد الله ؟ ليرزقك الأموال ( تعس عبد الدرهم ) لماذا تعبد الله ؟ ليرزقك الزوجة ( تعس عبد الشهوة ) اليس بفكرنا هذا نحو العبادة يكون عملنا صادر من رغبات ذاتية نريد من ورائها أغراض دنيوية أو هوا النفس اليس هناك شرطان للعبادة 1-ألا يعبد إلا الله :- و هو الإخلاص الذي أمر الله به و هو أن يقصد بالعبادة وجه الله 2-أن يعبد بما شرع الله قال الفضيل في قوله تعالى ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا) قال أخلصه و أصوبه قالوا يا أبا علي و ما أخلصه و أصوبه قال إذا كان خالص و لم يكن صوابا لم يقبل و إذا كان صواب و لم يكن خالصا لم يقبل دائما نقول اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا و أنا أقول لكم أنها أصبحت كل همنا حتى أننا حولنا العبادة من عمل خالص لوجه الله لعمل نريد به الدنيا أنا لا أنكر أن العبادة سبب في السعادة و سعة الرزق و تفريج الكرب و لكن ليس طلب السعادة وسعة الرزق و تفريج الكرب هو سبب العبادة ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)) إستغفر لإنك عصيت الكريم و الكريم سيرضيك في الدنيا و الآخرة |
أخي خلطت بين الأثر وبين النية ،،،،!!!!! وهذا نهج دعوي وأسلوب متبع سبق أن طبقه النبي عليه الصلاة والسلام ،،،، يا أخي لم أنكر إسلوب دعوي و لكن مع من يستخدم الإسلوب عندما دعا بعض المشركين للوقوف معه والإيمان بالله عز وجل وأنه بإيمانهم بذلك يملكون العرب ويفتح لهم وغيرها بكثير من المواقف بالسنة النبوية وأيضا في القرآن الكريم طالع وستفهم كيف فهم النبي عليه الصلاة والسلام حال المدعوين الذين أمامه !!! وأذكرك أنه وُجد بالإسلام وبعهد النبوة ما يسمى المؤلفة قلوبهم !!! يا عزيزي المؤلفة قلوبهم منهم المشرك الذي يرجى إيمانه المشرك الذي يخشى شره على الإسلام و المسلمين ومنهم المجاهد المسلم ولكني لا أتصور رجل خرج يجاهد ليأخذ المال أو يتزوج ولكن ما أعطي من مال كتبه الله له ياعزيزي أنا لم أنكر أبد طلب الرزق و الذرية بالعبادة ولكن لا تكون هي مقصد العبادة بحيث يكون إخلاص العبادة لله أولوية و طلب الرزق أمر ثانوي رغم أن النبي عليه الصلاة والسلام كان يمشي بين أظهرهم كآية معجزة بمعجزاته وبأعظم معجزة وهي الوحي المنزل !!!! لذلك النبي عليه أفضل الصلاة والسلام فهم إحدى احتياجاتهم البشرية ولامسها وجعلها مفتاح للدعوة !! فأنت خلطت بين النية والأثر، وبالغت عندما تراءى في ذهنك أن سيصرف عن النية الخالصة والرغبة بنيل رضا الله والخوف من عقابه أنا لم أخلطها أبدا و لم أناقشها و لكن يكون الإخلاص أولا في أي عمل تعبدي و لا أرى تعارض مع الحاجات البشرية فكما نخاف من العقوبات والإبتلاءات وتسليط الأعداء والمصائب بسبب الذنوب؛ ولما تنتبه لذلك كذلك نرجو بالطاعة والعبادة الرزق الدائم والعافية والنصر والتمكين أخي الفاضل رجلان محافظان على الصلاة و الفرائض أحدهما بارك الله له في ماله وو لده و ينعم بالأمن و آخر إبتلي في ماله وو لده و يعيش تحت وطأة الحصار هل يعقل أن يسخط الآخر لأنه يصلي و كأنه يقول ربي أن أصلي و أعبدك فلماذا تبتليني و لكنه حتما عندما صلى و أداء الفرائض و أخلص عمله لله فلن يسخط و إذا بارك الله له فبفضله سبحانه ما أقوله أن لا تكون الأولوية في الشهادة و الصلاة الزكاة و الصوم و الحج لطلب الرزق ولكن تكون لله أولا و لا يمنع من طلب حاجاته البشريه و هنا تتحقق حلاوة الإيمان وهذا مقصدي ولو تأملت فأن من يخاف سلب النعم أو يرغب بدوامها من الله ويقوم بواجب العبادة؛ فهو بذلك يدخل من باب الإقرار بالربوبية إلى باب الألوهية أو العكس وكلاهما قد حصل وجمع بين خيرين ؛ فتأمل !!!! يا عزيزي لم أدخل في هذه القضية فلماذا تدخلنا وكل ما ذكرته بالأعلى ،،،، هو مطابق تماماً وإن كان من زاوية اخرى، فتأمل !!!! و أنا مقتنع أننا متطابقان ولكنك تراني فصلت الأمرين فالأمر متلازمان لكن انت فصلت بينهما وخلقت مشكلة من لا شيء !!!!! يا عزيزي هداني وهداك الله لم أخلق مشكلة راجع ردي السابق و أنظر لأوله و آخره و ستجد أني لم أفصل و أكررها أولوية العبادة تكون لله خالصة لوجهه و لا يمنع من طلب الحاجات البشرية فهي أمر ثانوي وعذراً لصاحبة الموضوع ،،،،، فأرجو ان نساعدها في إعطاءها طرق مناسبة لتشجيع خطيبها للصلاة !!! و للأخت قولي لخطيبك يا خطيبي العزيز الست تكون سعيد و راضي عني عندما تتصل و أرد عليك و الست تغضب إذا إتصلت و لم أرد عليك فكيف ترضى على الله مالاترضاه على نفسك عندما تسمع الآذان و لا تلبي النداء عزوبي بس رجل |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|