قال تعالى : ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم * يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون )
الحل تكون رجل حقيقي وتذهب لامك وتعترف بكل شيء وتبين ندمك وطيشك وقتها
تذكر فضيحة يوم القيامة
وإن شاء الله ستصير امورك على مايرام أنت تعلم أن المجتمع يبرر للرجل أكثر من المرأة وأنك كنت في وقت المراهقة
ولكن زوجة أخيك المظلومة لن يرحمها المجتمع
وستهدم حياتها وستتعلق برقبتك يوم القيامة
اتق الله فيها
وإن لم تفعل ذلك فتذكر أن هذا الأمر دين ولن تتوفق في حياتك مطلقا وهناك مظلوم يدعو عليك الليل .
وغدا سيكون لك بنات أتحب أن تتهم بشرفها ! كما اتمهت ابنة المسلمين
الأمر خطير جدا واعترافك لأسرتك
هو أفضل حل وتوبتك إلى الله ..
بل وهو اخفهم ضرر عليك في الدنيا والاخرة فقط تشجع
سارع اليوم وأخبرهم
وليس إذا اتاك الموت تعترف لهم !
وياليت تطمننا عن زوجة اخوك المظلومة وما آل إليها الحال
يا أخ أبو ريما
لا تخبر اخوك او اهلك أنك كنت تتحرش فيها أو حتى تحبها نحن لا نقول ذلك
أفعل التالي فقط :
إذهب إلى والدتك وقول لها ماحصل :
ذات يوم كانت الشغالة تتحرش فيني وعلمت زوجة أخي في الأمر
وكمل قصتك ......................
ولا تاتي بطاري انك كنت تتحرش بها او تحبها .
تشجع
التعديل الأخير تم بواسطة وردة بين الثلوج ; 24-05-2010 الساعة 10:43 PM
السبب: دمج المشاركات