السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
حيا الله جميع أخواتي وأخواني..

جئتكم مرة أخرى و الشوق يحدوني لمشاركتكم..
اليوم أزف لكم خاطرتي المتواضعة عن
* ألم الفراق* كتبتها لإحدى صديقاتي حين تفرقنا..

وهي بعنوان:

*وبكت لذلك أعين الصياد*:

إليكم هذه الخاطرة أتمنى أن تعطوني آراءكم عنها سلبا وإيجاباَ.. وجزاكم الله خييير..


*وبكت لذلك أعين الصياد*


كنت في حياتي كصياد

يبتغي تحقيق المراد

ويبحث من بين العباد

على صديق يكن له زاد

يعنه ع السيرليوم المعاد

فتعب من التجوال في البلاد





*وبكت لذلك أعين الصياد*

فوجده لكن بعد طول جهاد

وتسابقا لتلبية داعي المناد

في ظل أخوةوتعاون ووداد

لكن سرعان ماانكسرالزناد

وجاء قدرالفراق كالجواد




*وبكت لذلك أعين الصياد*

عاش وحيدا كسيرالفؤاد

روحه مع روح ذاك في اتحاد

يذكر ما بينهمامن حب وعناد

وسيرهمافي الحاضروالباد

فاشتاق بلهفة لصاحبه سندباد




*وبكت لذلك أعين الصياد*

فدعا ربه بكل اجتهاد

ياربي عجل لناياجواد

بلقاء يسكن أنين الفؤاد

ويبعد عن عيني السهاد

وأذق بعده طعم الرقاد



*وبكت لذلك أعين الصياد*

فكنت أنا ذلك الصياد!

وكنت أنت ذلك السندباد!


وسلامتكم....
أنتظر انتقاداتكم البناءة أحبتي..

التوقيع: عقيدتي أغلى!!

فدعا ربه بكل اجتهاد

ياربي عجل لناياجواد

بلقاء يسكن أنين الفؤاد

ويبعد عن عيني السهاد

وأذق بعده طعم الرقاد



بصراحه كلها حلوه بس العبارات دي كانت اكتر شي عجبني
وعجبني كمان ربطك بين الصياد والسندباد
يسلموو وفي انتظار جديدك

خاطرة جدا رائعة

موفقة

يعد مخالفاً:

19 ـ الموضوعات الشعرية والخواطر إلا إذا كانت: أ) من بنات أفكار الكاتب وتحمل في طياتها همًا تربويًا, ب) تخدم الموضوع بشكل واضح , ج) وغير غزلية, هـ) مع خضوعها لبنود المنتدى الأخرى. ويستثنى من هذا الحظر القصائد الدعوية والشرعية والاجتماعية.

__________________