معاك حق اخوي بس الطريقتين غلط الاولى ممكن تؤدي الى مالا يحمد عقباه نتيجة التساهل وعدم اخذ الامور بجديه بان المسأله اكبر من ان تكون مجرد تجربه عاطفيه بريئه فممكن ان تنزلق الفتاه وتخسر كل ماتملك وتكون الطامه عليها وعلى اهلها
الطريقه الثانيه غلط لان الكبت يولد الانفجار فليس من المستغرب الان ان تجد بالمدارس الللابتوب والجوال والبي بي وكل شي ممكن تتخليه موجود فهي باستطاعتها التمرد مع كااااامل الحرص نتيجه للصديقات واعرف فتيات في سن المارهق لديهم جوالات بدون علم ولي الامر ولن يعلم الا اذا ارد الله لانها تترك الجهاز مع صديقتها اثناء عودتها للبيت او تاخذه معها وتتركه ع الصامت وتحرص جدا على اخفائه والاهل يظنون انهم حمو ابنتهم
ولكن الطريقه الوحيده الناجه هي صداقة الفتاه مع امها وابيها فتخبرهم بما حدث في يومها وتتحدث معهم عن كل مايمر بها وتفيض لهم بمكنون صدرها وماتخشاه والوالدان يتبعان الطريقه الصحيحه بالتوجيه وغرس المبادىء عن طريق الاكثار من القصص لفتيات انزلقو وضاعو في وحل الخطيئه عن طريق اجراء بحث بالانترنت واظهار المأسي اللتي خلفتها العلاقات المحرمه
ان نبين للفتاه ان تحافظ على مشاعرها الطاهره للزوج الذي يستحقها اشباع الحاجه العاطفيه عند الفتاه عن طريق الوالدين كالتغزل بجمالها ومدحها واعطائها مسؤليه واخذ رأيها في كثيرمن امور الاسره والترفيه عنها واخذها الى المطاعم والملاهي مع مراعاة التزام الحجاب الشرعي الكامل فالحجاب والترفيه لايتعارضان
وفي النهاية يتبقى الاهم وهو الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء بان يصلح الله ذريتنا ويحفظهم ويبعدهم طريق الحرام ولاننسى ان نستودعهم الله كل صباح وكل مساء
__________________
ربي اجعلني مقيما الصلاة و ذريتي ربنا وتقبل دعاء
يارب ارزقني واختي الاولاد الصالحين تامين الخلق والخلقه يااااااارب
اتمنى كل من يشوف توقيعي يدعيلي ويدعي لاختي