أخي جمر
أسمح لي
لكن دايما أجدك قاسي في ردودك
الرسول صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولد لي الليلة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم فذكر الحديث قال أنس لقد رأيته يكيد بنفسه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعدة انقضائءالمدة التي عاشها ابراهيم - رضي الله عنه -وعند وفاة ابنه ابراهيم دمعت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال تدمع العين ويحزن القلب ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا بك يا إبراهيم
قال ابن بطال وغيره : هذا الحديث يفسر البكاء المباح والحزن الجائز وهو ما كان بدمع العين ورقة القلب من غير سخط لأمر الله . قاله الحافظ
حصل موقف قريب
ان ابني كان مريض جدا
وكان لا يستطيع الحركة
و زوجي كان مسافر
فأخبرته بمرضه
فبكى
(بكى لما رجع وشاف ابنه ولله الحمد بعد ما تعافى)
لكن أحس بتقصيره وحزنه لانه ما كان موجود وخايف عليه
فوالله أنني دمعته غالية
وأني شعرت بحبه لابنائه ومنزلتهم
طبعا على حسب الموقف (يعني ليس البكاء على بطل الفيلم الذي يموت!!!)
وبعدين بكاء الرجل غير بكاء المرأة
المرأة ممكن بكاؤها يكون مثل حنفية الماء
لكن الرجل عينه تدمع
يا أخي الانسان كتله من المشاعر
ومن أين أتيتم بهذه القسوة؟؟ بصراحة أظن أ، الرجل الذي يحبس دموعه وقت الشدة انسان معقد
مثلا رجل والدته تموت.............ولا يبكي..............(صعب جدا)
.... تنبيه .....
..... الرجاء عند استدلائك بقصة عن النبي صلى الله عليه وسلم جلبها بكل ما فيها و تكون مترابطة ....
.... تعديل Game Over ....