السلام عليــكم
موضوع يهمني وخصوصآ اني حساااااااسه صراااااحة ولايهوووووون الجميع الغيرررر حساسين ههههه
وأقوى شي حبيت استفيد وافيدكم فية وهو عن احم
احم عن الشخص الحساااااااااس.....
بداية وجدت طرح نقاشي يشمل العديد من الناس ، في تعاملاتنا الإجتماعية اليومية،
ألا وهو " الأنسان الحساس " رجل أو فتاة .......... .
حيث كثير منا يعاني من الحساسية النفسية بتفاوت من شخص إلى أخر ، و كثير
منهم يعرف أنه انسان حساس ، وأخرون لا يعرف أنه في دائرة الحساسية
النفسية .
حيث يصول ويجول الأنسان من بداية يومه الصباحي ويختلط بذاك الانسان
ويتسامر من أخر ، و يناقش أخر ، ويجادل أخر ، ويحيي أخر ، ويختلف مع أخر
في محيطه العملي أو العلمي ، وبعدها يختلط بمحيطه الأسري ، ويكون
هناك محصلة من الاخذ والرد من المواضيع والنقاشات الطريفة و الجدية
و الإستفسارية .
ويرجع هذا الأنسان إلى بيته و يتناول طعام العشاء ، وبعد ذلك يذهب
إلى غرفته ويستلقي على سريره وتبدأ المشكلة أو المعاناة :
(( لما ذاك الشخص أساء لي ؟ لما كان رده علي في تلك النقطة
بالسوء ؟ هل أنا الذي أخطأت بحقه ؟ أم هو الذي أخطأ بحقي ؟
وتبدأ معه دوامة التحليل النفسية ، ويخرج بأحد الإستنتاجين :
1- أنا المخطى : وتبدأ معه مرحلة أخرى من تأنيب الضمير و
الإحساس المفرط بالذنب ، وينعكس ذلك على نفسيته
وبالتالي على أمور أخرى في تعاملاته اليومية . مع العلم
بأنه كل ذلك تفسيرات من الممكن أن تكون صحيحة أو خاطئة .
2- هو المخطى : وهنا تبدأ منه مرحلة مغايرة ، بشحن
الفكر لإتخاذ تعامل مغاير مع الشخص الذي أخطأ بحقي ، مع العلم
أيضا أن ذلك الشخص من الممكن أن يكون متحاملاً عليه أو
لا .
الأنسان الحساس :
جميل أن الإنسان يكون حساس ، لكن لا يكون مبالغاً ولا يكون
غير مبالي .
حيث أن الأنسان الحساس يتميز بوجود هالة عاطفية ضخمة
تجعله يتفنن في رومانسيته مع من يعشق ، حيث يعرف
ما يفكر به الأخر ، لأنه يقضي أوقات كثيرة في تحليل
نقاشاته مع الأخر ، وليس ذلك فحسب بل يعرف إلى ماذا ترمي
إلية نظراته وأسلوب تحاوره معي أو مع شخص أخر .
لكن من جهة أخرى
الرجل الغير حساس " غير مبالي " شخص يفشل كثيراً
في علاقاته الإرتباطية مع الجنس الأخر ، فهو إنسان
لا يعرف كيف يتعامل مع الطرف الأخر ، لأنه لا يعرف
كيف يحلل نقاشاته " العاطفية " مع الجنس الاخر .
فقط يعرف كيف يحلل نقاشات العمل او الأصحاب
ومع محيطه الإجتماعي اليومي ، لكن مع علاقاته
الغرامية لا .
كيف وصل به الأمر إلى الحساسية المفرطة :
تكثر الحساسية النفسية في الأغلب لدى الفتيات
وهذا راجع إلى كينونتها التي خلقها الله عليها ، وتختلف
درجاتها من كل فتاة إلى فتاة أخرى ، أما الرجل فيقل
ذلك ، ولكن يوجد بكثرة في أوساطهم بدرجات متفاوتة .
وغالبا ما تكون الحساسية النفسية أتت من فطرة نفسية
أو من تجربة تم خوضها أوصلته إلى تلك المرحلة من الحساسية
النفسية ، مثل الشخص الذي أبويه إنفصلاً لذلك يشعر
بأن من حوله يرأفون لحاله طواعية ، وهو بذلك يكره ذلك
جداً ، لذلك تزداد حالة الحساسية لديه ، أو من يموت
أحد أبويه او ما إلى ذلك من الأمور .
======================
النقد :
نحن في المجتمع الخليجي تشتهر لدينا ظاهرة النقد
بشكل كبير ، وكأن أصحابها لا يعرفون متنفس حقيقي
لديهم ويشعرهم بالمفخرة إلا عند " النقد والتجريح " بالأخر
لأن ذلك يشعره بانه إعتلى على أكتاف الأخر ، وفاز بمعركة
(( من أسرع في تحطيم نفسية الأخر )) .
التحفيز :
لدينا بكثرة في المجتمع الخليجي أن التحفيز للأخر
يُعد بمثابة الإنصياع للأخر والخضوع له شكلياً !!!
أطوار غريبة تشتهر بها البيئة الإجتماعية الخليجية
تحدها في المجتمعات الأخرى غير موجودة بتاتاً .
الرجل مرهف الإحساس :
هذا الشخص لا يستطيع أن يعيش من دون علاقة غرامية
مع الجنس الأخر ، لإنه لا يجد متنفس ما بين المشاكل
التي تدور حوله ، او بالأصح " المشاكل التي هو من أوجدها "
إلا عن طريق علاقة عاطفية مع جنس أخر ، ليقتل " الكبت "
المتواجد لديه عن طريق التشارك في الهموم والأفراح
والأحزان .
*كيف تتعامل مع انسان الحساس وانسانة الحساسة
التعامل فن من الفنون التي لا يجيدها الكثير من الناس،
ولا يتقنها إلا ذوو النظرة
العميقة في أحوال البشر،
وصاحب الخبرة الذي يعرف كيف يعالج شتى
المواقف بحنكته ودرايته،والحياة تتطلب من المرء الاستطاعة على مسايرتها
ومعايشة أحداثها،وكل شخص لا بد أن يمتلك طبعاً ونهجاً معيناً تستطيع أن
تعرفه به،، وكثيراً ما نرى أناس هم في منتهى الحساسية تجاه تصرفاتنا معهم
ومواقفنا تجاههم حتى لو كنا على صواب،،
فنطلق على هذا الإنسان
"الإنسان الحساس"
فهو بالفعل وكما هو واضح عليه أنه غالباً ما يستقبل المواقف
بعاطفية قد لا يستلزمها الموقف إذ هو في حاجةِ عقلانية وتدبُّر أكثر منها عاطفية،،
لذا يكون من الصعب التعامل معه،فلا بد أن يكون تعاملنا معه ليناً
يخاطب قلبه قبل عقله ما دام على هذه الشاكلة،وإن بدت الأمور جدية لا
يقبلها هذا الإنسان بقالبها لا بد أن نسلك لها "طريقاً ملتوياً"
كما يسمونه حتى نصل إلى لب الموضوع الجاد ونحاوره بنقاش هادئ بعيد عن التجريح والإسفاف
إن لم يقبل هذا الشخص متابعة الحوار ولا بد أن يكون قبل ذلك متيقناً بأن من
أمامه إنسان سوي بكامل قواه العقلية غير معتل إلا أن ميزان العاطفة أرجح
منه في العقل،فيتحدث إليه بعفوية لأبعد الحدود حتى لا يظن أنه قاصداً خداعه
حتى إذا عرف مقصده من هذا الحديث لا يظن بأنه قد يريد من التحدث معه
حبيت اقول كلمه اخيرررررره انااااا البعض يقووولو ان الانسان الحساس = مسيء الظن
لاني والحمدالله ما قد اسئة الظن بحد لاخر لحظه لين اسمع باذني او ارى تصرف متعمد منها ويؤيدوني الاخرين فيه مثلا عندجلوسها ترفع رجلها وشوز في وجهي تماما هل هنا اسوء ظن رغم انها لم تفعل ذلك الاعند قدومي وجلوسي معهم او ينبهني احد غيري ان فلانه تسىء التصرف او الكلام معي واني انا سكته والله ما امدح في نفسي دائما اظل اعطي اعذر للغير اعط لخوك 70 عذر بس انت في ززمان خلاص الناس صدق دق بلحكي وتحاووول تستفزك لاتقولو هاه دا سوء ظن لكن فعلا" دا يشتكي منووو الحساس وغيررره واحنا يلحساسين عندنااااا رومانسيه واحساس مررررهف وعاطفتنا جايشه هههههه احلى ياجياشه واحسنا
نادرررررين ويكفينا اناااااااا ان نرعي مشاعررررغيرنااااا وادا غلطنا نتاسف حتى لو كان مغلوط علينا ونختلف في منا الاحساس جدا وفي الوسط ههههههه مقاسات وفي ناس تقول اناا نحتاج تبرررير في كل شي
لا والله ماقداحتاجة احد يبررلي بس لمن ينغلط علي بكلمه صريحه اسمعهااااااولوكنت مزعجه احدبحساستي
ماكان حصلت المعلمات لمن ازور مدرسة بنات يتجمعون علي والله اني ماكذبت ويحاولون يتكلمون معايا ويمدحون في خخخخخ هدا مثال وماحبةابويا لي من بين اخوتي كلهم رحمة الله عليه طوشت روسوووكم حبيت اكتب عن هل فئه النووووع من الناس الي يسيئون فيهم الاخرين في الكلام
التعديل الأخير تم بواسطة شوف عينكحظ غيرك ; 12-03-2011 الساعة 11:20 PM
استفد كثير بهلموضوع
لاني عرفت ما بداخل زوجي وامي بعد
لانه زوجي انسان حساس
ولكن يكتم بقلبه نادرا يقول لي الشيء الذي يضايقه
اشكرك بجد ع هلموضوع
ماانسى اضيف ان الشخصيه الحساسه متعبه للطرف الاخر
يعني من ناحية انك ما
تحبين تشوفينه حزين بسب جرح انسان له يكتم ولكن يوضح عليه الكابه واحيانا يعاااتب ليه وليه ؟
وبعد يجب مراعاة نفسيته من خلال نقاشاتك وكلامك لانه لاينسى ابدا .