لي قريبة مطلقة ثلاث مرات من ثلاث ازواج المسكينة حظها جذي والسبب ليس منها من ازواجها والله شاهد المهم مابغي اخوض في التفاصيل في شخص وايد زين متقدملها بس هي خايفة صراحة هي عمرها 36 سنه تبي تستقر وتعوض الي فات لكن ابي تجاربكم ونصائحكم هل تنصحون بزواج رابع لها وهل المتزوجة 3 مرات ومطلقة ينظر اليها نظرة سيئة جازاكم الله خير
التعديل الأخير تم بواسطة طيبة نفس ; 13-03-2011 الساعة 05:51 PM
السبب: اضافة
واحدة من قريبات زوجتي مطلقة خمس مرات وهي الآن في زواجها السادس ومستمرة ..
قد لا يكون للشخص ذنب في بعض الإخفافات المتكررة ، لكن نصيحتي هو السؤال جيدا عن الرجل وأخلاقه وعدم الاستعجال فالحياة بلا رجل خير من الحياة مع أشباه الرجال ..
__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!
واحدة من قريبات زوجتي مطلقة خمس مرات وهي الآن في زواجها السادس ومستمرة ..
قد لا يكون للشخص ذنب في بعض الإخفافات المتكررة ، لكن نصيحتي هو السؤال جيدا عن الرجل وأخلاقه وعدم الاستعجال فالحياة بلا رجل خير من الحياة مع أشباه الرجال ..
هذا تشجيع منج عزيزتي وبث روح الامل مرة اخرى جازاج الله الف خير
بعض المطلقات تكون حسنة الخلق ولكن ( تنكب ) نفسها بزواجات مع رجال غير أكفاء , والسبب في هذا هو اندفاعها تجاه الزواج + عدم سؤالها عن الخاطب جيدا ...
أختي المراة الحريصة تسأل وتوصي معارفها بنفسها ولا تعتمد فقط على محارمها , من أيام تقدم لي رجل والله هريته هري بالسؤال عنه وجبت عنه علوم صايره له من 12 سنة , اما اللي تتلبس بدور الضعف وحسن الظن ( في غير موضعه ) فهي تتحمل جزء من مسؤوولية الزواجات اللي قاعدة تجازف فيها ...
وبعطيك مثال : وحدة يتقدم لها رجل مطلق قبلها 3 مرات وتمشي على مبدأ حسن الظن وتقول بوافق يمكن حريمه موووب زينات , وبالأخير تصبح طليقته الرابعة !!
انا ارى ان هذا تقصير من المرأة واندفااااع ووضع الرجل واضح انه غير مطمئن فليش توافق ؟
قولي لها : أن لا تستعجل وتسال عن الخاطب جيدا ولا تندفع بدافع الرغبة في الستر والاعفاف بل على الانسان أن يوازن ...
الزواج بحدّ ذاته لا يعتبر عيباً في حقّها حتى لو كان الزواج الرابع، فهناك صحابيّة تزوجت بأربعة هي عاتكة بنت زيد.
لكن لا تجعل من رغبتها في الستر والزواج فقط أن تقودها للموافقة على كل من هبّ و دبّ.
:::
نوصيها جميعاً بما يلي:
1) تجمع أكبر قدر من المعلومات عن هذا الرجل من ناحية دينه، وأخلاقه، وعمله. بمعنى أن ترسل الرجال المحارم الثقات للسؤال عنه في المسجد الذي يصلّي به الخاطب، و في مكان عمله، و بين أصدقائه.
2) بعد جمع المعومات تأخذ وقتها للتفكير العقلانيّ المنطقيّ حول هذا الموضوع من كل زواياه، وحساب إيجابياته و سلبياته.
3) بعد ذلك تقوم بصلاة الاستخارة، و تطلب الله أن يدلّها للرأي الصواب.