السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي وأخواني.. المتزوجين والمتزوجات

أضع يدي على خدي وأفكر .. مالذي بإستطاعتي فعله لكي أجدد في حياتي الزوجية؟؟




الزوجة..
تستيقظ مع زوجها وأطفالها في الصباح .. تحضر لهم الإفطار وبعد ذلك تنظيف المنزل ثم المطبخ
ثم تستقبل أطفالها ثم تحضر الغداء ثم غسل الصحون......إلخ من الأعمال اليومية الرتيبة
وينتهي اليوم وهي متعبه .. وحتى بوجود الخادمة فسيقل عدد الأعمال المنزلية ولكن .. الرتم اليومي موجود

الزوج..
يستيقظ متوجهاً لعمله في الصباح.. يوصل الأطفال للمدراس أولا.. ثم يصل الى عمله ثم ينتهي دوامه ويرجع لتناول الغداء
ثم الى النوم وبعدها يستيقظ يخرج مع اصدقاءه أو يجلس مقابل التلفاز أو النت ..إلخ إلى أن ينام..



مع وجود الحب والتفاهم إلا أن الروتين والملل موجودان ...

مالذي يمكننا فعله "سيداتي سادتي" بعد ما انتهت رومانسية ولهفة و أيام الخطوبة..




ماهي الوصفة السحرية لقتل الملل في الحياة الزوجية
؟؟؟


هل من أفكار وطرق لإشعال نار اللإشتياق من جديد
؟؟


المشاركة مفتوحة للجميع

__________________

>> لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين <<

السلام عليكم
يقول رب العزة جل وعلا في محكم كتابه العزيز: «من عمل صالحا من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة»سورة النحل _ الاية 97

فالحياة الطيبة التي ينشدها الجميع موجودة فقط في الايمان والاعمال الصالحة

و قال: «من آمن بالله و اليوم الآخر و عمل صالحا فلا خوف عليهم و لا هم يحزنون»: المائدة: 69.
لو يلتزم الازواج بكتاب الله وسنة رسوله لحصلوا على نعمة السعادة الابدية في الدنيا والاخرة
تحياتي

__________________
ما تخطه هنا ستجده هناك "فاحذر ان تكون هناك من النادمين

الله

موضوع مرررررة مررررة حلو راح اكون متابعة بقوة

اسمحيلي ترى راح اشارك اكثر من مرة

والله كلامك فعلا فعلا صحيح ومين هذه الايام ماتعاني من الرتابة والروتين القااتل

متابعة معاكي وراح ارجع وكتب كم طريقة

موضوع مفيد جدا
تشكرين عليه عزيزتي
قد تستغربين ان قلت لك ان الصلاه وتقرب الزوجين الى الله سويا...
يقضي على الملل ودلك بان يحاولا
ان يحييا الليل بالصلاة والتهجد وذكر الله
من فترة لفتره...فهي تعمر القلوب وتسعدها...

و منه ايضا ان يتشاركا في صدقة..

.وينويا بها ان يتمم الله عليهم بالصحة والعافيه والسعاده في الدارين...

__________________

اختي الفاضله موضوع جميل ومهم جدااا شاكر لك اختيارك الرائع
اختي الفاضلة قلبي حنون الملل والرتابة في الحياة الزوجية مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد مرور فترة طويلة على الارتباط؛ حيث يعيش كثير من الأزواج حياة روتينية، وكأنهما يؤديان عملًا وظيفيًّا في تلبية طلبات البيت التي لا تنتهي، والوصول بالأبناء لبر الأمان، فتضعف العلاقة، ويصيبها الملل، ولا يدري الزوجان ماذا يفعلان ؟ وما الذي طرأ على حياتهما فانحرفت عن مسارها الدافئ إلى رصيف البرودة .
جددي من نفسك وطريقة كلامكفعلى كل امرأة متزوجة أن تجدد من نفسها، من طريقة تسريحة شعرها وملبسها، بأن تختار ألوانًا متجددة يحبها الزوج، وليس الأمر محبوسا على الشكل الخارجي وحسب، بل ينصح علماء النفس المرأة أيضا بأن تتحدث بطريقة مختلفة عن التي عهدها عليها زوجها، وتختار موضوعات متجددة للحديث؛ كي ينصت لها الزوج ولا يمل من الحديث معها، فليس كل الموضوعات تنصب على مشاكل الأبناء والأسرة،ولكن ترى ما هي اهتمامات زوجها، وتحدثه بشأنها، سواء كان يميل للرياضة، أو للموضوعات الأدبية، فعليها أن تثقف نفسها، وتطرح .
النزهات]لكسر حدة الملل في الحياة الزوجية على الزوجين الحرص على الاستفادة من العطلات الأسبوعية، والخروج في نزهة خلوية، وتبادل الأحاديث الودية، والاهتمام بالعلاقات الاجتماعية إذا روعيت وأعطيت حقوقها؛ لأن الاختلاط بالناس والمعارف، وصلة الأرحام، يوسع دائرة الإنسان، ويزيد رصيده من الأحبة والأصدقاء، ويكسبه مهارات وخبرات تحول دونه والملل.
جدِّدي منزلك وحجرة نومك كي يشعر أفراد الأسرة بحرية الحركة والهدوء النفسي، ويمكن لكل امرأة أن تُعِيدَ ترتيبَ أثاثِ منزلِها بشكلٍ مختلف عما كان عليه؛ كي يُكسر حاجز الملل، كتغيير ترتيب الأثاث في حال خروجه عن البيت، حتى لا ينزعج، ووضع لمسات جديدة في جنبات المنزل؛ مثل طاقةٍ من الزهور، أو مفارش جديدة بألوان زاهية ومبهجة، مع الاهتمام باختيار الإضاءة المناسبة وطريقة انعكاسها، وإذا كان المنزل ضيقًا، فعلى الزوجة أن تختار ألوانًا فاتحة في كل شيء ؛ في الستائر والمفروشات والإضاءة ولون الحائط، كي تعطي مجالًا للإحساس بالاتساع .
أن الملل لا يولد من طبيعة الحياة الزوجية نفسها، وإنما يولد من تصرفات الزوجين، وعلى الزوجين مقاومة الملل بدلا من الهزيمة أمام هذا الشعور
والزوج مطالب كذلك بأن يكسر الروتين بوسائل كثيرة، منها على سبيل المثال: الخروج مع أهله للترويح عن النفس من خلال الرحلات المشروعة من دون إفراط ولا تفريط.
الملاطفة من أسباب دوام المحبة، فعلى كلٍّ من الزوج والزوجة أن يحرص على ملاطفة الآخر وملاعبته والمزاح معه. فقد كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه برغم جديته وشدته يقول: ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي، فإن كان في القوم كان رجلًا.
: تبادل الهدايا تغرس المحبة في النفوس، ولاسيما هدايا الزوج للزوجة، إحدى أسباب غرس المحبة بينهما، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تهادوا تحابوا"؛ فالهدية تعبير عن المودة، وكسر لجمود ورتابة العلاقات الإنسانية، فإن كانت مثل هذه الهدايا تفعل فعلها وسط الأصدقاء والمعارف، فإن تأثيرها وسط الأزواج أكثر فاعلية وأعظم أثرًا.
اسال الله لنا ولكم العافيه والاستفاده والسموحه على الاطاله

لو يلتزم الازواج بكتاب الله وسنة رسوله لحصلوا على نعمة السعادة الابدية في الدنيا والاخرة

صدقت أخي سفير القرويين
..

أشكرك على مرورك الكريم

__________________

>> لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين <<

يا هلا والله بالأخت سمو الأميرة .. وكل المشاركين

تسلمي عزيزتي.. خدي راااااحتك على الآخر
استنى أفكارك الحلوة

__________________

>> لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين <<

الأخت العزيزة cila...
أشكرك على فكرتك الرااااائعة... بالفعل صلاة الجماعة والمشاركة في الصدقة..
تخلق بين الزوجين ألفة ومحبة من نوع آخر..
جزاك الله خيراً

__________________

>> لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين <<

مالي شكر انا "قلبي حنون " ع مروري

__________________
تِبَسَّم لِلزمَنْ تكِفىْ تَرىْ صَمتْ الَقهَر حَراَّقِ:14:

الأخ الفاضل محمود..
ماشاء الله عليك.. لديك أفكار كثيرة جميلة و رائعة..
جزيت خيراً أخي الكريم..

ولكن هل من أفكار أخرى يستطيع بها الزوج كسر الروتين..؟؟

__________________

>> لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين <<