ساعدوني في كتابة نهاية هالقصة
بادءا ذي بدء . . أحيي كل من بهذا المنتدا ( المتميز عن سواه ) يغدقه بأفكاره وآراءه المستنيرة ، التي لولاها لما وثقت بهذا المنتدا وأحببته من كل قلبي ليس منذ الآن وانما منذ زمن بعيد . . ولهذا كله ، أتمنا مساعدتكم في هذا الموضوع الذي يخصني أنا شخصيا ، وأن لايسرع بالحكم علي . . * * * * * قصتي باختصار ، هي أنني قد تعرفت علا شاب بمحظ الصدفة والفضول في برنامج تشات معين ( وبناء عليه فعلاقتي به في اطار الشات ، اذ لم يكن له أن يراني أو يسمع صوتي لأني ما أرضا ولا يمكن أن أرضا ) ، وكانت بداية تعرفي به بنصح له وشحذ همته في دراسته التي بدأ حواره معي بها ، وبعد فترة من التعارف العام والسؤال عن أحوال بعضنا البعض العامة ، وجدنا أنفسنا نكن لبعضنا المشاعر ( يعني تورطنا عاطفيا دون أي شيء اكبر من ذلك ، وبشكل محترم جدا ) ، وهو من صارحني ابتداء بمشاعره ، وطلب مني الزواج به بعد أن تبينت له بأنني عفيفة وشريفة وعلا قدر من الوعي والنضوج ، المهم أنا ترددت بالبداية ورفضت، لكن بالنهاية وافقت علا طلبه وباقتناع وكلي إعجاب به ، وبهذا فلاأخفي عليكم أنني اعد الليالي لكي القاه بالحلال وأرفض اللي يتقدمولي مش بس لسبب دراستي زي ما كنت برفض زمان ولكن الآن بسببه اهوا ، والآن كل مشكلتنا في إيجاد طريقة يتقدم بها لخطبتي من دون أن ان يعرف اهلي بأصل علاقتنا أو حتا أهله لأنه بالنهاية موحلوة بحقي انه يقول لوالدته هاذي بنت تعرفت عليها وطالبها بالحلال ، وبصراحة أنا خائفة واستخرت ربي كثير ودعيته بأنه يرزقني اياه ان كان هو الإنسان اللي ممكن يسعدني ، مع العلم أنه اهوا ما عنده أخوات ، ولا زال يدرس بحيث أنه بعد ما يخلص دراسته ممكن نتزوج ، لكن الآن أنا ابيه يثبت لي حسن نيته ويتقدملي ، لكن كيف ؟ فهذا اهوا رجاءي بحل ذكي بعيد عن الشبهات تنورونا فيه . *