صدقيني الزوااااااج قسمه ونصيب ماله دخل بالشكل
شوفي الي حولك هل كل الي متزوجات عارضات أزياء ؟! بالنسبة للعادة السرية هل تستطيعين ممارستها امام الناس ؟! انا متأكده انكِ تشعرين بتأنيب ضمير عند ممارستها فانصحك كل مافعلتيها قومي واغتسلي وتوضي وصلي اربع ركعات اطيلي فيها الركوع والسجود واكثري من الدعاااااء والاستغفار ورددي دائما ( اللهم اغنني بحلالك عن حرامك ) عندها الشيطان لن يوسس لكِ ! لانكِ كل مافعلتيها اتبعتيها بطاااااااعة واعتقد سبب ما أنتي فيه الفراااااااااااغ فأنصحك تدخلين دااااااار تحفيظ والله تشعريييييييين براااااااحة نفسية اسأل الله ان يرزقك الزوج الصالح الي يسعدك |
ابنتي الكريمة الوردية:
أسأل الله العلي القدير أن ييسر أمرك ويعجل بزواجك بالزوج الصالح ويرزقك الذرية الصالحة ويبعد عنك شياطين الجن واإنس: س- كيف تقوي شخصيتك وإرادتك في مواجهة هذا الموضوع: جـ- بما يلي: 1- إعلمي يقيناً وتعاملي مع القاعدة الإيمانية ( وأعلم أنك لن تذوق حلاوة الإيمان حتى تعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك. 2- رتبي في ذهنك نعم الله عليكِ بانتادءً من الإيمان ثم العقل ثم صيانة العرض ثم حفظ البدن ثم الأمن ثم الخلو من المشاغل في الرزق ثم عددي حتى تصلي إلى نعم الزوج الصالح, وأنظري ترتيب هذه النعمة ستجدينها متأخرة عن النعم الكبيرة قبلها والتي قد لا تحصل لغيرك وإن كن متزوجات. 3- يبدخل إبليس على كل مسلم ليوسوس عليه فيما يحب فيدخل على التاجر من باب ماله وعلى الأم من ناحية أولادها ويدخل على من في سن الزواج بموضوع هل سأتزوج أم لا فيجعل هذه القضية بالنسبة لهذه الفتاة القضية الكبرى في حياتها وكأنها خلقت من أجل هذا ويغشلها بذلك عن صلاتها وعن دينها كلله وعن والديها ويدخل بينها وبين أهلها وأعز الناس لها منهم بالغيرة وسوء الأخلاق ويفتح عليها بهذه الوسوسة من أبواب الشر الشيء الكثير ويقلقلها في هذا الموضوع فلا تستطيع متابعة الدراسة ولا العمل ويحبطها من رزق الله القادم. 4- القضية الأولى في حياة كل مسلم هي تحقيق العبودية لله فيلتزم المسلم بذلك وينهج حياته بما يرضي الله وينتظر نصيبه المقدر له فإن كان له نصيب في الزواج فسيحضر وإن كان غير ذلك فسيقع ولا يلتفت إلى وساوس الشيطان ويمضي في طلب الرزق والعلم. 5- ابنتي الكريمة لا شك أن من لم يقع فيما أنتي فيه الآن لن يقدر مشاعرك بالانتظار ولكن أعطِ هذه القضية حجمها المناسب لها من حيث الاهتمام وحافظي على هدوءك فلن يجلب رزقك الاستعجال ولن يمنعه الاهمال وتأكدي أن شيئين سيدركان رغماً عنك وهما رزقك وأجلك فضعي هدف لك من أجل الآخرة وأعملي من أجله وهدفاً من أجل الدنيا وأعملي من أجله. بارك الله فيك وأتوقع من كلامك بأن فيك بإذن الله خير كثير وأنكِ فقط بحاجة للتذكير. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|