
[فترة الملكة] .. بين المد والجزر ... "التطنيش & والأعذار" !!
بسم الله الرحمن الرحيم الرحمن ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
التطنيش و أختلاق الأعذار المتتالية بكـل مره.
أولا: زوجتي تبلغ من العمر: 18 عام ... وفارق العمـر بيننا أقل من الأربعـة سنوات.
ثانياً : مدة عقد القرآن 11 شهراً ... والزواج بعد شهر من الآن ... " وكان التأجيل حسب رغبتهم"
ثالثاً : يقال أنني أتميـز برجاحة العقل ... وأيضاً يقال إن الزوجة كذلك.
رابعاً وهو الأهم :
أول ثلاث أشهر من عقد القرآن كانت متميزة من حيث التواصل خلال الهاتف ومن خلال المحادثات الكتابية.
بمعنى: لم يكن هناك آي خجل من الطرفين بخصوص هذا التواصل.
بعد هذه المدة أصبح الآستجابة من الطرف الآخر تتناقص تدرجياً .. بحيث آرسل رسالة يأتي الرد بعد عدة أيام .. آصبحت آرسل عدة رسائل بدل الرسالة أيضاً يأتي الرد بعد عدة آيام ... حـتى أصبح لا يأتي شيئاً.
وكذلك هو حال المكالمات الهاتفية ... في السباق كان يُجاب على الآتصال مباشرة أو من الآتصال الثاني ... لكن الآن لا يجاب إطلاقاً ولا حتي بعد عدة أيام ... للتوضيح أصبحت الحالة هكذا:
طبعاً ... على فترة 9 أشهر آستمر هذا الحال ... وعندما يحدث تواصل بيننا آتغاضى عن الموضوع وألتمس لها العذر كمثلاً: البنت لا تحرص على حمل الموبايل كالرجل ... أو كانت مشغولة أو نائمة أو ليس لديك رصيد كافي للأرسال (( علماً أنا الذي دائما يبادر بالآرسال وأنا المتصل عليها دائما )).
وكنت خلال المحادثات أو الآتصال أحاول الا أكـون ضيفاً ثقيلاً أو إن أحرجها بكثير الآتصال.
بل كنت كل آسبوع أرسل رسالة أو آثنتين والآتصال كل شهر.
صراحتها مرتين بشكل لبق مهذب بهذا الشيء ولكن لا آستجابة. وكانت كل مره دائما تختلق لي أعذار كنت آتقبلها وآشعرها بذلك ... لكـن الآمر تجاوز الحـد.
آستمرت هذه الحالة 9 آشهر ولكـن آخر 4 أشهر آزدادت بشكـل مُنفـر.
كنت لا آظهر هذا إطلاقاً .. آكتمه .. ولم آحُبب إن آكثر من سؤالي لها بعد المرتين السابقتين.
^^^^^
ما ذكرته بالأعلى لا يهمني إطلاقاً بــل ما يهمني هو:
=======
هو:
آستنتج إن هذا طبـع في البنت مستأصل بها .... بمعني بعد الزواج عند حدوث إي مشكلة راح تختلق الآعذار وتستخدم آسلوب التطنيش وووو كثير من الآستنتاجات التي لدي الآن؟
أم هذا سلوك أغلب الفتيات ... علماً إنني أرى سلوك الفتيات من خلال مشاركتهم في شتى المنتديات مختلفة تماماً !!
أم نكون من باب منصف ونقول: " لهم دينهم ولي دين" قصدي من حين المجتمع لا غير.
أنتظــر مشاركتكم أو آي آستفسارات لديكم ...
آتمنى إن تكـون الردود لا تحمل طابع التشنج .. كما قد رآيت.
قد نختلف لكـن يبقى الآحترام بيننا ...