للرجال أولا: - ما رأيك عموما بالموضوع المطروح ؟ واقع نعيشه وبحاجه لمعالجه - لو كنت يوما بمكان الزوج كيف سيكون تصرفك ؟ - هل لديك مقترحات لحل هذه المشكلة ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام والرحمة مساء الخير جميعا مسا الورد والرياحين حقيقة أحببت أن أطرح موضوع للمناقشة الهادفة الجادة , ويهدف موضوعي الى ترسبخ مبادئ اسلامية غابت مع غلبات النفس والشيطان والهوى ... المشهد الأول : الخلاف في تصاعد مستمر بين زوجين محبين , ولكن الهوى والشيطان سيطر على الموقف , ترحل الزوجة من بيتها الى بيت أهلها وتهجر زوجها لمدة طويلة , يستميت الرجل في ارجاعها فترفض .. يبدأ الرجل رحلة البحث عن زوجة ثانية , فيجد فتاة ويتزوجها على سنة الله ورسوله بنفس الطريقة التي تزوج بها الزوجة السابقة .. يجن جنون الأولى وترجع لبيتها , وتدب المشكلات في البيتين .. وهنا تختلف ردود أفعال النساء عمووووما .. _______ هذه القصة باتت تتكرر كثيرا في زمنا هذا , ما أن يتزوج الرجل حتى تعود الزوجة وتبدأ بالتخيير ويقع الرجل تحت صنفين : فالصنف الأول : يطلق الثانية ويرجع لأم الأولاد مخلفا وراءه حسرات وزفرات لنساء لم يكن لهن ذنب سوى أنها وافقت عليه .. الصنف الثاني : لا يرضخ لأم الأولاد ويصر على أن لا يظلم الثانية ويحتوي الأولى فتكون الزوجة بين الرضوخ للأمر أو الطلاق .. __________ فاصل : لي معرفة بمرأة انفصلت هي وزوجها بعد طول مشكلات بينهما في المحاكم , وما أن طلقها حتى تزوج بالثانية مباااشرة , الثانية لم تكن بمستوى الأولى لا جمالا ولا معرفة بما يهم الزوج والآن يراكض ورى الأولى يريد ارجاعها وميت فيها طبعا بدون تطليق زوجته الحالية.. لا ومسوي حركات عزابية يجي يصلي في مسجد اللي يصلي فيه أبوها طبعا لو طلبت رأيي سأقولها ترجع لزوجها بلاااشك لانها لها أولاد منه , وتابعت قصة طلاقهما وتمنيت أن لا يصل بهم الحال الى هذه الدرجة .. __________ موضوع النقاش : للرجال أولا: - ما رأيك عموما بالموضوع المطروح ؟ - لو كنت يوما بمكان الزوج كيف سيكون تصرفك ؟ - هل لديك مقترحات لحل هذه المشكلة ؟ للنساء : - ما رأيكِ عموما بالموضوع المطروح ؟ موضوع مؤلم لكل الاطراف - لو كنتِ يوما ما مكان الزوجة الأولى فكيف ستكون ردة فعلكِ ؟ هل ستطلبين الطلاق , أو تخيرينه بين الاثنين , أو ترضخين للأمر الواقع ؟ لم اقف بهذا الموقف لكني سأحاول أن أتخيل وأكون صادقة قدر الامكان فلا تغضبي مني أتوقع بأني سأفعل مثلما فعلت الزوجة الأولى في قصتك الأولى والتي لونتها بالأخضر لكني لن أطلب طلاقها أعتمد في تخميني هذا على شعوري عندما رأيت أول مسج ... تغيرت مشاعري وصرت حريصة عليه مثلما قال أخينا البليغ وكأن حبه نبع في قلبي فجأة أو هي الغيرة أو هو حب التملك ... لا أدري ... لكني بذلت كل شيء وكل ما أستطيع لأسترده . واعتمدت على تخميني بأني لن أطلب طلاقها أيضا بشعوري أثناء محاولاتي وبعدما انتهت القصة فكثيرا ما راودتني فكرة أني ظلمتها أو ظلمته وأنه لم يكن من حقي أن أفرق بينهما . طبعا هنا ترددت وظلت أفكار برأسي وبذلت جهدي لإنهاء علاقتهما وتواصلهما لأنها ليست زوجته ولأني لم أر تكافأ بينهما وأعلم تماما بأن غرضها مادي لكن لو أني عرفتها بعد أن صارت زوجته لا أتوقع بأن أتجرأ وأحاول التفريق بينهما أو التنكيد عليها .. أخاف غضب الرب . طبعا لن أستطيع سماع صوتها ولا سيرتها لكني لن أؤذيها . - لو كنتِ مكان الزوجة الثانية , ماذا ستكون ردت فعلك ؟ - هل لديكِ مقترحان لحل هذه المشكلة ؟ بالتوفيق للجميع |
أختي الكريمة/ الماضي الدفين
هل تعلمين أن المشهد الأول يثير ضحكي كثيراً...وأتساءل: أين كانت هذه الزوجة قبل أن يتزوج زوجها بأخرى؟ أم هي الغيرة النسائية؟ أم هو التنكيد؟ أم أن الحب نبغ في قلبها فجأة؟ أم ماذا؟ ::: حياك الله أخي البليغ لعلنا نقرأ في ردود الأخوات ماهو سبب التغير المفاجئ ؟ لعلي أعود للمشاركة بشكل أوسع من هكذا لكن ليس بوعد أقدمه. إن لم أشارك فحتماً سأتابع الردود. ننتظرك أخي وننتظر عودتك ولابد ولن نستغني عن ردود من نظن فيهم الخير ::: أتعلمين أي حزن يبعث المطر؟ وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياعْ كأن طفلاً بات يهذي قبل أن ينام بأن أمه التي أفاق منذ عام فلم يجدها ثم حين لجّ بالسؤال قالوا له: بعد غد تعود لا بد أن تعود ::: سبحان الله كنت أقرأ هذه القصيدة اليوم. وقرأتها مسبقاً كثيراً. إنها درة من درر قصائد الشعر العربي الحديث للعملاق بدر شاكر السياب يقال: أن الشاعر عندما كان يكتب قصيدته ويقول: مطر مطر فعلاً أمطرت السماء |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|